علاج التردد
١ - تحديد دقيق للمشكلة التى يتخذ القرار من أجلها.
٢ - تحديد للمعايير التى ستستخدمها لتقرر إن كان هذا القرار جيدا أما لا ووضع وزن لها ودرجات، تحديد للبدائل المتاحة، وجمع المعلومات عنها جيدا لوضع الأوزان الخاصة بكل بديل.
٣ - اختيار القرار الأمثل ذات الدرجات الأعلى فى المعايير.
٤ - تنفيذ القرار وقياس إلى أى مدى عالج القرار المشكلة الأصلية.
و٦ خطوات حتى لا يعود التردد.
١ - لا تعلق عملية اتخاذ القرار وتذكر أن عملية اتخاذ القرار تكسبك جرأة وتعطيك الشجاعة، فإن أخطأت فإن الخطأ تجربة جديدة تفيدك فى عمليات اتخاذ القرار مستقبلا.
٢ - ابتعد عن الجمود وعدم الإيجابية فى طريقة التفكير واستشر أهل الخبرة.
٣ - حدد الهدف من القرار وهل هذا الهدف مجز أو يستحق الخوض فى عملية اتخاذ القرار أم لا؟
٤ - عدم الاندفاع فى الحكم على الأمور قبل معرفة المعلومات الضرورية لمقارنة البدائل المتاحة أو التمسك بفكرة سابقة نجحت فى وقت ما.
٥ - عدم تجاهل العقبات والمشاكل المحتملة ويمكن تفادى هذه الجزئية بالاستفادة من أخطائك السابقة أو الاستعانة بذوى الخبرة.
٦ - علاج مشكلة التردد تحتاج للممارسة والتجربة أكثر، فهو علم أساسى من ضمن علوم الإدارة والحياة العامة.