#1
|
|||
|
|||
بورك لك في الموهوب وشكرت الواهب وبلغ رشده ورزقت بره
الحمد لله الذي رزقك زوجة ولوداً، وجعلك ممن تخلفه ذريته. فكم من رجل عقيم لا يولد له ولد، وكم من امرأة كذلك. فهذه نعمة عظيمة ﴿الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾ [الكهف:46] ولهذا فاستقبل عطية الله عز وجل بفرح وسرور وشكر وحمد، ذكراً كانت هذه العطية أم أنثى. فيكفي أنه سليم الأعضاء، مكتمل النمو، خال من الأمراض، فتبارك الله أحسن الخالقين الذي وهب وأعطى بمنه وفضله: ﴿يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ "49" أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً وَيَجْعَلُ مَن يَشَاءُ عَقِيماً ﴾ [الشورى:50،49] |
#2
|
|||
|
|||
بارك الله فيك الفاضلة أم الدرداء وأحسن الله اليك
|
#3
|
||||
|
||||
جزاكِ الله خيرا أم الدرداء ونفع بكِ
اقتباس:
ولزيادة الفائدة نقلت هذه الفتاوى . ما حكم الأذان في أذني المولود عند ولادته، وما حكم تحنيك المولود، وهل هما خاصان بالنبي صلى الله عليه وسلم؟ ليس خاصا بالنبي صلى الله عليه وسلم التحنيك سنة، ظاهره أنه سنة يحنك، وهو أن يأتي بتمرة ويدلك بها حنك الصبي، أما الأذان كذلك جاء في حديث، لكن فيه بعض ضعف يؤذن في الأذن اليمنى، ويقيم في الأذن اليسرى، فإن فعل فلا حرج، فيه بعض اللين، الحديث ذكره ابن القيم في "تحفة المودود في أحكام المولود"، فإن فعل فلا حرج، وإن ترك فلا حرج، نعم.المفتي :عبدالعزيز عبد الله الراجحي.
|
#4
|
|||
|
|||
جزاكِ الله خيراً
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
لك, الموهوب, الواهب, بره, بورك, رشده, في, وبلغ, ورزقت, وشكرت |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|