واحة الشعر العربي هنا توضع أي قصيدة عربية منقولة عن الشعراء المتقدمين والمتأخرين |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#61
|
|||
|
|||
أحبك الله الذى أحببتنى فيه ياحبيب ياغالى ،،
جزاك الله خيرا ،، وبارك لك وعليك ،، وبارك فيك .. |
#62
|
|||
|
|||
:mashaAllah:
:110: :011: شكرا اخى الحبيب الغالى على الاستجابة وشكرا على القصيدة الرائعة لحسان شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم :a7bak: |
#63
|
|||
|
|||
امين.................
|
#64
|
|||
|
|||
اللهم آمين ،، اللهم آمين ،،
اللهم آمين ،، اللهم آمين ،، وإياك ياحبيب ،، جزاك الله خيرا . |
#65
|
|||
|
|||
لاداعى للشكر ياحبيب ،، بارك الله فيك ،، وأحبك سبحانه كما أحببتنى فيه ،
جزاك الله خيرا . |
#66
|
|||
|
|||
رجاء من الحبيب الغالى محمد بن فاروق زهيرى
تثبيت هذه القصيدة الماتعة الرائعة التى تحمل فى طياتهاالكثير والكثير :004111: وهى محببة جدا الى :a7bak: |
#67
|
|||
|
|||
أحبك الله الذى أحببتنى فيه ياحبيب ياغالى ،، وجزاك الله خيرا ،،
ويتم التثبيت إن شاء الله . |
#68
|
|||
|
|||
ما ادرى ماذا اقول
:110: :a7bak: |
#69
|
|||
|
|||
أحبك الله الذى أحببتنى فيه ياغالى ،
جزاك الله خيرا ،، وبارك لك وعليك ،، وبارك فيك . |
#70
|
|||
|
|||
ألم ترنا ( حسان بن ثابت ) فى الفخر
ألمْ ترَنا أوْلادَ عَمْرو بنِ عامرٍ، لَنا شرَفٌ يَعْلو على كلّ مُرْتقي
رَسَا في قرارِ الأرْضِ ثمّ سمتْ لهُ فُرُوعٌ تُسامي كلَّ نَجْمٍ مُحلِّقِ مُلوكٌ وأبنَاءُ الملوكِ، كأنّنَا سَوَاري نجُومٍ طالِعاتٍ بمَشرِقِ إذا غابَ منها كوكبٌ لاحَ بعدهُ شِهابٌ متى ما يبدُ للأرْض تُشْرِقِ لِكُلّ نجِيبٍ مُنْجِبٍ زَخَرَتْ بِهِ مهذبة ٌ أعراقها لمْ ترهقِ كجفنة َ والقمقامِ عمرو بنِ عامرٍ، وأولادِ ماءِ المزن وابنيْ محرقِ وحارثة َ الغطريفِ، أوْ كابنِ منذرٍ، ومثلِ أبي قابوسَ ربّ الخورنقِ أولئكَ لا الأوغادُ في كلّ مأقطٍ، يردونَ شأوَ العارضِ المتألقِ بطعنٍ كإبزاغِ المخاضِ رشاشهُ، وضرْبٍ يُزيلُ الهامَ من كلّ مفرِقِ أتانا رسولُ اللهِ، لما تجهمتْ لهُ الأرْضُ، يرْميهِ بها كلُّ مُوفِقِ تطردهُ أفناءُ قيسٍ وخندفٍ، كتائبُ إن لا تغدُ للروعِ تطرقِ فكنا لهُ من سائرِ الناسِ معقلاً أشَمَّ، مَنيعاً ذا شماريخَ شُهَّقِ مكللة ٍ بالمشرفيّ وبالقنا، بها كلُّ أظمى ذي غرارين، أزرقِ تَذُودُ بها عن أرْضِها خزْرَجيّة ٌ، كأُسْدِ كَراءٍ، أوْ كجِنّة ِ نَمْنَقِ تؤازرها أوسية ٌ مالكية ٌ، رقاقُ السيوفِ، كالعقائقِ، ذلقِ نَفى الذّمَّ عنّا كلَّ يوْمِ كريهة ٍ، طِعانٌ كتضْريم الأباءِ المُحرَّقِ وإكرامُنا أضْيافَنا، ووفاؤنا بما كانَ منْ إلٍّ علينا ومَوْثِقِ فنحنُ وُلاة ُ الناس في كلّ موْطنٍ، متى ما نقلْ في الناسِ قولاً نصدقِ توفقُ في أحكامنا حكماؤنا، إذا غَيْرُهُمْ، في مثلِها، لم يوَفَّقِ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|