#81
|
|||
|
|||
امين حبيبتي
اكرمك الله واحسن اليكِ |
#82
|
|||
|
|||
الدرس الجديد موجود بارك الله فيكم
|
#83
|
|||
|
|||
نعم يا حبيبة للتو كنت اقرأه
جاري مذاكرته جعله الله في ميزان حسناتك يارب
|
#84
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حل أسئلة الواجب للدرس الثامن عشر قال تعالى(تكلم الناس) اذكر مالمقصود بذلك؟ اختلف المفسرون في معنى هذا التكليم : فقيل : أن المراد : تكلمهم كلاماً ، أي تخاطبهم مخاطبة ، ويدل لهذا قراءة ( تنبئهم ) . وقيل : أن المراد : تجرحهم ، ويؤيد ذلك قراءة [ تَكْلَمهم ] بفتح التاء وسكون الكاف ، من الكَلْم وهو الجرح ، أي تسمهم وسماً . وروي عن ابن عباس أنه قال : ( كلاً تفعل ) أي المخاطبة والوسم . قال ابن كثير : وهو قول حسن ، ولا منافاة . ( زيادة ) فعن ابن عباس -رضي الله عنهما- أن معنى تكلمهم: تجرحهم، بمعنى تكتب على جبين الكافر كافراً، وعلى جبين المؤمن مؤمناً, وروي عنه أيضاً بمعنى تخاطبهم. قال الحافظ ابن كثير: "هذه الدابة تخرج في آخر الزمان عند فساد الناس وتركهم أوامر الله وتبديلهم الدين الحق, يخرج الله لهم دابة من الأرض فتكلم الناس على ذلك". وقال الألوسي: "أي تكلمهم بأنهم لا يتيقنون بآيات الله تعالى الناطقة بمجيء الساعة ومباديها أو بجميع آياته التي من جملتها تلك الآيات". ======= من هم يأجوج ومأجوج؟ قال ابن كثير : هم من ذرية آدم بلا خلاف نعلمه وقال : وهم يشبهون الناس ، كأبناء جنسهم والذي تدل عليه الروايات الصحيحة أنهم رجال أقوياء لا طاقة لأحد بقتالهم ( زيادة ) فقد روى الإمام أحمد في مسنده عن سمرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ولد نوح ثلاثة" سام أبو العرب، وحام أبو السودان، ويافث أبو الترك". قال الإمام النووي: " هم من ولد أدم عليه السلام عند أكثر العلماء". وقال العلامة السفاريني نقلا عن ابن كثير: إن يأجوج ومأجوج طائفتان من الترك من ذرية آدم عليه السلام، ثم قال: هم من ذرية نوح من سلالة يافث أبي الترك. والله أعلم.
|
#85
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله
احسن الله اليكِ اجابة رااااائعة بارك الله فيكِ |
#86
|
|||
|
|||
بارك الله لنا بكِ أختي الغالية
وحفظكِ وجزاك الله عنا خيراً
|
#87
|
|||
|
|||
امين
وفيكِ بارك الرحمن |
#88
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تسجيل حضور للدرس التاسع عشر جزاكِ الله خيراً أمي وأختي الغالية وجعله في ميزان حسناتك دمتش في حفظ الله
|
#89
|
|||
|
|||
وعليكم السلام
بارك فيك الرحمن وجزيتي خيرا كثيرا |
#90
|
|||
|
|||
السلام عليكم
عذراً منكِ أختي وأمي الحبيبة على التأخير في حل الواجب *** السؤال الأول هل سؤال الملكان لكل الأمم أم أنه خاص بأمة محمد صلى الله عليه وسلم ؟ القول الأول : أن السؤال خاص بهذه الأمة . أدلتهم : أ- قوله صلى الله عليه وسلم : ( إن هذه الأمة تبتلى في قبورها ) . رواه مسلم ب- وقوله صلى الله عليه وسلم : ( ولقد أوحي إلي أنكم تفتنون في قبوركم ... ) . متفق عليه ج- قوله صلى الله عليه وسلم : ( فبي تفتنون وعني تسألون ) . رواه أحمد القول الثاني : أن السؤال لجميع الأمم ، واحتجوا بألفاظ العموم ، مثل : أ- قوله تعالى : ( يثبت الله الذين آمنوا ... ) . ب- وحديث البراء الطويل : ( إن العبد المؤمن ... وإن العبد الكافر ... ) فكلمة العبد تصدق على جميع العباد المؤمنين والكفار من هذه الأمة وغيرها . ورجح هذا القول عبد الحق الأشبيلي والقرطبي وابن القيم . وتوقف في ذلك ابن عبد البر . والظاهر أن السؤال عام لجميع الأمم ***** ( زيادة ) ***** سؤال الملكين : ويسمى بفتنة القبر ، وهي الامتحان والاختبار للميت حين يسأله الملكان . وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الفتنة من حديث البراء بن عازب ، وأنس بن مالك ، وأبي هريرة ، وغيرهم ، رضي الله عنهم . واختلفوا هل السؤال في القبر عام في حق المسلمين والمنافقين والكفار أو يختص بالمسلم والمنافق ؟ فقيل : يختص ذلك بالمسلم والمنافق دون الكافر الجاحد المبطل ، وقيل : السؤال في القبر عام للكافر والمسلم ، وهذا هو الذي يدل عليه الكتاب والسنة ، واستثناء الكافر من هذا لا وجه له . - واختلفوا هل السؤال في القبر مختص بهذه الأمة ، أو يكون لها ولغيرها ؟ على ثلاثة أقوال : القول الأول : أنه خاص بهذه الأمة لأن الأمم قبلنا كانت الرسل تأتيهم بالرسالة ، فإذا أبوا كفت الرسل واعتزلوهم ، وعوجلوا بالعذاب ، فلما بعث محمد صلى الله عليه وسلم بالرحمة إماما للخلق كما قال تعالى : سورة الأنبياء الآية 107 وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ [ الأنبياء : 107 ] أمسك عنهم العذاب ، وأعطي السيف حتى يدخل في دين الإسلام من دخل لمهابة السيف ، ثم يرسخ الإيمان في قلبه ، فأمهلوا ، فمن ثم ظهر أمر النفاق ، وكانوا يسرون الكفر ويعلنون الإيمان ، فكانوا بين المسلمين في ستر ، فلما ماتوا قيض الله لهم فتاني القبر ليستخرجا سرهم بالسؤال . واحتج أهل هذا القول بقوله صلى الله عليه وسلم : صحيح مسلم الْجَنَّةِ وَصِفَةِ نَعِيمِهَا وَأَهْلِهَا (2867). إن هذه الأمة تبتلى في قبورها ، وبقوله : صحيح البخاري الِاعْتِصَامِ بِالْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ (6857) ، صحيح مسلم الْكُسُوفِ (905) ، سنن النسائي الجنائز (2062) ، مسند أحمد (6/346) ، موطأ مالك النِّداءِ لِلصّلاةِ (447). أوحي إلي أنكم تفتنون في قبوركم ، وهذا ظاهر في الاختصاص بهذه الأمة ، ويدل عليه قول الملكين : " ما كنت تقول في هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ " . القول الثاني : أن السؤال في القبر لهذه الأمة ولغيرها . وأجاب أصحاب هذا القول عن أدلة القول الأول بأنها لا تدل على الاختصاص بالسؤال لهذه الأمة دون سائر الأمم ، وقوله : " هذه الأمة " : إما أن يراد به أمة الناس ، أي : بني آدم ، كما في قوله تعالى : سورة الأنعام الآية 38 وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ [ الأنعام : 38 ] ، وكل جنس من أجناس الحيوان يسمى أمة ، وإن كان المراد أمته صلى الله عليه وسلم لم يكن فيه ما ينفي سؤال غيرهم من الأمم ؛ لأنه إخبار لهم بأنهم يسألون في قبورهم ، وكذلك حديث : صحيح البخاري الِاعْتِصَامِ بِالْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ (6857) ، صحيح مسلم الْكُسُوفِ (905) ، سنن النسائي الجنائز (2062) ، مسند أحمد (6/346) ، موطأ مالك النِّداءِ لِلصّلاةِ (447). أوحي إلي أنكم تفتنون في قبوركم مجرد إخبار ، لا ينفي سؤال غيرهم . القول الثالث : التوقف في هذه المسألة لأن الأدلة في ذلك محتملة وليست قاطعة في الاختصاص ، والله أعلم . *************************** مالحكمة في أن عذاب القبر من أمور الغيب؟ · عذاب القبر من أمور الغيب ، والحكمة في ذلك : أ- أن الله سبحانه وتعالى أرحم الراحمين ، فلو كنا نطلع على عذاب القبر لتنكد عيشنا. ب - أنه فضيحة للميت ج- أنه قد يصعب على الإنسان دفن الميت . ***
والله تعالى أعلى وأعلم
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
للفاضلة(*أم, مريم*), الدراسية, الصفحة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|