مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل ترى أننا المسلمونَ أضعفُ من إسرائيل ؟ | |||
لا ، مُطلقاً . | 4 | 57.14% | |
نعم بالطبع . | 0 | 0% | |
نحنُ أقوى إيمانياً ، وأضعفُ مادياً وعَتاداً . | 1 | 14.29% | |
نحنُ أقوى إن اتحدنا . | 3 | 42.86% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 7. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
استفتاء .. الضعف المجيز لمهادنة العدو- تطبيق على القضية الفلسطينية
الضعف المجيز لمهادنة العدو- تطبيق على القضية الفلسطينية الفقه في عصرنا الحاضر صار علمًا واسعًا، يحسن أن ينقسم إلى تخصصات دقيقة، على أن يستعين الفقيه بالخبراء والإخصائيين في الموضوع الذي سيُفتِي فيه، أو أن يُصار إلى الفقه الجماعي، الذي يُسند البحث والدراسة والإفتاء فيه إلى جماعة من الفقهاء، يكمل بعضهم بعضًا في العلم بجوانب موضوع الفتوى المختلفة. وفتوى في الصلح مع اليهود ، تقتضي دراسات تاريخية وسياسية، وقانونية ودبلوماسية، واستراتيجية وعسكرية. بل دراسات نفسية واجتماعية ، بالإضافة إلى الدراسة الشرعية الفقهية، التي تعتمد على النص الديني. فمن الواجب الاطلاع على الظروف التي بدأت فيها المشكلة الفلسطينية ، والأسباب التي صنعتها، وتطور القضية، ومعرفة جميع العوامل الدولية والمحلية المؤثرة فيها، وقياس الرأي العام العالمي والمحلي، والاستعانة بالبيانات والأرقام والحقائق، التي تغيب عن عامة الناس، ولكنها لا تفوت الإخصائيين ، ودراسة الأهداف السياسية اليهودية والغربية، والاطلاع على مخططات هؤلاء، والعلم بالخطاب السياسي والعلاقات الدولية وغيرها. ومن الواضح أن فتوى تأسست على الادعاء بأن المسلمين بجمعهم أضعف من إسرائيل- هي فتوى تنطلق من مقدمات خاطئة، وتعتمد رؤى بعيدة عن الواقع، فتفترض فينا الضعف والخوَر، والجبن والمذلة، وما أبعد هذا عنا! وما أقربه إلى أعدائنا! وتنسى الفتوى ما في أيدينا من سلاح وعتاد وأموال، التي- مع الإيمان- يمكن أن تفتح العالم، لا فلسطين وحدها، وتحرِّر كشمير، والعراق... إلخ. ونسأل أصحاب الفتوى: على أي أساس بَنَوْا حكمَهم الخطير بأننا ضعفاء، وأن ما في أيدينا لا يكفي لمدافعة العدو، ولا يكفي فقط إلا للخضوع لشروطه؟ (انظر البحث كاملا في الملف المرفق) دكتور محمود النجيري قلتُ : ما لديَّ من معلوماتٍ عن تسليحِ بعضَ الدولِ العربيّةِ يفوقُ بكثيرٍ ما ذُكِرَ في البحث المُرفق ، ولرُبما أُدرجُها لاحقاً بإذنِ الله ؛ ولكن الآن نرى ما ذُكِرَ في البحث المُرفق ثُمَّ نُصوِّتُ في الاستفتاءِ هذا .
واللهُ الموفق . التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس الأنصاري ; 01-17-2009 الساعة 03:42 AM |
#2
|
|||
|
|||
تصويتين اثنين !
للهِ الأمر .. نريدُ تفاعلاً يا إخوة ، أحسنَ اللهُ إليكم . |
#3
|
|||
|
|||
الله المستعان ...
|
#4
|
|||
|
|||
الإنفاق على التسلح
تذكر احصائيات حديثة أن إسرائيل تنفق وحدها نحو 9.5 مليار دولار سنويا على التسلح.
تعداد الجيوش لا يزيد عدد أفراد الجيش الإسرائيلي عن 53 ألف نسمة سنويا. وهو عدد بالغ الضآلة إذا ما قورن بتعداد الجيوش العربية، وسبب هذا الفارق هو الاختلاف في عدد السكان بين العرب وإسرائيل. الجيش الإسرائيلي (ارقام تقريبية) تعداد سكان إسرائيل7 مليون عدد جنود إسرائيل في الخدمة 168 ألف عدد جنود الاحتياط في إسرائيل404 ألف العتاد العسكري ثمة اختلاف جوهري بين العرب وإسرائيل في مسألة العتاد هو أن إسرائيل تصنع بنفسها أنواعا عديدة من ترسانتها العسكرية. الترسانة العسكرية الإسرائيلية (أرقام تقريبية) دبابات 3950 عربات مصفحة 7800 مدفعية 1650 طائرات عسكرية 1400 سفن وزوارق 3 غواصات 6 فضلا عن ذلك، تقوم الولايات المتحدة الأمريكية بتخزين كميات كبيرة من أسلحتها الخاصة داخل إسرائيل مع إعطائها الحق في استخدامها في ظروف محددة، كما حصلت إسرائيل على مساعدات عسكرية في مجال الطيران والصواريخ البالستية المضادة لصواريخ أرض أرض، وعلى قروض وضمانات عسكرية واقتصادية. التصنيع الإسرائيلي تنتج إسرائيل سلسلة متنوعة من الأسلحة الخفيفة والثقيلة والأنظمة الإلكترونية الدقيقة. ويوجد ما يقرب من 150 شركة صناعة عسكرية إسرائيلية تملك الحكومة أهمها، ومن بينها شركة (IMI) التي تصنع الدبابة ميركافا، وشركة (IAI) التي كانت تشرف على صناعات الطائرات ثم تحولت بعد توقف مشروع الطائرة "ليفي" إلى أنظمة الطائرات الإلكترونية، وسلطة "رفاييل" لتطوير السلاح. ويوجد أكثر من 50 ألف عامل في تلك الصناعة، كما بلغت مبيعاتها 3.6 مليارات دولار أميركي عام 2004. وعقدت إسرائيل العديد من اتفاقيات التعاون في مجال الصناعة العسكرية مع الولايات المتحدة الأمريكية، مثل تلك المتعلقة بتطوير النظام الصاروخي آرو2. ويدعم الميزان العسكري الإسرائيلي العديد من الاتفاقيات العسكرية مع الولايات المتحدة منها معاهدة الدفاع المشترك الموقعة عام 1952. ********************************* التفوق العربي في العدد - ثمة تعداد فارق بين العرب وإسرائيل وهو ما يؤكد بوضوح أن العرب يملكون جيوش وأسلحة أكثر مما تملكه إسرائيل، هذا عدا البرامج النووية، لكن على الرغم من ذلك فقد اختار أغلب العرب منذ قمة القاهرة عام 1996 السلام كخيار إستراتيجي وحيد لاسترجاع الحقوق العربية من إسرائيل! - ولم يخض العرب أي حرب جماعية مع إسرائيل سوى مرتين الأولى في عام 1948 والثانية في حرب أكتوبر عام 1973، لكن ذلك على أي حال لم يمنع الطرفين من مواصلة بناء ترساناتهم العسكرية. الانفاق على التسلح تذكر احصائيات حديثة أن العالم العربي مجتمع ينفق نحو 52 مليار دولار سنويا على التسلح. تعداد الجيوش يتفوق العرب بوضوح على إسرائيل في عدد جيوشهم، يضاف إلى ذلك أن أعداد من تؤهلهم أعمارهم للالتحاق بالخدمة العسكرية في العالم العربي سنويا تقترب من 3 ملايين نسمة. الجيوش العربية (ارقام تقريبية) تعداد الشعوب العربية 320 مليون عدد الجنود العرب في الخدمة 2 مليون عدد جنود الاحتياط العرب1 مليون العتاد العسكري يعتمد العرب على شراء الأسلحة من الخارج (في الأغلب من الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا). الترسانة العسكرية عند العرب (أرقام تقريبية) دبابات 16000 عربات مصفحة 30000 مدفعية 12000 طائرات عسكرية 2900 سفن وزوارق 29 غواصات 4 لكن اعتماد العرب على شراء الأسلحة يضعها تحت طائلة شروط مجحفة من ضمنها عدم نصب المنصات الصاروخية في أماكن تصل إلى إسرائيل، فضلا عن عدم بيع السلاح أو منحه لطرف ثالث.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس الأنصاري ; 01-18-2009 الساعة 08:30 AM |
#5
|
|||
|
|||
يرفع !
|
#6
|
|||
|
|||
الله المستعان
|
#7
|
|||
|
|||
[gdwl]
الصحيح نحن المسلمون أقوياء فعلاً بإيماننا ولكن لسنا معدومي السلاح نحن لدينا أسلحة القسام المتواضعة "وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى" [/gdwl] |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|