انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > الملتقى الشرعي العام

الملتقى الشرعي العام ما لا يندرج تحت الأقسام الشرعية الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-19-2012, 10:57 AM
عبد ضعيف عبد ضعيف غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي تفكيك وكشف ومحق عمدة أفكار اليونان والتي تذرع الغرب بها لتأسيس نظرته الدينية الوجودية

 

موضوع مهم جدا جدا جدا



[ "بفأس الخليل" دراسة أصولية ونقدية لمناهج التلقي العلمي والتوصيف الكوني-1- ؛؛؛]

للإضطلاع على هذه الدراسة كاملة تجدها على الرابط هنا:

http://muslm.org/vb/showthread.php?t=444685



بسم الله الرحمن الرحيم

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.. ﴿يَـا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَتَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُسْلِمُونَ [آل عمران:102]،
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِن نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًاوَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا[النساء: 1]،
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَآمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا ` يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا[الأحزاب: 71]

أما بعد...فإن أصدق الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار وما قل وكفى خير مما كثر وألهى وإنما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين.
ثم أما بعد...

[ بين يديكم نص مختصر جداً لكنه في غاية الكفاية الحقائقية والمنهجية والتنظيرية في تفكيك وتحطيم وسحق عمدة نظام ومنهج أفكار ما يسمى بفلسفة اليونان الوضعية والوثنية -وهي في غايتها مجرد أفكار خرافية لا يستقيم لها حقيقة أو حتى مجرد مسمى أبدا-، والتي تشبث وتذرع الغرب بها لاحقاً ولم يجد سواها ليقوم من خلالها بالتأسيس والتأصيل لنظرته ومعتقده وحضارته الدينية الوثنية الوجودية والشمولية في الإنسانية والمجتمعات والدول والجماعات الإنسانية المعاصرة..!
-بالطبع الحداثية والمابعد حداثية والعلمانية والليبرالية والشيوعية والديموقراطية وغيرها من تفريعات وتحديثات خرافية صهيوإبليسية مجرد فروع صغيرة جدا وتافهة للغاية عن هذا الأصل وهدم هذا الأصل الخرافي الباطل يهدم كل تلك الفروع وينسفها نسفاً من جذورها وبلا عودة، فالمشكلة في هدم تلك العقائد والأديان الخرافية الخبيثة كانت تتمثل في إيجاد جذورها العميقة وتدميرها تدميراً كافياً وهذا بالضبط وبالتمام هو ما يقدمه هذا النص التالي على بساطته وإختصاره البالغ والشديد-
]



أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
[[ أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (23) وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ (24) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آَيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ مَا كَانَ حُجَّتَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا ائْتُوا بِآَبَائِنَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (25) قُلِ اللَّهُ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (26) وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ (27) وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (28) هَذَا كِتَابُنَا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (29) فَأَمَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُدْخِلُهُمْ رَبُّهُمْ فِي رَحْمَتِهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ (30) وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا أَفَلَمْ تَكُنْ آَيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ وَكُنْتُمْ قَوْمًا مُجْرِمِينَ (31) وَإِذَا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لَا رَيْبَ فِيهَا قُلْتُمْ مَا نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ (32)]]



للإضطلاع على هذه الدراسة كاملة تجدها على الرابط هنا:
http://muslm.org/vb/showthread.php?t=444685

أولا نقد وجرح بنائية المنطق النظرى لأرسطو :

مما لا شك فيه أنه يجب أن يستقر فى أفهامنا ومناهجنا وعلومنا ومعارفنا أن قضية المنطق قضية علمية بحتة ومعنى ذلك أنها تقع تماما على النقيض من الخرافة والعبثية والجدلية اللفظية الفارغة من المحتوى العلمى.
وأساس بنائية نموذج المنطق الأرسطى قائم على خرافة كبرى تسمى المنطق النظرى، الذى يقوم على أساس بناء نماذج دراسة نظرية، ويقوم بإفتراض العناصر والظواهر داخل النموذج النظرى ثم يقوم بعد هذة العملية بدراسة وتوصيف وإستقراء لهذا النموذج النظرى الإفتراضى.
بالطبع فمن المفترض ألا يخفى لعاقل كم الخرافات والسخافات التى يحملها هذا المنطق النظرى.
ولن نسهب كثيرا فى تهشيم المنطق النظرى لأنه يحمل كم مغالطات لا تحتاج لعناء فى تفكيكها وإظهارها، فيكفى أن نشير إلى أنه منطق معكوس يقوم بتوصيف إفتراضى وإستقراء نتائج وحقائق علمية غير موجودة أصلا فى الواقع التحقيقى والكونى نفسه.
أى أنه يقوم بدراسة غير واقعية لظواهر غير موجودة إلا فى ذهن بانى النموذج ومؤطره.

وللأسف الكبير ومن المغالطة العظمى فإنك تجد هذا المنطق المخزى للعقل الإنسانى عامة بات هو أساس ما يسمى بعلم المنطق عند الأصوليين والمحققين لعلوم المنطق عامة.

وحقيقة هذا النموذج تقع فى جوهرها على كونه علم أقرب إلى الوساوس والهلاوس وليس علم للمنطق السوى الصحيح الموافق للحقائق والظواهر الكونية المختلفة المفترض بالأصل أنها وظيفة المنطق كعلم وهذا ظاهر للغاية فمناط المنطق هنا هو الإفتراض التخيلى.

أى منهج سوى أو أى عقلية سوية سوف ترى أن عملية التفكير والتدبر والبحث والإستقراء والدراسات المعلوماتية والإنسانية عامة مؤصلة على الجوهر الواقعى لمختلف أنواع السلوك والظواهر والعلاقات والمعلومات الكونية.
وحين تصبح عملية التفكير والتدبر والبحث والدراسة مجرد نماذج نظرية تحوى آلية تخيلية بحتة لا تستند إلى الواقع الكونى والتوصيف الدقيق فى تناول هذا الواقع الكونى ودراسته وتحقيقه.. وتستند فى هذا على تلك الآلية النظرية المحضة والقائمة على قدرة كل عقل على إفتراض وبناء حزمة من الإفتراضات والتخيلات والهلاوس والوساوس المختلفة فإنها تصبح عبثية فارغة وخرافة كبيرة تجلب الويلات والعبثية المتساخفة على بنى البشر، ونكون بصدد منهج مناقض للمنهج العلمى الصحيح وليس أن يذهب الناس ليقولوا بأن هذا المنهج الأساطيرى الخرافى هو المنهج المعبر عن علم المنطق.

كما أن عملية البناء النظرى الإفتراضى للنماذج الدراسية تتخطى الواقع لتطيح بالعقل فى دروب التشتت وحلقات مفرغة من الهلوسات والوساوس والتخيلات ويكون حينها المنطق الأقوى والأكثر منهجية وعلمية وفقا لهذا النموذج النظرى الخرافى هو الأكثر قدرة على بناء نموذج إفتراضى يبتعد أكثر وأكثر عن التوصيف الفيزيائى الصحيح لمختلف السلوكيات والظواهر فى الواقع الكونى.
أى كلما كان نموذج العلم والمنطق خرافيا هلوسيا أكثر وأكثر أصبح وفقا للمنطق الأرسطى النظرى هو الأكثر قدرة على فهم وإستيعاب وتدريس العلم والمنطق، ولا يخفى على عاقل ما يحمله هذا النموذج من سخافة وسماجة وإستهانة وإستخفاف بقيمة الواقع العلمى للكون ناهيك عن إستخفافه بالعقل البشرى السوى الذى يفترض به أن يتناول الظواهر والنماذج الدراسية من حيث تقع هى على حقيقتها لا من حيث يريدها كل دراس بحسب هواه الشخصى.
وهذه مسائل ظاهرة للغاية لا تحتاج لمزيد من الإسهاب أو التوضيح.

ولقد كان للنموذج النظرى لأرسطو أكبر وأعظم الأثر فى سخافة العقل الإنسانى المعاصر وبخاصة ما يسمى بالعقل الجماعى الغربى.
فقد أصل وأسس المنطق الأرسطى النظرى للخرافات العديدة المسيطرة على العقل الغربى وطيف أوهامه وخرافاته الشتى.
وبناءا على هذا النموذج النظرى الخرافى المتهافت فقد أسس أرسطو لواحدة من أكبر الأساطير والسخافات عبر مختلف العصور، وهى خرافة ومغالطة ما سماه بالقانون العقلى أو القانون العقلى المطلق أو قانون العقل الطبيعى الذى أسست بنائيته على منهج ومنطق العلم الإفتراضى الخرافى والنماذج التخيلية التى ذكرناها سلفا، وهى خرافة تقع بالشكل الموازى أو المساوى عند أرسطو لخرافة أخرى أكبر هى ما يسمى بقانون العدل الطبيعى الذى جعله أرسطو بمعنى العدل المطلق أى العدل فى ذاته كما يقول بإصطلاحه.
وخرافة أرسطو لقانون العدل والعقل الطبيعى المطلق تلك ومنهجها العلمى الخرافى ومنطقها الإفتراضى التوهمى تعتبر المخزون العقائدى والإيدولوجى الرئيس والمؤسس الذى استخدمه الغرب فى محاولة التأصيل لما يسمى بنهضة الغرب العلمية والحضارية الحديثة وتعد هى أيضا المغالطة الرئيسية المؤسسة لما يسمى بفكرة العقد الإجتماعى عند جان جاك روسو التى تعتمد على فكرة بنائية القانون الطبيعى المطلق المؤسسة على فرضية القانون العقلى. وهى مغالطات متراكبة بعضها فوق، وبناء على أفكار ومغالطات العقد الإجتماعى تم التأسيس فيما بعد لما أعتبره الغرب " مبادئ القوانين والأعراف الدولية " وبطبيعة الحال لم ينتهى بنا المطاف لهذا فنفس المخزون العقائدى يمثل الرصيد الأساسى والفروض التأسيسية لمفاهيم وعقائد كثيرة مثل الدستور ومثل " إعلانات حقوق الإنسان ". ومؤخرا ظهرت ما يسمى بعقيدة " الشرعية الدولية " و" النظام العالمى الجديد " وتلك العقائد والأفكار والخواطر وتنظيماتها وتحديثاتها ومسمياتها تعود بالإجمال فى منشأها جميعا إلى الخواطر الأرسطية الشاردة ومنهجه العلمى الخرافى وآلة منطقه الساقطة ونماذجه الإفتراضية التراكبية. كما مثلت فكرة القانون والعقل الطبيعى إلى جوار فكرة العقد الإجتماعى والدستور الأسس والأصول والجذورالإعتقادية والبنيوية لما يسمى حاليا " بالدولة العقلية " أو " الدولة المدنية " أو " الدولة الطبيعية " ولا يخفى على عاقل كم المغالطات والتناقضات والخرافات الموجودة فى تلك المسميات وكذب المضمون عن المسمى وتنافر تنظيراتها فى ذاتها ناهيك عن تنافر تنظيراتها مع الواقع الكونى ناهيك عن تناقض الأصول البنائية نفسها لهذا المنهج النظرى المؤسس لكل تلك التنظيرات التى سقط العقل الغربى الجماعى فيها بتلك النماذج النظرية الخرافية المتراكبة بعضها فوق بعض وكلما ازدادت الحمولة وزدت بتركيب نموذج على أخر كلما زادت الخرافات والأساطير التى تم إدراجها فى عقيلة الإنسان الغربى المعاصر.
ولا يخفى على عاقل هنا أن الغرب أعطى لنفسه حق التشريع المطلق على كافة الخلق وفقا لتلك النماذج الخرافية والأسطورية.
بل تمادى الغرب فى تطرفه الضلالى الوسواسى حتى وصل لتكفير من يقول بخرافة تلك النماذج النظرية ولا يؤمن بها ويفضح حقيقتها المريضة المتهافتة وينادى بحقوق المجتمعات المختلفة وفقا لأسس وعلوم المنطق الوصفى الفيزيائى وحقائقه الشرعية فى إحترام حقوق كل منها فى إعتناق وتطبيق ما تؤمن به من عقائد وتشريعات.
ومما لا شك فيه ولا يتمارى فيه عاقلان أن منطق آلة العلم الصحيح والفائق هى منطق آلة العلم الوصفى وعلومه وهى منطق لآلة أقرب ما يمكن تحقيقه إلى الدقة والتجرد وأبعد ما يكون عن التحيز فيقوم على إحترام أسس الواقع العلمى والحقائق الكونية وتدقيق المحتويات لموافقة الإصطلاح ويتيح مراحل وفواصل من العلم وتدقيقه ومراجعته ويتيح بناء مجتمع دولى وإنسانى على أسس العدل الواقعى وليس أسس العدل الإفتراضى والتخيلى التوهمى.
(( ولمن أراد التوسع والإستزادة فى النقد المقارن للمنطق الأرسطى خاصة وعامة منطق اللاتينيين واليونانيين القائم على بنائية النماذج النظرية, فيرجى الرجوع بهذا الصدد إلى المرجع النفيس لشيخ الإسلام أبى العباس أحمد بن تيمية الممهور بـ " نصيحة أهل الإيمان بالرد على منطق اليونان " وهو نفسه المشهور تحت اسم " الرد على المنطقيين " أو " نقد المنطق " ففى هذا السفر الجليل ستجد نفائس معرفية وعلمية مقارنة لا تحصى فعليك بإقتنائه والعناية بمجمله فى بابه. )).

تمت الحلقة الأولى بفضل الله وحده ...
أخوكم..
مُتبر الخرافات والأساطير تتبيرا ؛؛؛
المستنصـر بالله... سـيف السمــاء ؛؛؛

قاهـــر سدنـــة الظــــلام ؛؛؛







للإضطلاع على هذه الدراسة كاملة تجدها على الرابط هنا:

http://muslm.org/vb/showthread.php?t=444685
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 04:14 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.