حكاية أسمها عمرو خالد

[احمد شلبى]

ومما زهدني في ارض اندلس اسماء معتصم فيها ومعتضد
اسماء ملوك في غير موضعها كالهر يحكي انتفاخا صولة الاسد
العجيب انه وبعد كل هذه البينات الواضحات مازال القوم يسمونه داعية .ياناس هل بين القوم وبينه نزاعات شخصية اوميراث.ياناس هذا دين الله لامحاباة لاحد فيه مهما كان.لماذا مازلتم تدافعون عنه بهذه الاستماتة
والعجيب ان معظم من يدافع عنه من النساء.اقسم لكم بالله وهذا حدث معي شخصيا انه استوقفني احد رجال امن الدولة وانا في احد الطرق وبالتحديد في الطريق الى طابا لانني ملتحي وسالني لمن تسمع فعددت له بعض المشايخ ومنهم هذا الدعي وكنت وقتها اسمع له واظنه من المشايخ فتعجب الرجل جدا واعاد علي السؤال بتسمع (عمرو خالد ياشيخ ) فقلت له نعم فتركني امضي ومن ساعتها بدات افكر في الامر ومع الوقت بدا يتكشف لي ماكان يعلمه الامن عن النهج المزيف والدعوة المخربة لذلك الدعي .اسال الله لنا وله وللمسلمين الهداية واخيرا لمن يدافعون عنه اذكروا لي عالم واحد معتبر لم ينتقده واذكروا لي القنوات الذي يظهر عليها فهي مملوكه لصاحب قنوات art
او القنوات العلمانية كالمحور ودريم.اسال الله لكم الهداية.