أوَ نؤجَرُ ويأثمونَ؟!

[إشراقة نفس]

جزاكم الله خيراً

[أبو أنس الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (حامل القران)

جزاكم الله خيراً

وجزاكم خيرًا منهُ، وباركَ فيكم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إشراقة نفس

جزاكم الله خيراً

وجزاكم خيرًا منهُ، وأحسنَ إليكم.

[أبو أنس الأنصاري]

قال عبد الله بن عبد الغفار:

قلت لزهير بن نعيم: أوصني!
قال: أوصيك بتقوى الله، والله! لأن تتقي الله أحب إلي من أن يكون لي وزن هذه الأسطوانة ذهبا أنفقه في سبيل الله عز وجل،
ووالله! لوددت أن جسمي قرض بالمقاريض وأن هذا الخلق أطاعوا الله عز وجل.

حلية الأولياء (10/150) ، المجالسة وجواهر العلم (2/312)

[أم حُذيفة السلفية]

جزاكم الله خيراً

[أم حُذيفة السلفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أنس الأنصاري

قَـــالَ ابْنُ الْقَيِّـــــمِ رَحِمَهُ اللهُ:
« وَالْإِنْصَـافُ أَنْ تَكْتَـالَ لِمُنَازِعِكَ بِالْصَّـاعِ الَّـذي تَكْتَـالُ بِـهِ لِنَفْسِكَ؛ فَـإِنَّ فِـي كُـلِّ شَـيءٍ وَفـاءً وَتَطْفِيفـًا! »

ماذا يُقصد بِالْصًّاعِ؟
بارك الله فيكُم

[أبو أنس الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم حُذيفة السلفية

ماذا يُقصد بِالْصًّاعِ؟
بارك الله فيكُم

وإيّاكُـــم..
الصاع: هوَ مقدار زكاة الفطر، ويكون نحو ألفين وخمسمائة جرام تقريبًا أو ينقص عن ذلك بقليل.

وفي المعجم المحيط:

الصَّاعُ [صوع]: مِكْيالٌ للحبوبِ ونحوها كان مقداره قديماً أربعةَ أمدادٍ عَند أهل الحجاز أَي بما يساوي عشرين ومائة وأَلف درهم، وقدّره أَهل العراق بثمانية أرطال، وقَدَّره أهل الشام بنصف المدِّ.- من الأرض: مبْذَر صاع من الحَب.-: إناءٌ يشربُ به.-: الصَّولَجان ج أُصْوُعٌ وصُوعانٌ وصِيعَانٌ .

[أم حُذيفة السلفية]

جزاكم الله خيراً ونفع بكُم

[أبو أنس الأنصاري]

وإيّاكــم، وباركَ اللهُ فيكم.

[أبو أنس الأنصاري]

قَالَ أَبُو سُلَيْمَان الْدَّارَانِيّ -رَحِمَهُ اللهُ-:

« لَــوْ أَنَّ الْدُّنْـيَــا كُـلَّهَــا لِــي فِــي لُقْمَــةٍ، ثُـمَّ جَاءَنِــي أَخٌ لَأَحْبَبْـتُ أَنْ أَضَعَهَــا فِــي فِيْــهِ! »

كتاب الإخوان (235)

[أم حُذيفة السلفية]

جزاكم الله خيراً