" أسوشيتد برس " : زعلانه لان المنتخب المصري بيصلي :وتقول ازاي كورة وبيصلوا؟

[أبو مصعب السلفي]

 

الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على النبيِّ الأمين
وبعد,
فهذا موضوع وجدته وقرأته فأحببتُ أن أنقله للفائدى.. جزى الله خيراً من كتبه

قال

الموضوع مش موضوع كورة
ولامدح في بتوع
الكورة
في هجوم غير مبرر اتهمت صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية حسن شحاته، المدير الفني للمنتخب المصري لكرة القدم، بإقحام الدين في اختياراته للاعبين مؤكدة انه عبر عن ذلك من خلال تصريحاته للصحف المصرية يوم أمس الأول الأربعاء التى قال فيها ان السلوك القويم" هو أساس الاختيار للاعبى المنتخب. وإنه "بدون ذلك لن يضم أى لاعب مهما كانت إمكاناته ..مضيفا:"أنا أسعى دائماً لأن يكون اللاعبون الذين يرتدون فانلة مصر على علاقة طيبة بربهم".
وزعمت صحيفة "بوسطن جلوب" الأمريكية أيضا أن تصريحات شحاتة تظهر "تحرك مصر المنتظم نحو الفكر الديني المحافظ على مدار العقود القليلة الماضية."
وبنفس الروح العدائية أضافت الصحيفة أن "إقحام الدين في الرياضة جزء من التحرك التدريجي نحو الفكر الديني المحافظ على مدار العقود الثلاثة الماضية، من خلال وجود عدد أكبر من المصلين في المساجد وارتداء السيدات للنقاب في الأماكن العامة وتراجع التسامح مع المسلمين العلمانيين والأقلية المسيحية".
وقالت الصحيفة: "الآن لا يوجد أي لاعب مسيحي واحد في المنتخب الوطني المصري لكرة القدم".
وفيما قالت الصحيفة إنه لسنوات كان الرياضيون المصريون يظهرون ورعهم الديني أمام الجماهير والإعلام عبر سجدة الشكر بعد تسجيل أهداف أو الفوز بمباراة وأن هذا ليس جديدا، إلا أنها رأت أن تصريحات شحاته "تأخذ ’الدين في الرياضة‘ إلى مستوى جديد تماما".
ونبهت إلى أن شحاته أبدى فخره بأنه أقنع اللاعب محمد زيدان مهاجم الفريق المصري، بأن يتخلى عن عزلته وأن ينضم لباقي اللاعبين في الصلاة.
ونقلت عن شحاته قوله: "محمد زيدان لم يكن يصلى، ولم يكن يروق لي ابتعاده وانزواؤه عنا، اجتمعت به قبل مباراة البرازيل فى كأس القارات، وأقنعته بالصلاة وأهميتها، ومنذ ذلك اليوم وهو يحافظ على الصلاة"

ده الموضوع كبير

صحف ايطاليا تنتقد المنتتخب المصري لالتزامه دينيا والخارجيه المصريه في ايطاليا تنفي ذلك
ونشرت الصحف الايطاليا هذه الصور خاصة بعد تعليق حسن شحاته انه يختار اللعيبه الملتزمون اخلاقيا
وذكرموقع السى ان ان العربى الالكترونى ان المنتخب المصري بات يلقب بـ"منتخب الساجدين"، وهو اللقب الذي أخذ يحل تدريجياً محل لقب "منتخب الفراعنة." وجاء انتشار اللقب الجديد، أي "الساجدين"، نتيجة لما يقوم به لاعبو المنتخب المصري، من سجود فردي أو جماعي، كلما أحرزوا هدفاً في مرمى الخصم، وهو لقب بدأت تطلقه عليه عدد من الصحف المصرية، ثم انتشر في المنتديات على الإنترنت، وأصبح يزاحم بشدة لقب "الفراعنة." وهناك أيضا بعض اللاعبين الأفارقه اتخذ هذا الشعار "سجدة الشكر" شعارا دينيا عقب كل فوز كما حدث بين لقاء مالي وانجوالا في البطولة المقامة حاليا

منظمة قبطية:سجود منتخب مصر يسىء لمشاعر المسيحيين

عشاى مؤسس حركة "شركاء من أجل الوطن" القبطية، من سماهم "رياضيين متطرفين" بإطلاق أسماء على المنتخب المصرى الأول لكرة القدم، تسىء لمشاعر غير المسلمين مثل منتخب "الصائمين" أو "الساجدين"، وهى مصطلحات، على حد قول العشاى، تصنع فى مصر جيلاً من الإرهابيين والظلاميين والتكفيريين.

وشدد العشاى فى تصريح لليوم السابع على ضرورة الالتزام بآداب الحوار والتعليق الرياضى البناء، بعد أن تحول بعض الرياضيين إلى سبابين وشتامين، بالإضافة إلى تجليات الحركة الوهابية بإطلاق عدة أسماء على منتخب بلادنا.

وطالب العشاى جميع المعلقين والمحللين الرياضيين بالاقتداء بأحمد شوبير، الذى أعلن أنه يتبنى المواهب القبطية ومساعدة اللاعبين المسيحيين فى المشاركة فى نوادى كرة القدم ومتابعتهم لكون الأندية المصرية ترفض قيد أى لاعبين مسيحيين.

وكشف العشاى، أن منظمات حقوقية دولة طالبته بتفاصيل الملف الذى يعده بصدد المطالبة بوقف الدور المصرى لخلوه من اللاعبين الأقباط، وذلك لتقوم هذه المنظمات بشكوى إلى الفيفا للضغط على الاتحاد المصرى لكرة القدم لتلافى هذا التمييز العنصرى، على حد قوله.

ومن أجمل لردود التي وجدتها

في الحقيقة : من التلبيسات العجيبة قصة كورة وبيصلوا .. هذا حقيقي

لكن في الجملة هو مؤشر على صحوة عامة ووعي عام لدى الناس بأهمية الصلاة والالتزام بأخلاق الإسلام والتقرب إلى الله وشكره

لكن في الواقع هذا من التلبيس ، لأن لعب الكرة لأجل المال مُحرم ، كما أن لعب الكرة ليس فيه مصلحة تعود على أحد مطلقا سوى الشهرة والمال ، وهذا ليس من المصلحة في شيء ، كما أن هذه اللعبة تمتليء بالكثير من الجوانب الخاطئة كالتعصب وتضييع الأوقات وغير ذلك

لكن ولله الحمد هذا من صور الانتصار التي ينبغي أن يتم ترشيدها لا الثناء عليها وتركها

هذا رأيي والله أعلم

فعقبت عليه وقلتُ:

جزاكَ الله خيراً, هكذا تكن الردود من قِبَل السلفي الذي هو أعلم الناس بالحق ولا يتبع كل ناعق -مع تحفظي على أنه صورة من صور الإنتصار-,
فمما جاءت به الشرع "جلب المصالح وتكميلها, ودرء المفاسد وتقليلها" وماكان ضرره أكثر من نفعه فهو منبوذ
فياتُرى ماهي المصلحة العُظمى التي أتت بها هذه الرياضة -بهذه الصورة التي صارت إليها هذه الفترة- تجعلنا نتغاضا عن مفاسدها..؟!
إن قلتم: أنها تُسبب الكيد والغيظ لأعداء الملّة
أقول: غداً يستطيعون أن يضغطوا على الإتحاد ويجعلونهم يوافقون على دخول النصارى للإتحاد والفرق و و و... وانتصروا هم في الأخير!
يبقى ما السبيل..؟!
ليس إلا تنقية الإعتقاد ووضوح المنهج وتنقيته من كل شوائبه وتبيينه للجماهير
غير ذلك فهو من الزَبَدِ والسّراب
وقال ربنا "فأمّا الزبدُ فيذهب جُفآء, وأما ما ينفع النّاس فيمكث في الأرض"

ويُنظر موضوع
السافلة المستديرة

والله المستعان
والحمد لله
..