#1
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
![]() المقدمة نتصارَََعَ في هَذِهِ الحَيَاة بمِشّاكَّلَنا الزَوْجِيَّة وَعَدَم فَهِمَنا للطَرَفَ الآخَرَّ لاِخْتِلاف التَرْكِيبة الَنَْفْسِيَّة والٍٍجَسَدِيّة بَيَّنَ الطَرَفَيِنّ . فَكََّيَّفَ لي أن أحَقَّقَ هَذِهِ السَعَادَة الزَوْجِيَّة ؟ حِيْنَمَا أيقِنّت أن سَعَادَة زَوْجِيّ هِيَ مصَبَأَحَِّيّ آلَمَُضِيء الذِي اقتبس مَنّه نَجَاح الحَيَاة تَوَقَّفَت قَلِيلاً وبَحَثَت عَنْها فُوَجَدَتها في فَهِمَ الطَرَفَ الآخَرَّ والٍٍصَبَّرَ , التَسَامَْح ، العَطَاء دَوَّنَ مُقَآبَِل ، أَلاَِّتِّزآن في الكَلِمَة . فَكََّوْنِيّ لزَوَّجَك الِصَّدَر الَحَنَون الراضي الَّذِي يلَجَّأ له دَوَّمَاً وعَنْه صَلَى الله عَلَّيه وسَلِمَ قالََ: "إذا صَلَّت آلَمَرأة خـمْسَهَا، وصاَمَِْت شَهَرَها، وحَصَّنَت فَرَجَها، وأطاعت بَعْلَهَا – زوَجَّهَا – دَخَلَت مَنّ أي أبَوَّآبَ الَجْنَة شاءََت".[روأَهٍ أحَمِدَ وأَبَّن حَبَآنَ]. لتحميل الكتاب محول الى ملف (بي دي اف) بخلفية وايقونات جميلة http://www.4shared.com/file/195963566/8de14b01/___online.html لتحميل الكتاب ملف ورد ولكن بخلفية جميلة دون ايقونات http://www.4shared.com/file/195964559/aba43dea/___1.html طريقة التحميل من موقع الرفع بالصور ![]() ![]() واخيراً ستظهر لك هذه الرسالة قم بحفظ الملف في المكان الذي ترغب فيه بجهازك ![]() برنامج قارئ ملفات الإكروبات التي تكون بإمتداد pdf ![]() حمل من هنا http://file6.9q9q.net/Download/99281...0_enu.exe.html دعواتكم بظهر الغيب |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
on, سعادة, سويد, كتاب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|