Untitled-2
 

 
 
 
العودة   منتديات الحور العين > .:: المجتمع المسلم ::. > رَوْضَــــةُ الأَخَــــوَاتِ
 
 

رَوْضَــــةُ الأَخَــــوَاتِ خاصٌّ بالأَخواتِ فقط ! ويُمنع مُشاركة الرجال نهائياً! .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 09-10-2008, 07:40 PM
سقف العالم سقف العالم غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 




افتراضي

بارك الله فيكي ولك اختي وجعل الله كل حرف لك في ميزان حسناتك

رد مع اقتباس
  #12  
قديم 09-11-2008, 04:03 AM
الفاررة الي الله الفاررة الي الله غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
رزقني الله واياكي النظر الي وجهه الكريم

رد مع اقتباس
  #13  
قديم 09-12-2008, 09:04 AM
الفاررة الي الله الفاررة الي الله غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدره العصماء
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته

بسم الله ماشاء الله , نفعنا الله بكل مشاركاتك الفعالة باذن الله
واعتقد لايوجد من تسمع وترى هذه
الكلمات عن الحجاب وتفضل عليه السفور !!!!!!!!
بارك الله فيكى اختى الحبيبة .


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكي الله خيرا اختي الكريمة :a7bak::a7bak:
اللهم اهدي بنات المسلمين
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 09-12-2008, 09:14 AM
الفاررة الي الله الفاررة الي الله غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




Icon41

صريحة .. تابت بسبب قول تستري

كندية تغطي وجهها.. وأمريكية سترت حتى قدميها!!

رسالة إلى من تعتز بدينها وتحترم عقلها
لقد رأى في المنام زوجته تشتعل ناراً!!
لابسة البنطال لم تستطيع التفاهم مع ملك الموت!!
تابت إلى الله بسبب قول: تستري!!
لماذا قالت: موتوا بغيظكم؟
أُختاه: قفي.. اقرئي.. تفكري.. ثم أجيبي.. إلى متى؟؟
الحمد لله وبعد:
أيتها الأخت المسلمة؛ سلام الله عليك ورحمته وبركاته.
أحمدُ الله الذي هدانا وإياك للإسلام وجعلنا من خير أمةٍ أُخرجت للناس، أرسل إلينا خاتم رسله، وأنزل عليه أفضل كتبه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه.
أختاه: ها أنذا أكتب لك هذه الرسالة مذكراً لا معلماً يدفعني قول الله تبارك وتعالى: فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى (9) سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَى (10) وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى [الأعلى:9-11] وأحسب أنكِ ممن قلوبهن تخشى الله، بل ويحدوني توجيه نبينا محمد في الحديث المتفق عليه { لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه } ووالله إننا نحب الخير لكل مسلم ومسلمة، وأي خير أعظم من الدلالة على الهُدى والبر والتقوى.
أختاه: لولا ثقتي باعتزازك بدينك واحترامك لعقلك واستجابتك لأمر نبيك عليه الصلاة والسلام لما خاطبتُكِ، بل ولولا قناعتي باستجابتك للذكرى وقبولك لهذه الدعوة الصادقة لما اقتطعت جزءاً من وقتكِ لقراءة هذه الرسالة.

تابت إلى الله بسبب قول تستري

أختاه: تحدثت فتاة كانت غافلة عن سبب هدايتها فقالت: كنتُ في أحد الأسواق أتجول بملابس هي آخر ما أنتجته بيوت الأزياء! وعباءة تحكي أحدث صرعات الموضة! وخمار يوحي بنجاح جهود سنوات طويلة من التغريب للعقول، والتغيير للحجاب! وإذا أنا بشاب - أدركت فيما بعد أن قلبه يتقطع ألماً لما يرى من حال أخواته المسلمات، وتتحسَّر نفسُهُ حزناً على ضحايا كيد الشيطان ومثيري الشهوات - وإذ به يقول لي بلسان المشفق الناصح والواعظ الصادق: ( تستري، الله يستر عليك في الدنيا والآخرة! ) الله أكبر... لقد هزت هذه الدعوة كياني وخفق منها جنابي واستفاق بسببها عقلي فتساءلتُ في نفسي: أيعرفُني هذا الناصح؟ لا.. فلا شيء يميزُني عن الكثيرات أمثالي، إذاً كيف يدعو لي بالستر؟ ليس في الدنيا فحسب بل وفي الآخرة أيضاً، إنه والله يريد لي الخير والستر، ويخشى عليَّ من عذاب القبر وعقوبة النار، وبعد تفكير عميق تُبتُ لربي والتزمتُ بحجابي، فعزَّت نفسي وسعدت روحي بترك زبالات أفكار مصممي الأزياء وتُجار الموضة بعد أن زالت غشاوة الحضارة المزيَّفة عن عيني وبريق العصرية الكاذب واتضحت لي حقيقة العبودية لله والانتماء للإسلام.
أختاه: إن الطبيب المخلص في عمله الناصح لمراجعيه هو الذي يخبر المريض بمرضه وحقيقة شكواه ويصدق معه في وصف الدواء النافع بإذن الله، وإن ما أراه عليك يا فتاة الإسلام من لباس هو أقرب للتبرج وإظهار الزينة منه للستر والحشمة.
نعم فلا تظني أيتها العفيفة أن مجرد كون اللباس أسود اللون يكفي ليُسمى ستراً وحجاباً، لا بل ليس المقصود بالتبرج إظهار شيء من الجسد للرجال الأجانب فحسب، فالتبرج معناه التزين، وتبرجت السماء أي تزينت بالكواكب [المعجم الوسيط]. قال فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله: ( التبرج أن تتزين المرأة للرجال باللباس، والزينة، والقول، والمشية، ونحوذلك مما تُظهِر به نفسها للرجال وتُوجِبُ لفت النظر إليها ).
فاحذري - هداك الله - من عقوبة لبس الملابس التي تُظهِرُ زينتك للرجال الأجانب، فقد صح الخبر عن نبينا أنه قال: { صنفان من أهل النار لم أرهما } وذكر منهما: { نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة }. [رواه مسلم].
وفي صحيح البخاري قال عليه الصلاة والسلام: { رب كاسية في الدنيا عارية في الآخرة } كاسية بثوبٍ ضيقٍ أو شفافٍ أو قصيرٍ أو فاتنٍ للرجال.
أختاه: إن امرأة شرَّفها الله بالإسلام ورفع قدرها بالإيمان وحدَّد لها صفة لباسها وسياج زينتها يجب ألا تتنازل عن ذلك أو ترفضه بحجة الحرية والعصرية! وفي نفس الوقت تقبل بل وتتفاخر بألبسة صنعتها أيد غربية كافرة أو علمانية فاجرة بحجة الموضة والتمدن والحضارة!! لا وألف لا، فالحضارة والعصرية التي تتعارض مع الدين مرفوضة لدى المسلمة الصادقة في إسلامها.
ناشدتُكِ الله أُختي المسلمة... هل الحضارة معناها ترك الدِّين؟ لا، بل يجب أن تتحطم أمواج الموضة ورياح الأزياء المتبرجة على صخرة إيمانك الراسخ وقناعتك التامة بفرضية حجابك الساتر وأنه جزءٌ من دينك الذي تنتمين إليه.
أختاه: إن مصمِّمي الأزياء وتُجار هذه الألبسة يريدونك بألبستهم المتبرجة كسلعة معروضة، ومائدة مكشوفة تنهشها العيون الجائعة وتتغزَّل في وصفها الألسنة الفاجرة، قال تعالى: وَاللهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيكُم وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيلاً عَظِيماَ [النساء:27]. واسمعي ثمرة الميل عن الحق ورفض الستر، قال النبي : { وشرُ نسائكم المتبرجات المتخيِّلات وهنَّ المنافقات، لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم } [حديث صحيح]، والأعصم من الغربان نادر الوجود، وعلى هذا فهذا الصنف من النساء نادر الدخول للجنة، أعاذكِ الله من ذلك وأعزكِ بدينكِ وستركِ بحجابك. ولله در القائل:
وكم فتاة زهت بالطهر صادقة *** إذ لقنت بيتها القرآن والسُنناوكم فتاة هوت من أوج منزلها *** بالانحراف وراحت تدفع الثمنا
لابسة البنطال لم تستطع التفاهم مع ملك الموت

أختاه: إن من النصح لكِ والخوف عليك أن أسألك: لماذا هذا العبث بالحجاب؟ أما علمتِ أنه شرفُ المسلمة وعزُ المؤمنة؟ إلى متى وفتياتنا يجعلن من أجسادهن هياكل يعرض عليه الغرب زبالات أفكارهم وأصناماً متحركة تُعلق عليها أزياؤهم الفاضحة، وكتلاً من اللحوم المتمايلة مُهِمَّتُها العبث بقلوب الرجال وتحريك كوامن الشباب؟ أجيبي أيتها المسلمة إلى متى.. إلى متى؟؟ أما سمعت عن تلك الفتاة المسكينة التي ظنت أن الموت لن يأتيها إلا عندما تُصبحُ عجوزاً لا تُشتهى ومسنةً لا تستطيع مجاراة خطوط الموضة وصرعات الأزياء.. فخرجت إلى السوق ببنطالها الضيق وبلوزتها المفتوحة وعباءتها الشفافة المطرزة التي لا تستر جسداً ولا تنم عن رغبة في حشمة.. فرأتها إحدى الصالحات، فأدركت أنها ضحية من ضحايا الغزو الفكري - الذي زعم مروجوه أن لا دخل للدين في صفة ملابس المرأة فهي تلبس منها ما شاءت بلا ضوابط بزعم الحرية - فاقتربت منها مشفقة فذكرتها بأدب وناصحتها بحكمة.. وختمت نصيحتها بقولها: ماذا لو جاءك ملك الموت وأنتِ بهذه الهيئة؟ فردت ساخرة: إذا جاء ملكُ الموت سأتفاهمُ معه!! الله أكبر... ما أعظمها من جُرأة وما أكبرَها من كلمة!!
تقول الأخت الناصحة: بعد انصرافها مِنِّي بدقائق رأيتُ جمعاً من الناس قريباً مِنِّي اجتمعوا على شيء فلمَّا نظرتُ إلى ما اجتمعوا عليه وإذا بها صاحبة البنطال قد سقطت عباءتها وظهر بنطالها وانكشف ما بقي من سترها وهي مجندلة لا حراك بها.. فاللهم حسن الخاتمة.. إن الله الذي خلقها وأنعم عليها بهذه النعم ( صحةً وشباباً ومالاً ) أرسل إليها ملك الموت ليتوفاها كما قال تعالى: قُل يَتَوَفَّاكُم مَّلكُ المَوتِ الَّذِى وُكّلَ بِكُم ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم تُرجَعُونَ [السجدة:11] فجاءها ملك الموت بعد قولها ذلك بدقائق فلم تستطع التفاهم معه!!!

كندية مسلمة تغطي وجهها

يا بنت الإسلام: أما سمعت بتلك المرأة الكندية التي تعتز بحجابها الذي غطى جميع جسدها حتى وجهها فتقول: أنا كندية مسلمة، دخلتُ الإسلام منذ سنة ونصف ومن حينها وأنا أرتدي حجابي، وأسير وعزتي وفخري بديني الجديد يسيران معي.
أختاه: لماذا إبداء المفاتن التي أمر الله بسترها: وَلا يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهنَّ [النور:31]. أما تعلمين أن المفسدين لما عجزوا عن إقناعك بنزع الحجاب وإبداء المفاتن دفعة واحدة لجؤوا إلى حيل شيطانية أوحى بها إليهم إبليس الذي حذرنا منه ربنا فقال: يَا بَنِى ءَادَمَ لا يَفتِنَنَّكُمُ الشَّيَطَانُ كَمَا أَخرَجَ أَبَوَيكُم مِّنَ الجَنَّةِ يَنزِعُ عَنهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوءَتِهِمَا [الأعراف:27]، وحيلهم تتمثل بصنع ألبسة بديلة للحجاب الساتر للمفاتن، وهي ( هذه الألبسة ) كفيلةٌ بنزع الستر خطوة خطوة ومرحلة مرحلة، خدعوكِ بأقوال ماكرة ودعايات متتابعة قالوا: هذه أزياء المرأة الأنيقة، وتلك ملابس السيدة العصرية، هذه ملابس العروس الجميلة، وتلك بنطلونات الأذواق الرفيعة! لجمالكِ! لسهرتكِ!! لمناسباتكِ السعيدة!! يا الله... إنها لونٌ من ألوان إبراز المفاتن وذهاب الحياء.. تفاصيل جسد المرأة بادية وأيديها حاسرة وأكتافها بارزة وعباءتُها ناعمة وخمارها مزركش مزخرف!! سبحان الله!! أين العبودية لله أين محبة الله؟ وأين استشعار معنى الإسلام؟ أم أن الإسلام لا علاقة له بلباس المسلمة كما يزعم العلمانيون؟

موتوا بغيظكم

أختي المسلمة: أما آن لكِ أيتها الشريفة أن تصرخي في وجوه دعاة التغريب وزاعمي التحرير كما صرخت بهم أختكِ من هذا البلد المبارك قائلة: ( موتوا بغيظكم.. فحسبي عن إغراءاتكم الساقطة وسفاسفكم البينة كتاب ربي وهدي ورسولي عليه الصلاة والسلام، ولي منهما تشريعٌ عظيم هو لي أنا المسلمة حصنٌ حصين، هو حجابي ثم حجابي، فموتوا بغيظكم أيتها الذئاب المسعورة ).
وارفضي إظهار الزينة وإبداء المفاتن ولو كانت يسيرة. فهذه امرأة أمريكية مسلمة ترفض النزول للسوق لأنها نسيت جوارب قدميها!! وتقول: كيف أخرج ويتكشفني الناس وأخالف أوامر الله ورسوله ؟!
أما أنا فأنقل لكِ ما حدثني به رجل أعرفه وأثق به حيث قال لي بعد وفاة زوجته: لقد رأيتها في المنام وكل ما كان يظهرُ من جسدها للرجال يشتعل ناراً.. أجاركِ الله من النار.
أختاه: لن أنقل لك فتاوى العلماء في حكم لبس النقاب المُشاهد على كثير من فتياتنا أو اللثام الذي يظهر نصف الوجه فهي لا تخفى عليكِ، ولكن أسألك بالله: أيجوزُ للمسلمة أن تُظهر للرجال عينين مكحلتين ووجنتين مصبوغتين، وهي تتابعُ الشباب بنظرات فاتنة من خلال فتحةٍ مستطيلةٍ في خمارها تسميها نقاباً؟!
أما قال ربكِ تبارك وتعالى: وَإِذَا سَألتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَسئَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُم أَطهَرُ لِقُلُوبِكُم وَقُلُوبِهِنَّ [الأحزاب:53].
فاحجبي عينيكِ عن الرجال لتسلمي من عقوبة فتنتكِ لهم أو عاقبة افتتانِكِ بهم، واعلمي أن في ستر عينيك طهارة لقلبك وحماية لغريزتك وطمأنينة لنفسك. حفظكِ اللهُ بحفظه وحرسك بعنايته وحبب إليك الستر والحياء.
وأما وضعك للعباءة على الكتف فلا شك أنكِ ترين ذلك أجمل مما لو كانت على الرأس! أليس كذلك؟ ستقولين نعم إلا أن تُكابري، وهذا سبب منع ذلك شرعاً وإفتاء العلماء بعدم جوازه فهي للستر لا للتجمل والزينة وقد أفتى العلماء بعدم جواز لبسها على الكتف وعلى رأسهم مفتي عام المملكة سابقاً سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله لأن في ذلك تشبهاً بالرجال، وإبراز للأكتاف، وانكشاف شكل الرأس، والعنق، وتسريحة الشعر..
تقول إحدى التائبات من لبس العباءة على الكتف: رأيت تطبيقاً عملياً لتغسيل الميتة فوجدتها أكثر ستراً مني وهي تُحملُ على النعش ولا يمكن لأحد أن ينظر لها بشهوة، فكيف بنا نحنُ الأحياء؟ أنتفنن في وضع العباءة وندفع أغلى الأسعار وكأن ليس وراءنا عقاب ولا حساب؟!
أختاه: أما كان ربكِ يحفظك وأنتِ في بطن أمكِ؟ فلم لا تحفظين أوامره بعد خروجك لهذه الدنيا ولم لا تلزمين حدوده وتعرفين حقوقه عليكِ؟ أما كان ربك يرعاك وأنتِ في رحم أمكِ بالغذاء والحماية والدفء؟ أفلا ترعين دينه وتلزمين أوامره؟ لقد خرجتِ من بطن أمكِ بلا ثياب وستجردين عند الموت من الثياب لتلبسي كفناً متعدد اللفائف ليس فيه زخرفة ولا تطريز ولا زركشة! فاحذري من أن تكتسي في حياتك بما يغضبُ خالقك من عدم، وكاسيك من عُري.
جاء في الأثر أن الله تعالى يقول: { إنني والجن والإنس في نبأ عظيم، أخلق ويُعبد غيري وأرزق ويُشكر غيري } ألا تعلمين يا فتاة أن عبادته بطاعته سبحانه وتعالى وطاعة رسوله وسؤال العلماء عما تجهلين من أحكام؟ قال تعالى: فَسئَلُوا أَهلَ الذِّكرِ إِن كُنتُم لا تَعلَمُونَ [النحل:43] فهلا استجبت لفتاوى العلماء في حكم البنطلون، والشفاف، والضيق، والكعب، وعباءات الموضة ( الشبح، الليزر، لكزس.. ) وغيرها من أنواع العباءات المتبرجة التي استُخفت بها عقول المسلمات وزُهدت بسببها في الستر والحشمة العفيفات، بل وبسببها تعرضن للمضايقة، فقد أجرت محررة صفحات أسرتي بمجلة الدعوة عدد (1577 ) تحقيقاً مع ( 312 ) امرأة ممن يلبسن تلك الأنواع من العباءات المتبرجة أنقل لكِ بعض إجاباتهن وأهمها:
1 - 86% قُلن: نتعرضُ للمضايقة بسبب لبسها!!
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 09-12-2008, 09:17 AM
الفاررة الي الله الفاررة الي الله غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




Icon41

البنطلووووووووووون؟


س: ما حكم لبس البطلون الذى انتشر بين النساء مؤخرا؟
ج: الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعهم الى يوم الدين, قبل الاجابه على هذا السؤال أوجه نصيحه الى الرجال المؤمنين ان يكونوا رعاة لمن تحت أيديهم من الاهل من بنين وبنات وزوجات وأخوات وأن يتقوا الله تعالى فى هذه الرعيه وألا يدعوا الحبل على الغارب للنساءاللاتى قال فى حقهن النبى صلى الله عليه وسلم ( ما رأيت من ناقصاتعقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من احداكن )

وأرى ألا ينساق المسلمون وراءهذه الموضه من أنواع الألبسه التى ترد الينا من هنا وهناك وكثير منها لا يتلاءم مع الزى الاسلامى الذى يكون فيه الستر الكامل للمرأة مثل الألبسه القصيرة أو الضيقه جدا أو الخفيفة ومن ذلك (البنطلون) فانه يصف رجل المرأة وكذلك بطنها وخصرها وغير ذلك فلابسته تدخل تحت الحديث الصحيح "ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت لا يدخلن الجنه ولا يجدن ريحها"

فنصيحتى لنساء المسلمين ولرجالهن أن يتقوا الله عز وجل وأن يحرصوا على الزى الاسلامى الساتر.....ثم يخشى ان يكون ذلك من تشبه النساء بالرجال لأن البنطلون من ألبسه الرجال "فتوى فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين_عضو هيئة كبار العلماء" "من كتابفتاوى المرأة المسلمه ص447"

قال رسول الله صلى الله عيه وسلم "لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال"صحيح البخارى

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"ثلاثه لا يدخلون الجنه العاق لوالده والديوث ورجلة النساء"احمد_النسائى.






رد مع اقتباس
  #16  
قديم 09-12-2008, 09:19 AM
الفاررة الي الله الفاررة الي الله غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




I15

الشيطان
للشيخ: عائض القرني




حاورت الشيطان الرجيم في الليل البهيم فلما سمعت أذان الفجر أردت للذهاب إلى المسجد
فقال لي :عليك ليل طويل فارقد .
قلت: أخاف أن تفوتني الفريضة
قال :الأوقات طويلة عريضة

قلت: أخشى ذهاب صلاة الجماعة
قال: لا تشدد على نفسك في الطاعة

فما قمت حتى طلعت الشمس ...
فقال لي في همس : لا تأسف على ما فات فاليوم كله أوقات

وجلست لآتي بالأذكار ففتح لي دفتر الأفكار

فقلت: أشغلتني عن الدعاء
قال: دعه إلى المساء

وعزمت على المتاب ، فقال: تمتع بالشباب !
قلت: أخشى الموت
قال: عمرك لا يفوت ...

وجئت لأحفظ المثاني
قال: روّح نفسك بالأغاني
قلت: هي حرام
قال: لبعض العلماء كلام!
قلت: أحاديث التحريم عندي في صحيفة
قال: كلها ضعيفة

ومرت حسناء فغضضت البصر
قال: ماذا في النظر؟
قلت: فيه خطر
قال: تفكر في الجمال فالتفكر حلال

وذهبت إلى البيت العتيق فوقف لي في الطريق ..
فقال: ما سبب هذه السفرة ؟
قلت: لآخذ عمرة
فقال: ركبت الأخطار بسبب هذا الاعتمار وأبواب الخير كثيرة والحسنات غزيرة
قلت: لابد من إصلاح الأحوال
قال: الجنة لاتدخل بالأعمال

فلما ذهبت لألقي نصيحة ..
قال: لا تجر إلى نفسك فضيحة
قلت: هذا نفع العباد
فقال: أخشى عليك من الشهرة وهي رأس الفساد

قلت : فما رأيك في بعض الأشخاص؟
قال : أجيبك على العام والخاص
قلت : أحمد بن حنبل؟
قال : قتلني بقوله عليكم بالسنة والقرآن المنزّل
قلت : فابن تيمية؟
قال : ضرباته على رأسي باليومية
قلت : فالبخاري؟
قال : أحرق بكتابه داري
قلت : فالحجاج ؟
قال : ليت في الناس ألف حجاج فلنا بسيرته ابتهاج ونهجه لنا علاج
قلت : فرعون ؟
قال : له منا كل نصر وعون
قلت : فصلاح الدين بطل حطين؟
قال : دعه فقد مرغنا بالطين
قلت : محمد بن عبدالوهاب؟
قال : أشعل في صدري بدعوته الالتهاب وأحرقني بكل شهاب
قلت : أبوجهل؟
قال : نحن له أخوة وأهل
قلت : فأبو لهب ؟
قال : نحن معه أينما ذهب !
قلت : فلينين؟
قال : ربطناه في النار مع استالين
قلت : فالمجلات الخليعة ؟
قال : هي لنا شريعة
قلت : فالدشوش ؟
قال : نجعل الناس بها كالوحوش
قلت : فالمقاهي ؟
قال : نرحب فيها بكل لاهي
قلت : ما هو ذكركم؟
قال : الأغاني
قلت : وعملكم؟
قال : الأماني
قلت : وما رأيكم بالأسواق ؟
قال : علمنا بها خفاق وفيها يجتمع الرفاق
قلت : فحزب البحث الاشتراكي ؟
قال : قاسمته أملاكي وعلمته أورادي وأنساكي
قلت : كيف تضلّ الناس ؟
قال : بالشهوات والشبهات والملهيات والأمنيات والأغنيات
قلت : كيف تضلّ النساء ؟
قال : بالتبرج والسفور وترك المأمور وارتكاب المحظور
قلت : فكيف تضلّ العلماء؟
قال : بحب الظهور والعجب والغرور وحسد يملأ الصدور
قلت : كيف تضلّ العامة ؟
قال : بالغيبة والنميمة والأحاديث السقيمة وما ليس له قيمة
قلت : فكيف تضلّ التجار ؟
قال : بالربا في المعاملات ومنع الصدقات والإسراف في النفقات
قلت : فكيف تضلّ الشباب ؟
قال : بالغزل والهيام والعشق والغرام والاستخفاف بالأحكام وفعل الحرام
قلت : فما رأيك بدولة اليهود (اسرائيل) ؟
قال : إياك والغيبة فإنها مصيبة واسرائيل دولة حبيبة ومن القلب قريبة
قلت : فأبو نواس؟
قال : على العين والرأس لنا من شعره اقتباس
قلت : فأهل الحداثة؟
قال : أخذوا علمهم منا بالوراثة
قلت : فالعلمانية؟
قال : إيماننا علماني وهم أهل الدجل والأماني ومن سماهم فقد سماني
قلت : فما تقول في واشنطن؟
قال : خطيبي فيها يرطن وجيشي فيها يقطن وهي لي وطن
قلت : فما رأيك في الدعاة ؟
قال : عذبوني وأتعبوني وبهذلوني وشيبوني يهدمون ما بنيت ويقرءون إذا غنيت ويستعيذون إذا أتيت
قلت : فما تقول في الصحف ؟
قال : نضيع بها أوقات الخلف ونذهب بها أعمار أهل الترف ونأخذ بها الأموال مع الأسف
قلت : فما تقول في هيئة الإذاعة البريطانية ؟
قال : ندخل فيها السم في الدسم ونقاتل بها بين العرب والعجم ونثني بها على المظلوم ومن ظلم
قلت : فما فعلت في الغراب ؟
قال : سلطته على أخيه فقتله ودفنه في التراب حتى غاب
قلت : فما فعلت بقارون ؟
قال : قلت له احفظ الكنوز يا ابن العجوز لتفوز فأنت أحد الرموز
قلت : فماذا قلت لفرعون ؟
قال : قلت له يا عظيم القصر قل أليس لي ملك مصر فسوف يأتيك النصر
قلت : فماذا قلت لشارب الخمر ؟
قال : قلت له اشرب بنت الكروم فإنها تذهب الهموم وتزيل الغموم وباب التوبة معلوم
قلت : فماذا يقتلك ؟
قال : آية الكرسي منها تضيق نفسي ويطول حبسي وفي كل بلاء أمسي
قلت : فما أحب الناس اليك ؟
قال : المغنون والشعراء الغاوون وأهل المعاصي والمجون وكل خبيث مفتون
قلت : فما أبغض الناس اليك ؟
قال : أهل المساجد وكل راكع وساجد وزاهد عابد وكل مجاهد
قلت : أعوذ بالله منك فاختفى وغاب كأنما ساخ في التراب وهذا جزاء الكذاب


.........................................





رد مع اقتباس
  #17  
قديم 09-15-2008, 02:26 AM
أم هارون السلفية أم هارون السلفية غير متواجد حالياً
مالي إلا أنت يا خالق الورى
 




افتراضي

ما شاء الله
نفع الله بكِ أختنا الفاضلة

التوقيع

أما جاءكم عن ربكم: (وَتَزَوَّدُوْا) .. فما عُذر من وافاهُ غيرَ مُزَوِّدِ ..!!
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 09-15-2008, 03:10 AM
تحب ربها تحب ربها غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاكم الله خيرا

رد مع اقتباس
  #19  
قديم 09-16-2008, 02:54 PM
الفاررة الي الله الفاررة الي الله غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيكم ـــرا لك ... لكم مني أجمل تحية .






رد مع اقتباس
  #20  
قديم 09-16-2008, 09:15 PM
بسمة أمل بسمة أمل غير متواجد حالياً
ويبقى الأمل .. بشرط العمل
 




افتراضي

ما شاء الله

جزاكِ الله خيرا اختنا الغاليه

التوقيع

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator


الساعة الآن 08:03 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.