مُضحِكـــاتٌ مُبكِيـــــاتٍ !!!

[أبو أنس الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. حازم

اضحك الله سنك يا مولانا

وباركَ في سنينكَ يا حبيبُ.
أسعدني مروركَ.

[أبو أنس الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمودمحمدإبراهيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله عنا خيرا إذ روحت عن قلوبنا

عليكَ السلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتهُ.
باركَ اللهُ فيكَ، وجزاكَ خيرًا منهُ.
موقفكَ غريبٌ فعلاً.

[*جويرية*]

من المضحِـكات المُـبكيات كذلك


ذكرت لنا أحد الأخوات أن عمّها كان إمام وخطيب مسجد

وفي زيارة له بمدينة الفيوم قدّمه صديق له ليصلي بالناسِ إماماً


فقرأ ما تيسرَ له من سورةِ طـه حتي وصل الي قول الله تعالي

{فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى

واذ به يري بالفعل حيه بالمحراب


فارتجف وخاف وأخذ يكرر الاية

حتي ظنَّ صديقها انه نسي ففتح عليه

{

قَالَ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى

فكرر صاحبنا قول ربنا:.


فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى

ففتح صاحبه عليه

خُذْهَا وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى


فما كان من الإمام الا أن قال له بعفوية


مَـتخدها انتَ يااخويا
جزيتم الجنة شيخنا

[أبو أنس الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *جويرية*

من المضحِـكات المُـبكيات كذلك


ذكرت لنا أحد الأخوات أن عمّها كان إمام وخطيب مسجد

وفي زيارة له بمدينة الفيوم قدّمه صديق له ليصلي بالناسِ إماماً


فقرأ ما تيسرَ له من سورةِ طـه حتي وصل الي قول الله تعالي

{فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى

واذ به يري بالفعل حيه بالمحراب


فارتجف وخاف وأخذ يكرر الاية

حتي ظنَّ صديقها انه نسي ففتح عليه

{

قَالَ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى

فكرر صاحبنا قول ربنا:.


فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى

ففتح صاحبه عليه

خُذْهَا وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى


فما كان من الإمام الا أن قال له بعفوية


مَـتخدها انتَ يااخويا
جزيتم الجنة شيخنا

هذا الموقف بالموضوع!

[طالب النجاة]

جزاك الله خيرا يا أبا أنس
لم أر الموضوع إلا من يومين

وأحكى موقف

كنت في الصف الرابع الابتدائي
وكان عندنا مدرس أسأل أن يبارك فيه ويحفظه ولا يضره ويهديه
كان يحب الهدوء
و يبطش بالتلاميذ إذا حدث منهم شغب
وكان شديد عصب العضل معرف بأسر بنيانه هراس تراس
يرهبه الطلبة جدا
فطلب من الفصل أن يأتي كل طالب بكراسته حتى يصحح لهم درس اليوم
وكنت قد نسيت الكراسة
فخفت منه
فأعطيت الكشكول لصاحبي وقلت اذهب فصحح لي الدرس
فذهب ليصحح لي الدرس
وإذ بالمدرس يراه كشكولا كبيرا فقلب فيه
فعلم أنه ليس كشكول المادة
فلطمه لطمة على خده الصغير كاد عقد أضراسه أن ينفرط من هول الضربة
فترنح صديقى ترنح العصفور
وقال للمدرس وهو يتألم مش كشكولي يا أستاذ
وظللت أنتظر عقابي كالذي يؤقت للموت
فلما انتهت الحصة
نظر إلي المدرس فقلت سيضاعف لي الضرب ثم
قال
لقد أخذ اللطمة بدلا منك
وخرج المدرس ولم أصدق أنه خرج بل كان عندي أن يضرني
خير لي وهذا هو الطبيعي
لأني في حالة شحوب و جدوب و زهول واصفرار لن أفيق ولن أعود نشيطا إلا بالضرب
حتى تنتعش الدورة الدموية

فكان تركه أشد علي من الضرب في نفسي

من ناحية أخري كيف سأرفع وجهي إليه مرة ثانية
ليرى منى أي شيء يكره
أما المبكي فابكي على حال صديقي أو اضحك

[طالب النجاة]

ذهبت المسجد ذات يوم لأداء الصلاة مع قريب لي
ولا أعرف ما يقولون في السجود فانصت لرجل بجواري فوجدته يقول منى
فقلت إذن يقولون
في السجود منى
فأخذت أقول منى منى منى
فلما كبرت علمت أنها ابنته

[أبو أنس الأنصاري]

يقولُ أحدُ الإخوةِ:
حدثني أخي في الله - وهو عندي ثقة إن شاء الله - قال لي :
عندما بدأت الإلتزام وأخذت في قراءة كتب السلف كان يفهم بعض ما يقرأ خطأ (((( وهذا أمر خطير فتنبهوا إليه - .
قال :
لم أكن أعرف معنى (((((( سوء الخاتمة )))))) - والعياذ بالله - .
وظنها كلمة جيدة ودعاء يدعو به .
قال :
فكنت عندما أفعل شيء طيب أدعو وأقول أسأل الله سوء الخاتمة !!!!!!!!!!
وعندما ينتهي من الطعام يقول :
الحمد لله اللهم إني أسألك سوء الخاتمة !!!!!!!!!!
قال وظللت على هذا الحال كثير .
حتى في يوم كنت عند أحد الأصدقاء وبعد إنتهاء طعام الغذاء قلت :
الحمد لله اللهم إني أسألك سوء الخاتمة !!!!!!!!
قال فنظر لي أخي - صاحب الطعام - قال ماذا قلت ؟؟
قلت ماذا ؟؟؟؟؟؟
قال ما دعوت به الآن ؟؟؟
قال :
قلت : اللهم إني أسألك سوء الخاتمة !!!!!!!
قال : أتدري معنى سوء الخاتمة ؟؟؟؟؟
قال : أوليس شيء حسن ؟؟؟؟؟؟؟؟
قال : فضحك صديقي وكل من كان في الغرفة
فقلت لهم لماذا تضحكون ؟؟؟؟
قال لي إن معنى سوء الخاتمة هو أن تموت والعياذ بالله على أسوأ حال والبعد من الله أو أن تموت كافراً مثلاً ....................وأخذ يشرح لي .
وأنا أضحك .....................حتى اليوم ............وهذا كان منذ حوالي أكثر من عشر سنوات .

[أبو أنس الأنصاري]

يقولُ نفسُ الأخِ السابق:
القصة الثانية وكانت في نفس الجلسة التي تذاكرنا فيها الطرائف من المواقف .
قال لي صديقي قرأت حديث ((((((( من نظر إلى نفسه في المرآة قال اللهم كما حسنت لي خلقي حسن لي خُلقي ))))))))
قال :
فكنت عندما أرى أي إمرأة تمشي في الشارع أحول وجهي وأقول هذا الدعاء .
فقد كنت أظن أن المقصود هو المرأة وليست المرآة .

[أبو أنس الأنصاري]

وعلى لسانِ نفسِ الشخصِ:
قال لي أحد الأصدقاء - في نفس الجلسة - :
كنت عندما أدخل في الصلاة وأشعر أني أريد أن أعطس أمسك العطسة حتى وكأن روحي سوف تخرج .!!!!!!
قال وتكرر ذلك معي في الكثير من الصلوات .
قال ففي إحدى المرات وكنت بجانب أحد الأخوة في الصلاة وشعرت بأني أريد أن أعطس .
قال :
فمسكتها داخلي وكتمتها حتى لا تخرج وكادت روحي أن تخرج .
وشعر بي أخي بجانبي .
وبعد الصلاة سألني وقال :
شعرت أن هناك شيء بك في الصلاة وكأنك تريد أن تتقيأ أو شيئ من ذلك!!!!!!
فقلت له لا بل كنت أريد أن أعطس فلم أفعل !!!!!!!!
فقال لي لماذا ؟؟؟؟؟؟؟
فقلت له متعجباً :
أو ليس العطس يُنقض الوضوء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
قال فضحك أخي وقال لي لا ليست من نواقض الوضوء .
وبدأ - جزاه الله خيراً - يُعلمني نواقض الوضوء .
ولم يكن بها العطس !!!!!!!!!!!!!!!

[أبو أنس الأنصاري]

مرة واحد التزم حديثا جدا سأل صاحبه معلمه .... ليش هؤلاء الناس يصلون ركعتين قبل الصلاة ( و ما كان يعرف الفرض و النافلة) ....قال هذي صلاة اختيارية قبل الفرض تسمى (سنه) .. فقال الرجل الملتزم من قريب: اه فهمت يعني تحمية (تسخين).