انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة > بيان عقائد الشيعة الباطلة

بيان عقائد الشيعة الباطلة يُدرج فيهِ وثائقَ وأدلةَ تبيِّنُ حالَ الشيعة الروافضِ وعقائدهم; من أجلِ تبصيرِ أهلِ السنّةِ والمخدوعينَ بهم وبحالهم.

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-20-2013, 07:22 PM
نور الماجد نور الماجد غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي " عقيدة أهل السنة والجماعة في الصحابة وحكم من سبهم " : الشيخ زيد البحري

 

خطبة
( عقيدة أهل السنة في الصحابة وحكم من سبَّهم )
فضيلة الشيخ : زيد بن مسفر البحري
ــــــــــــــــــــــ
( أما بعد : فيا عباد الله )
تحدثنا في الجمعة الماضية عن مسائل متنوعة عن معتقد أهل السنة والجماعة ، ولعل بعض الناس يقول أصبحت الخطبة كأنها درس ، وأقول من على هذا المنبر ، المنبر في عهد النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن في يوم من الأيام محصورا على وعظ أو ترغيب أو ترهيب فحسب ، بل إن المنبر ولاسيما في هذا الزمن الذي انفتحت علينا وسائل التواصل والقنوات الأخرى من الضرورة بمكان أن يطَّلع كل مسلم على المعتقد الصحيح لأن الفِرَق الضالة أصبحت تبث سمومها وأصبح بعض الناس يتخبط فيما يسمع وفيما يرى ، وبالتالي والله لو أن الإنسان لم يفتر عن عبادة الله عز وجل من صباحه إلى مسائه ومعتقده غير سليم فإنه لا يقبل منه ، انظروا إلى بعض الصوفية يذكرون الله ذكرا كثيرا عظيما ولكن أين هم ؟
عند الأضرحة ويزورون المشاهد ويتوسلون بغير الله عز وجل ، فأين تلك العبادة التي تعود عليهم بالنفع ؟
الخوارج كما قال صلى الله عليه وسلم :
( يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم )
ومع ذلك فإنهم خارجون عن منهج أهل السنة والجماعة .
وأعظم ما توعظ به القلوب ، هو المعتقد الصحيح ، ألم يقل الله عز وجل :
{إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ }النحل90 ؟
فهذه موعظة ، لما ذكر كفارة الظهار بيَّن أنها موعظة ، قال تعالى :
{ ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }المجادلة3
ونبينا صلى الله عليه وسلم مكث في مكة عشر سنين يدعو إلى التوحيد ، ولم يزل صلوات ربي وسلامه عليه في المدينة يذكر التوحيد بين الفينة والأخرى .





( معتقد أهل السنة والجماعة في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهم أجمعين )
يقول أبو جعفر أحمد الطحاوي يقول :
( ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نفرط في حب أحد منهم ، ولا نتبرأ من أحد منهم ، ونبغض من يبغضهم وبغير الخير يذكرهم ، ولا نذكرهم إلا بخير ، وحبهم دين وإيمان وإحسان ، وبغضهم كفر ونفاق وطغيان )
ثم ثنَّى بذكر مقام الخلفاء الراشدين ،
فقال رحمه الله :
( ونثبت الخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أولاً لأبي بكر الصديق رضي الله عنه ، تفضيلا له وتقديما على جميع الأمة ، ثم لعمر بن الخطاب ، ثم لعثمان ، ثم لعلي بن أبي طالب ، وهم الخلفاء الراشدون والأئمة المهديون )
ثم ثلَّث بذكر مقام العشرة المبشرين بالجنة قال :
(وأن العشرة الذين سماهم رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وبشرهم بالجنة ، نشهد لهم بالجنة ، على ما شهد لهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وقوله الحق ، وهم أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، وطلحة ، والزبير ، وسعد ، وسعيد ، وعبد الرحمن بن عوف ، وأبو عبيدة بن الجراح وهو أمين هذه الأمة ، رضي الله عنهم أجمعين )
ثم ربَّع بذكر ما يخص زوجاته صلوات ربي وسلامه عليه ، قال :
( ومن أحسن القول في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وأزواجه الطاهرات من كل دنس وذرياته المقدسين من كل رجس فقد برئ من النفاق )
ثم خمَّس بذكر مقام من بعد الصحابة من التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ، قال :
( وعلماء السلف من السابقين ومن بعدهم من التابعين – أهل الخير والأثر وأهل الفقه والنظر – لا يُذكرون إلا بالجميل ومن ذكرهم بسوء فهو على غير السبيل ) ا.هـ
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في العقيدة الواسطية عن مقام أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عند السلف قال رحمه الله :
( ومن أصول أهل السنة والجماعة سلامة قلوبهم وألسنتهم لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كما وصفهم الله بقوله :
{وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ }الحشر10
والنبي في قوله صلى الله عليه وسلم كما في الصحيحين :
( لا تسبوا أصحابي ، فوالذي نفسي بيده لو أحدكم أنفق مثل أحد ذهباً ما بلغ مدَّ أحدهم ولا نصيفه )
ثم قال رحمه الله :
( ويقبلون ما جاء من الكتاب والسنة والإجماع )
ثم ثنَّى بذكر فضل من أسلم قبل صلح الحديبية على من أسلم بعد ذلك ، وفي كلٍّ خير ، قال :
( ويفضلون من أنفق من قبل الفتح وقاتل على من أنفق من بعدُ وقاتل )
ثم ثلَّث رحمه الله بذكر بيان فضل المهاجرين على الأنصار وفي كلٍّ خير ، قال :
( ويقدمون المهاجرين على الأنصار )
ثم ربَّع رحمه الله بذكر مقام أهل بدر وبيعة الرضوان في صلح الحديبية ، قال :
( ويؤمنون بأن الله قال لأهل بدر وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر " اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم " وبأنه لا يدخل النار أحدٌ بايع تحت الشجرة ، كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم ، بل لقد رضي الله عنهم ورضوا عنه ، وكانوا أكثر من ألف وأربعمائة )
قال رحمه الله ذاكرا لمقام من شُهد له بالجنة من النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( ويشهدون بالجنة لمن شهد له رسول الله صلى الله عليه وسلم كالعشرة وثابت بن قيس بن شمَّاس وغيرهم من الصحابة رضي الله عنهم )
ثم خمَّس بذكر مقام الخلفاء الراشدين ، قال رحمه الله :
( ويقرون بما تواتر به النقل عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وغيره من أن خير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وسلم أبو بكر ثم عمر ويثلثون بعثمان ويربعون بعلي رضي الله عنه ، كما دلَّت عليه الآثار وكما أجمع الصحابة رضي الله عنهم على تقديم عثمان في البيعة ، وذلك أنهم يؤمنون أن الخليفة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي ، ومن طعن في خلافة أحد من هؤلاء فهو أضل من حمار أهله )
ثم قال رحمه الله :
( عقيدة أهل السنة والجماعة في زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم )
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في العقيدة الواسطية:
( ويتولون – أي أهل السنة والجماعة – أمهات المؤمنين ، ويؤمنون بأنهن أزواجه في الآخرة خصوصاً خديجة رضي الله عنها أم أكثر أولاده وأول من آمن به وعاضده على أمره ، وكانت له منه المنزلة العالية ، والصديقة بنت الصديق رضي الله عنها التي قال النبي صلى الله عليه وسلم فيها:
( فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام )
أهل السنة والجماعة في طريق وسط لأنهم يأخذون بجميع النصوص الشرعية ، هناك روافض وهناك نواصب .
النواصب / هم الذين عادوا علياً رضي الله عنه وخرجوا عليه ، وهم الخوارج .
قال رحمه الله :
( ويتبرءون من طريقة الروافض الذي يبغضون الصحابة رضي الله عنهم ويسبونهم ، وطريقة النواصب الذين يؤذون أهل البيت بقول أو عمل )
( معتقد أهل السنة والجماعة فيما شجر بين الصحابة من خلاف وحروب وفتن )
لأن هناك بعض الكتب – وكنت قد قرأت بعضا منها- كانوا يلمزون ببعض الصحابة رضي الله عنهم من خلال ما جرى بينهم من هذه الفتن ، وأيضا زيد فيما يذكر عن الصحابة رضي الله عنهم وأكثرت منها الروافض تلويثا وتدنيسا وتقبيحا لسيرة الصحابة رضي الله عنه .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في العقيدة الواسطية:
( ويمسكون عما شجر بين الصحابة رضي الله عنهم ويقولون إن هذه الآثار المروية في مساويهم منها ما هو كذب ، ومنها ما قد زيد فيه ونقص ، ومنها ما غُير عن وجهه الصحيح ، والصحيح منه هم فيه معذورون ، إما مجتهدون مصيبون ، وإما مجتهدون مخطئون ، وهم مع ذلك – يعني أهل السنة والجماعة ، فهم لا يرون العصمة للصحابة رضي الله عنهم ، فهم بشر –
قال : ( وهم مع ذلك لا يعتقدون أن كل واحد من الصحابة معصوم عن كبائر الإثم وصغائره ، بل يجوز عليهم الذنوب في الجملة ، ولهم من السوابق والفضائل ما يوجب مغفرة ما يصدر منهم إن صدر ، حتى إنهم ليغفر لهم من السيئات ما لا يغفر لمن بعدهم ) لم ؟
( لأن لهم من الحسنات التي تمحو السيئات ما ليس لمن بعدهم ، وقد ثبت من قوله صلى الله عليه وسلم أنهم خير القرون ، وأن المد من أحدهم إذا تصدق به كان أفضل من جبل أحد ذهبا ممن بعدهم ، ثم إذا كان صدر من أحدهم ذنب فيكون قد تاب منه ، أو أتى بحسنات تمحوه ، أو غفر له بفضل سابقته أو بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم ، الذين هم أحق الناس بشفاعته ، أو أبتلي ببلاء كُفِّر به عنه في الدنيا ، فإذا كان هذا في الذنوب المحققة ، فكيف الأمور التي كانوا فيها مجتهدين إن أصابوا فلهم أجران وإن أخطئوا فلهم أجر واحد ، والخطأ مغفور )
فمن يقدح في الصحابة رضي الله عنهم يقيس حاله مع حالهم ، وما يصدر منا ليل نهار من الذنوب وما صدر من هؤلاء الأبرار رضي الله عنهم
قال :
( ثم إن القدر الذي ينكر من فعل بعضهم قليل نزر مغفور في جنب فضائل القوم ومحاسنهم ) يا ليتنا نطبق ولو شيئا يسيرا مما فعلوا ، يا ليت الروافض يطبقون ولو واحدة .
يقول رحمه الله :
( ثم إن القدر الذي ينكر من فعل بعضهم قليل نزر مغفور في جنب فضائل القوم ومحاسنهم من الإيمان بالله ورسوله والجهاد في سبيله والهجرة والنصرة والعلم النافع والعمل الصالح )
ثم ختم بكلام جميل رحمه الله :
قال :
( ومن نظر في سيرة القوم بعلم وبصيرة وما منَّ الله عليهم به من الفضائل علم يقينا أنهم خير الخلق بعد الأنبياء لا كان ولا يكون مثلهم وأنهم الصفوة من قرون هذه الأمة التي هي خير الأمم وأكرمها على الله )
الخطبة الثانية

أما بعد فيا عباد الله /
توالت النصوص في ذم من سبَّ الصحابة رضي الله عنهم ، وأذكر حديثاً واحداً لعل كثيرا من الناس لا يعرفه ، وهو ما جاء عند الطبراني قوله صلى الله عليه وسلم :
( من سبَّ أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين )
أما كفر من سبَّ الصحابة رضي الله عنهم ، فإن كفره متعين في هذه الحالات التي أذكرها :
الحالة الأولى التي يكفر بها من سب الصحابة رضي الله عنهم :

يكفر من سبَّ الصحابة رضي الله عنهم إذا قال :
( إنهم كفروا إلا قليلا منهم أو أنهم فسقوا فإنه هذا يكفر )
قال ابن تيمية رحمه الله في كتابه :" الصارم المسلول على شاتم الرسول صلى الله عليه وسلم " قال :
( وأما من جاوز ذلك إلى أن زعم أنهم ارتدوا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نفرا قليلا لا يبلغون بضعة عشر نفساً ، أو أنهم فسقوا فهذا لا ريب أيضا في كفره ، لأنه مكذب لما نصه القرآن في غير موضع من الرضا عنهم والثناء عليهم ، بل من يشك في كفره فإنه كفره متعين ، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام )
قال الهيثمي في " الصواعق المحرقة " قال :
( من سبَّ جميع الصحابة فلا شك في كفره )
الحالة الثانيةالتي يكفر بها من سب الصحابة رضي الله عنهم :
قال الشيخ محمد بن عبد الوهَّاب رحمه الله في " الرد على الرافضة " قال مبينا أن من سبَّ الصحابة أو سبَّ أحداً منهم لأنه يقول هو يستحق السب ، كما تقوله الرافضة ، قال :
( من سبَّ أحدا ممن نُقل بالتواتر فضله معتقدا بأنه يستحق ذلك ، أو أن سبَّه مباح يكون كافرا ، ومن خصَّ بعضهم بالسبَّ فإن كان ممن تواتر النقل في فضله وكماله كالخلفاء معتقدا أنه يستحق هذا السب أو أنه سبَّه مباح فقد كفر لتكذيبه ما ثبت قطعا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم )
الحالة الثالثة التي يكفر بها من سب الصحابة رضي الله عنهم :
" من سبَّ واحدا من الصحابة لكونه صحابيا "
أي صحابي ، ولو لم ير النبي صلى الله عليه وسلم إلا مرة واحدة ، فسبه لصحبته ، فإنه يكفر .
قال الشيخ محمد بن عبد الوهَّاب رحمه الله في " الرد على الرافضة " قال :
( ومن سبَّه من حيث صحبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه يكفر )
الحالة الرابعة التي يكفر بها من سب الصحابة رضي الله عنهم :
أن بعض العلماء قال قطعا يقينيا بكفر من سب الشيخين ، فمن سبَّ أبا بكر وعمر فإنه يكفر مطلقا ، ولذلك الروافض يتقربون إلى الله بسبِّ هذين الصحابيين أبي بكر وعمر ويسميانهم بالجبت والطاغوت ، نعوذ بالله من الضلال .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في كتابه "الصارم المسلول على شاتم الرسول صلى الله عليه وسلم " قال :
( هناك من العلماء من قال بعدم كفر من سبَّهم ، قال رحمه الله وأما من سبهم سبَّا لا يقدح في عدالتهم وإنما وصفهم كوصف أحدهم بأنه بخيل أو أنه جبان أو أنه قليل العلم ، قال فهذا هو قول من يقول من العلماء بعدم تكفيره )
لكن هل يترك هكذا ؟ لا ، قال رحمه الله :
( فإنه يستحق التأديب والتعزير )
( معتقد أهل السنة والجماعة فيمن سبَّ عائشة رضي الله عنهما بعدما برأها الله عز وجل من تلك التهمة المكذوبة التي طعنت بها في عرضها رضي الله عنها )
قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره :
( وقد أجمع العلماء قاطبة على أن من سبَّ عائشة رضي الله عنها بعدما رميت به فإنه يكون كافرا لأنه معاند للقرآن )
لو قال قائل : لو لم يقذف عائشة رضي الله عنها ، فعائشة برئت بالقرآن وبالسنة ، لكنه قذف خديجة أو صفية أو إحدى زوجاته عليه الصلاة والسلام ، ما حكمه ؟



قال ابن كثير رحمه الله :
( أما قذف بقية أمهات المؤمنين فأكثرهم على كفر فاعل ذلك ، لم ؟ لأن القذف في زوجة النبي صلى الله عليه وسلم ، والله جل علا إنما غضب لعائشة لم ؟ لأنها زوجة النبي صلى الله عليه وسلم ، فهي وغيرها سواء في ذلك ، وفيه نقص وأذى لرسول الله صلى الله عليه وسلم .
الخاتمة : ...........................
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 03:56 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.