انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟!

كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟! دعوة لترقيق القلب وتزكية النفس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-02-2012, 03:02 AM
شاب تاب الي الله شاب تاب الي الله غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




Icon37 اريد المساعد رجاءً ساعدوني

 

السلام عليكم

انا شخص جديد سجلت بالمنتدي! بس سجلت مشان هالشغله ورجاءً ساعدوني

انا عمري 17 سنه و عمال المعاصي والذنوب تتكوم عليا فارجوكم ساعدوني

وكمان انا ما بصلي فرجاءً حد يرشدني علي طريق الخير و التوبه و المغفره

وعمال كل ما اقول يارب واحاول اني اتوب مش عارف شو بيحصلي برجع اسمع اغاني و اعصي و الشيطان يوسوس فيا

وانا سجلت في المنتدي مشان هيك

ارجو المساعده
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-02-2012, 03:52 AM
أبو عبد الله محمد السيوطي أبو عبد الله محمد السيوطي غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


بارك الله فيك أخي و سدد خطاك إلى الخير

اعلم يا أخي أن القلوب بيد الله يقلبها كيف يشاء .. فعليك دوما أن تسأل ربك أن يهديك إلى صراطه المستقيم

و كذلك عليك بتعاهد كلامه سبحانه قراءة له و عملا به و حفظا ... فهو هدىً للمتقين كما قال سبحانه : " ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) "

فالله سبحانه و تعالى في أول سورة البقرة بيّن لنا أن هذا الكتاب فيه هدىً للمتقين و بيّن صفاتهم و هم " الذين يؤمنون بالغيب " أي : يؤمنون بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الآخر و القدر خيره و شره و الجنة و النار ... الخ ... و الغيب هو كل ما غاب عنك .. فهم يؤمنون الجنة و النار كأنهم يرونها رأي العين ..... و ذلك لأنهم يصدّقون النبي الأمي الذي بعثه الله تعالى ليخرج الناس من الظلمات إلى النور

فكل ما أخبر به صدقٌ نؤمن به إيمانا جازما ينعكس على أفعالنا و تصرفاتنا


و من صفاتهم " يقيمون الصلاة " ... و ذلك من الإيمان لأن الله تعالى فرض علينا خمس صوات في اليوم و الليلة .. و أمرنا سبحانه بإقامة الصلاة ...

يقول الطبري رحمه الله : " وإقامتها: أداؤها -بحدودها وفروضها والواجب فيها- على ما فُرِضَتْ عليه. " اهـ

و الصلاة صلة بين العبد و ربه

و روى الامام مالك في الموطأ عن العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب، أنه سمع أبا السائب، مولى هشام بن زهرة، يقول: سمعت أبا هريرة يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن فهي خداج هي خداج هي خداج غير تمام»، قال، فقلت: يا أبا هريرة إني أحيانا أكون وراء الإمام. قال: فغمز ذراعي، ثم قال: اقرأ بها في نفسك يا فارسي
فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال الله تبارك وتعالى: "قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين، فنصفها لي ونصفها لعبدي، ولعبدي ما سأل، قال رسول [ص:85] الله صلى الله عليه وسلم: اقرءوا يقول العبد: {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: 2]، يقول الله تبارك وتعالى: حمدني عبدي. ويقول العبد: {الرحمن الرحيم} [الفاتحة: 1]. يقول الله: أثنى علي عبدي، ويقول العبد: {مالك يوم الدين} يقول الله: مجدني عبدي، يقول العبد: {إياك نعبد وإياك نستعين} [الفاتحة: 5]، فهذه الآية بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل، يقول العبد: {اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين} [الفاتحة: 7]، فهؤلاء لعبدي ولعبدي ما سأل"


أما مسالة كثرة الذنوب ... فالله سبحانه هو أهل المغفرة هو الغفور الرحيم ... و من يغفر الذنوب إلا هو؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد الله محمد السيوطي مشاهدة المشاركة

أسأل الله تعالى لي و لكم الهدى و السداد

اعلم أخي بارك الله فيك أن النجاة الحقيقية هي باللجوء الى خالقك فهو أعلم بك و بما ينفعك .. فلتسأل الله دوما الهدى و السداد ... فقد روى مسلم رحمه الله في صحيحه عَنْ عَلِيٍّ - رضي الله عنه -، قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " قُلِ اللهُمَّ اهْدِنِي وَسَدِّدْنِي، وَاذْكُرْ، بِالْهُدَى هِدَايَتَكَ الطَّرِيقَ، وَالسَّدَادِ، سَدَادَ السَّهْمِ " و في لفظ " قُلِ اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالسَّدَادَ " و ذكر مثله

و اعلم وفقك الله أن العبرة في الأعمال ليست بكثرتها بل بكونها ... خالصة لله وحده ... و كونها على سنة النبي صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم و من تبعه بإحسان الى يوم الدين

يقول تعالى : وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ... [ هود 7 ]

يقول الحافظ بن كثير رحم الله : وَقَوْلُهُ: {لِيَبْلُوكُمْ} أَيْ: لِيَخْتَبِرَكُمْ {أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا} وَلَمْ يَقِلْ: أَكْثَرُ عَمَلًا بَلْ {أَحْسَنُ عَمَلا} وَلَا يَكُونُ الْعَمَلُ حَسَنًا حَتَّى يَكُونَ خَالِصًا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، عَلَى شَرِيعَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَمَتَى فَقَدَ الْعَمَلُ وَاحِدًا مِنْ هَذَيْنَ الشَّرْطَيْنِ بَطَلَ وَحَبِطَ. اهـ

فلا تنظر أخي لكثرة العمل بل انظر لحُسنِهِ و حاول أن تُحَسِّنَ من عملِك :
* بتحرّي الاخلاص و مراقبة الله عز و جل
* و متابعة النبي صلى الله عليه و سلم و سدد رميك بحيث تصيب السنة و لا تجاوزها إفراطاً و لا تفريطاً

روى عبد الله بن المبارك في الزهد و ابن أبي شيبة في المصنف و اللالكائي في شرح أصول الاعتقاد و غيرهم من طريق الرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَبِي دَاوُدَ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رضي الله عنه قال : " عَلَيْكُمْ بِالسَّبِيلِ وَالسُّنَّةِ، فَإِنَّهُ مَا عَلَى الْأَرْضِ مِنْ عَبْدٍ عَلَى السَّبِيلِ وَالسُّنَّةِ ذَكَرَ اللَّهَ فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِ فَيُعذِّبَهُ اللَّهُ أَبَدًا، وَمَا عَلَى الْأَرْضِ مِنْ عَبْدٍ عَلَى السَّبِيلِ وَالسُّنَّةِ ذَكَرَ اللَّهَ فِي نَفْسِهِ فَاقْشَعَرَّ جِلْدُهُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ إِلَّا كَانَ مَثَلُهُ كَمَثَلِ شَجَرَةٍ قَدْ يَبِسَ وَرَقُهَا فَهِيَ كَذَلِكَ إِذَا أَصَابَتْهَا رِيحٌ شَدِيدَةُ فَتَحَاتَّ عَنْهَا وَرَقُهَا إِلَّا حَطَّ اللَّهُ عَنْهُ خَطَايَاهُ، كَمَا تَحَاتَّ عَنْ تِلْكَ الشَّجَرَةِ وَرَقُهَا، وَإِنَّ اقْتِصَادًا فِي سَبِيلٍ وَسُنَّةٍ خَيْرٌ مِنَ اجْتِهَادٍ فِي خِلَافِ سَبِيلٍ وَسُنَّةٍ، فَانْظُرُوا أَنْ يَكُونَ عَمَلُكُمْ إِنْ كَانَ اجْتِهَادًا أَوِ اقْتِصَادًا أَنْ يَكُونَ عَلَى مِنْهَاجِ الْأَنْبِيَاءِ وَسُنَّتِهِمْ " [ و سنده حسن ]

و ثبت عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال : " الِاقْتِصَادُ فِي السُّنَّةِ خَيْرٌ مِنَ الِاجْتِهَادِ فِي الْبِدْعَةِ " و روي كذلك عن أبي الدرداء رضي الله عنه

المهم أن تنظر الى عملك أخالص هو لله على سنة رسول الله أم لا؟!

و احرص كذلك على أن تجالس من يحملك على السنة و يحثك عليها .. روى اللالكائي بسنده عن عبد الله بن شوذب - و نحوه عن أيوب - قال : " إِنَّ مِنْ نِعْمَةِ اللَّهِ عَلَى الشَّابِّ إِذَا نَسَكَ أَنْ يُؤَاخِيَ صَاحِبَ سُنَّةٍ يَحْمِلُهُ عَلَيْهَا "

أما مسألة الذنوب هذه ... فليس المطلوب انسان بلا ذنوب ... بل المطلوب هو أن يحدث الإنسان لكل ذنب فعله توبة دون تأجيل أو إصرار بل بخضوع و ذل و اعتراف بالتقصير و الضعف

يقول ابن القيم رحمه الله في طريق الهجرتين : " ... وأَما المعصية فإِذا اقترنت بواجبها من التوبة والاستغفار والإِنابة والذل والخضوع فقد ترتب عليها من الآثار المحمودة والغايات المطلوبة ما هو نعمة أيضاً وإِن كان سببها مسخوطاً مبغوضاً للرب تعالى، ولكنه يحب ما يترتب عليها من التوبة والاستغفار، وهو سبحانه أَفرح بتوبة عبده من الرجل إِذا أضل راحلته بأَرض دوِّية مهلكة عليها طعامه وشرابه فأَيس منها ومن الحياة فنام ثم استيقظ فإِذا بها قد تعلق خطامها فى أَصل شجرة فجاءَ حتى أخذها، فالله أَفرح بتوبة العبد حين يتوب إِليه من هذا براحلته، فهذا الفرح العظيم الذى لا يشبهه شيء أَحب إِليه سبحانه من عدمه، وله أَسباب ولوازم لابد منها، وما يحصل بتقدير عدمه من الطاعات وإِن كان محبوباً له فهذا الفرح أَحب إليه بكثير ووجوده بدون لازمه ممتنع، فله من الحكمة فى تقدير أَسبابه وموجباته حكمة بالغة ونعمة سابغة. هذا بالإضافة إلى الرب جل جلاله، وأَما بالإِضافة إلى العبد فإِنه قد يكون كمال عبوديته وخضوعه موقوفاً على أَسباب لا تحصل بدونها، فتقدير الذنب عليه إِذا اتصل به التوبة والإنابة والخضوع والذل والانكسار ودوام الافتقار كان من النعم باعتبار غايته وما يعقبه وإِن كان من الابتلاء والامتحان باعتبار صورته ونفسه والرب تعالى محمود على الأَمرين، فإِن اتصل بالذنب الآثار المحبوبة للرب سبحانه من والتوبة والذل والإِنابة والانكسار فهو عين مصلحة العبد، والاعتبار بكمال النهاية لا بنقص البداية، وإِن لم يتصل به ذلك، فهذا لا يكون إِلا من خبث نفسه وشره وعدم استعداده لمجاورة ربه بين الأرواح الذكية الطاهرة فى الملأ الأعلى ومعلوم وأن هذه النفس فيها من الشر والخبث ما فيها، فلا بد من خروج ذلك منها من القوة إلى الفعل ليترتب على ذلك الآثار المناسبة لها ومساكنة من تليق مساكنته ومجاورة الأَرواح الخبيثة فى المحل الأَسفل، فإن هذه النفوس إِذا كانت مهيأَة لذلك فمن الحكمة أَن تستخرج منها الأسباب التى توصلها إلى ما هى مهيأَة له ولا يليق به سواه والرب تعالى محمود على إنعامه وإحسانه على أهل الإحسان والأنعام القابلين له فما كل أحد قابلاً لنعمته تعالى فحمده وحكمته تقتضى أن لا يودع وإِحسانه وكنوزه فى محل غير قابل لها. " اهـ

سددني الله و إياك أخي

و الحمد لله رب العالمين

التوقيع

روى الامام مسلم و غيره عَنْ عَلِيٍّ - رضي الله عنه - ، قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «قُلِ اللهُمَّ اهْدِنِي وَسَدِّدْنِي، وَاذْكُرْ، بِالْهُدَى هِدَايَتَكَ الطَّرِيقَ، وَالسَّدَادِ، سَدَادَ السَّهْمِ»

و في رواية : قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «قُلِ اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالسَّدَادَ» ثُمَّ ذَكَرَ بِمِثْلِهِ

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-02-2012, 05:42 AM
شاب تاب الي الله شاب تاب الي الله غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي

مشكوور الف شكر اخي علي مرورك

جزاك الله خيراً

وفي ميزان حسناتك ان شاء الله
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-02-2012, 05:44 PM
التونسي الصابر التونسي الصابر غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

السلام عليكم أخي,,
بارك الله في أخي أبو الله السيوطي لم يترك باب من الخير إلا ذكره وفتح الله عليه,,,

أولا أخي الشاب التائب إلى الله إعلم أن الله غفور رحيم يقبل توبة العبد ما لم يغرغر,,,
ثم أبشر بالخير القادم وهو فرصة التائبين وفرصة المسرفين على أنفسهم بالذنوب والمعاصي ومن منا ليس بخطاء فكل إبن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون,,فأبشر إذن بشهر رمضان
ثم أبشر أخي بخير آخر :
كان سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه يتباهى بين الصحابة ويقول: ” أنا أكثركم حسنات، يقولون: لم يا عمر؟ يقول: لأننى كنت فى الجاهلية أكثركم سيئات “
قال ألم يقل الله:
” إِلا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً “

أخي إعلم أن الله تعالى يهدي من يشاء الهداية ومن يشاء تعود على العبد ومادمت أنت تريد الهداية فأبشر إن شاء الله بالخير فقط آصدق الله يصدقك وإعزم على التوبة والإنابة إلى الله وإحذر من همزات الشيطان نعوذ بالله منه فهو سيحاول إحباطك,, وحتى وإن تعثرت في توبتك فقم سريعا وتب إلى الله فهو سبحانه لن يملّ من توبة العبد فمن منا ليس بخطاء فكلنا خطاؤون وخير الخطائين التوابون,,,
ثم أخيرا أنصحك بالدعاء وخاصة الثبات على الهداية مثل :اللهمّ يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك
وأنا شخصيا مسرورلمعرفتك وأنا أخ لك في الدين وسأدعو الله لك بالخير والهداية والثبات ولا تنسانا أنت أيضا بالدعاء فالحال واحد إلاّ ما رحم ربي,,فاللهم إستر عيوبنا وإكشف كروبنا وإهدنا إلى سواء السبيل...
وعذرا على الإطالة,,,
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 12:59 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.