ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة لرد الشبهات ، ونصح من خالف السنة ، ونصرة منهج السلف |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
فتوى الإسلام سؤال وجواب في ظهور المنتقبات على الفضائيات .
http://islamqa.com/ar/ref/134785 |
#2
|
|||
|
|||
جزاكَ اللهُ خيرًا.
|
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
{وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفاً خَبِيراً} الأحزاب فما هى الكيفية التى ذكرت بها أمهاتنا رضى الله عنهن
التعديل الأخير تم بواسطة أم كريم ; 08-09-2009 الساعة 07:36 PM |
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
عَنْ عَائِشَةَ- رضى الله عنها - أَنَّ امْرَأَةً سَأَلَتِ النَّبِىَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ غُسْلِهَا مِنَ الْمَحِيضِ ، فَأَمَرَهَا كَيْفَ تَغْتَسِلُ قَالَ « خُذِى فِرْصَةً مِنْ مِسْكٍ فَتَطَهَّرِى بِهَا » . قَالَتْ كَيْفَ أَتَطَهَّرُ قَالَ « تَطَهَّرِى بِهَا » . قَالَتْ كَيْفَ قَالَ « سُبْحَانَ اللَّهِ تَطَهَّرِى » . فَاجْتَبَذْتُهَا إِلَىَّ فَقُلْتُ: تَتَبَّعِى بِهَا أَثَرَ الدَّمِ .
|
#5
|
|||
|
|||
الأخت الكريمة / سلوى |
#6
|
||||
|
||||
الحمد لله وبعد
الأخت الفاضلة سلوى قلتم اقتباس:
اقتباس:
-أن الأصل الذي ذكره الشيخ مُسَلَّم به عن العقلاء قبل الأتقياء, والدليل على ذلك مثال بسيط جداً; حيث عندما يكون هناك زوج وزوجته وكلما تحكي المرأة مشكلة لزوجها يقول لها "اتصرفي انتي" تأتي الزوجة في مرة وتقول "أمال انت لزمتك إيه!" حيث أنه شيء غريزي عند الجميع أن الرجل أقدر وأجلد في من المرأة في شتى المجالات إلا الأشياء التي خصصها الشارع للمرأة "كإرضاع الطفل مثلاً", فالأمر مُقرر عقلاً قبل أن يكون شرعاً, هذه واحدة. -وأما استدلالكم بالحديث ذاك فإن غاية ما يُستدل منه هذا الحديث هو شدة حياء النبي -عليه الصلاة والسلام- لا عدم جواز الرد على من تسأل مثل ذلك, بدليل أن أي شيخ من زماننا إذا سُئل مثل هذا السؤال فينقل له هذا الحديث بزيادة عائشة, فهل يُعاب عليه ويُقال أنتَ فعلت مالم يفعل النبي..؟ الأمر الثاني في هذا الإستدلال: أنه الأفضل أن تتلقى الأختَ مثل هذا على أخت متقنة مثل هذا الباب ولكن ما علاقة هذا الإستدلال بالمسألة المطروحة..؟! فالمسألة المطروحة الحديث عن الخارجات على الفضائيات! -هداهن الله!- فانظروا -يارعاكم الله-! أين تكلمت عائشة -رضي الله عنها-..؟! ألم تتكلم في بيتها..؟! -وهذا ما نقله الشيخ المنجد بجواز الأمر ولكن بالبيوت لا المساجد فضلاً عن الفضائحيات!!!- فشتان شتان بين استدلالكم بفعل عائشة والمسألة المطروحة! ومعذرة بارك الله فيكم; هذه التي تظهر على الفضائيات إذا سُئلت مثل هذا السؤال على الهواء مباشرة! فهل من الحياء! أن تجاوب والملايين يسمعون رجالاً ونساءا..؟ فهذا النبي!! إستحى أن يجاوب وهو أمام امرأة وعائشة ثالثتهما فقط! فهل يتسنى لمثل تلك أن تتكلم هكذا "وعزيزي المشاهد" و "عزيزتهم المشاهدة" يستمعون..؟ مالهم كيف يُفكرون..؟ أفلا يشعرون بخزي ما يفعلون!! فينطبق عليهن قول القائل إن كنتَ لا تدري فتلك مصيبةٌ وإن كنتَ تدري فالمصيبة أعظمُ هداهن الله! وهنا الكفاية والله أسأل لي ولهن الهداية لي عودة إن شاء الله إن قُدِّر لي ذلك والحمد لله رب العالمين ..
|
#7
|
|||
|
|||
جزاكَ اللهُ خيرًا
وقد رأيت احداهن علي الفضائيات هداهن الله وحزنت والله الامر فيه بعض الخضوع لانه كان درس رقائق واشياء في نبرة الصوت والحركة مما والله لا ارضاه ابدا لاي اخت مسلمة والله المستعان اسأل الله عز وجل ان يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن يُرجي وضع نسخة في قسم الفقه وجزاكم الله خيرا
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
قال ابن كثير -رحمه الله- " أي واعلمن بما ينزل الله تبارك وتعالى على رسوله -صلى الله عليه وسلم- في بيوتكن من الكتاب والسنة قاله قتادة وغير واحد, واذكرن هذه النعمة التي خصصتن بها من بين الناس أن الوحي ينزل في بيوتكن دون سائر الناس..." وقريب من هذا قال السعدي وصاحب التفسير الميسر. فيتضح أن الآي ليس لها أي علاقة بـ "اذكرن" أي أخرجن وبلغن الناس بما نُزل في بيوتكن -وإن فرضنا وسلمنا أن معناها ذلك, فهل قامت عائشة -رضي الله عنها- بعقد مجلس في المسجد النبوي لتُحدث الأمة وتُبلغهم رسالة ربهم..؟! لم تفعل ذلك رضي الله عنها! بل كانت تجلس في بيتها فإذا جاءها السائل أجابت وهي في بيتها خلف حجابها -ولا أقول خلف نقابها فانتبهوا للفارق!- فإن الحجاب الوارد في الشرع أعم وأشمل من النقاب. هذه نقطة. -نقطة أخرى: أن اللواتي يخرجن على الفضائيات -هداهن الله- علمهن ضعيف جداً جداً جداً, فما الذي عندهن كي يبثونه للناس, ما الجديد الذي سيأتين به لم يأتي به أحد من علمائنا ومشايخنا..؟! وقد قدّر الله واستمعت لإحداهن مدة 5 دقائق وحسب, ولم أستطع الإستماع أكثر من ذلك.. حيث أنها كانت تتكلم في مسألة "من ترك الصلاة تكاسلاً ثم تاب وأناب وواظب على الصلاة فماذا يفعل فيما فاته حال عصيانه..؟" فأخذت تنقل أقوال الأئمة -دون تحرير وتحقيق- وأخذت تُرجح أن عليه أن يُصلي ما فاته! وأن يصلي مع كل فرض الفرض الفائت وهذا مما يخالف الحرج والمشقة التي لم تأتي بها الشريعة, وأغلب أهل العلم على أنه يتوب مما مضى ويستأنف من لحظته ويُكثر من الاستغفار -وليس محل تحرير المسألة الأن- فالشاهد: ما الجديد التي أتت به هذه المرأة..؟ الحاصل أن ما يفعلنه تلك النسوة:- 1- ليس لهن سلف فيه. 2-ومُخالف للفطرة السوية. 3-والأحكام الشرعية. 4-والسياسة الشرعية. اللهم إنا نسألك الهداية ونعوذ بك من الغواية والحمد لله رب العالمين ..
|
#9
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا ونفعنا بكم وبعلمكم
زادكم الله علما ونورا اللهم ارزقنا الصدق والإخلاص وإصابة الحق في القول والعمل وصلاح القلوب والأعمال
|
#10
|
|||
|
|||
وجزاكم خيراً مثله
أخذ الله بنواصينا إليه والحمد لله ..
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|