انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > الملتقى الشرعي العام

الملتقى الشرعي العام ما لا يندرج تحت الأقسام الشرعية الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-16-2009, 08:24 PM
العنبى العنبى غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




Islam الى من يريد ان يخشى الله

 

هل كوكب الأرض أكبر شيء في الوجود؟ بالتأكيد لا .. فالله تعالى خلق كوكب المشتري أكبر من الأرض بـ 1300 مرة!!.



وكوكب المشتري العملاق يعتبر قزماً أمام الشمس، التي تكبر الأرض بـ 1,300,000 مرة .. بعبارة أخرى إذا تخيلت أن الشمس بحجم كرة السلة فإن الأرض ستكون بحجم رأس القلم فحسب! **أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا} .. في منزلك قارن حجم الإضاءة والتكييف مع حجم غرفتك فستجد أنها لا تشكل 0.1% .. بينما نجد أن حجم الشمس والتي نستمد منها الإضاءة والحرارة أكبر من حجم كوكب الأرض بل والكواكب مجتمعة بآلاف المرات!! فهل سألت نفسك يوماً ما الحكمة في كل هذه العظمة؟ ما الحكمة في حجمها؟ وما الحكمة في قوة أتونها ونارها؟ .. إن وجدت الإجابة فأخبرني.



[**أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمّىً وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ}.



وتبقى الشمس العظيمة المهيبة نجماً متواضعاً عند مقارنتها بنجوم أخرى أودعها الخالق في سمائه وقال لنا
** أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ } فلما نظر الإنسان وجد أن نجم الشعرى اليمانية Sirius ألمع نجم في السماء ويكبر شمسنا بنحو 8 مرات، وصدق الخالق المالك المدبر ** وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى } .. ولتسأل نفسك الآن ماهو حجم كوكب الأرض من الشعرى اليمانية؟ (الشعرى أكبر من الأرض بـ 10 مليون مرة) منها تدرك حجمك الحقيقي أمام عظمة خلق الله
** أَوَلا يَذْكُرُ الْأِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئاً }.




** قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ } إذا أمعنا النظر أكثر في السماء عبر البصر والبصيرة سنجد أن نجم الهنعة Pollux هو أكبر من شمسنا بنحو 512 مرة وأكبر من أرضنا بـ 663 مليون مرة، فلا إله إلا الله والله أكبر وأعظم .. أما نجم السماك الرامح Arcturus فأكبر من شمسنا بـ 30 ألف مرة، وأكبر من أرضنا بـ 40 بليون مرة .. أما نجم رجل الجوزاء Rigel فهو أكبر من شمسنا بـ 343 ألف مرة، وأكبر من أرضنا بـ 400 بليون مرة!!.. أما نجم بيت الجوزاءBetslgeuse فأكبر من شمسنا بـ 274 مليون مرة، لذا فهو أكبر من أرضنا بـ 355 ترليون مرة!! ** لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ }.

[
النجوم أفران نووية مخيفة ومهيبة يتفطر لها قلب الإنسان هولاً وخوفاً عندما يتأمل ويتدبر ويتفكر بحجمها أو موقعها ** فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ } .. الصورة التالية تعجز الكلمات البشرية عن ترجمتها ووصفها وبيانها .. ولن يفي أبعاد الصورة الحقيقية إلا خالقها عز وجل حيث قال: ** أأنتم أشد خلقاً أم السماء؟ }صدق الخالق العظيم .. هل أتاك نبأ النجم الأحمر العملاق قلب العقرب Antares؟ والذي يكبر الشمس بـ 343 مليون مرة!!، ويبعد عنا 600 سنة ضوئية (5,676,480,000,000,000كم)! .. والمخيف أنه لو افترضنا أن نجم قلب العقرب Antares العملاق حل مكان الشمس لبلع كل من عطارد والزهرة والأرض والمريخ وما بينهما من فضاء وسماء نظير حجمه المتعاظم الذي يفوق الشمس بـ 343 مليون مرة! وأنتيرس أشد إشعاعاً من الشمس بـ 10,000 مرة!! ألم يسألكم خالقكم ** أأنتم أشد خلقاً أم السماء ؟} وسأجيب بالنيابة عنكم: السماء بلا جدال ولا كلام! أشد منا خلقاً والذي خلقها أشد منها .. فارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين.




>> تنويه : أخي وأختي القارئة .. إذا كنت تعتقد وتظن أن الخلق والكون أصغر من ذلك بكثير، وأن ما ذكر محض خيال و مبالغة وأنها أرقام بدون رصيد ولا تؤمن بها .. فإنني أنصحك ألا تكمل قراءة الموضوع ! .. فحتماً لن يسعفك ذهنك ولا قلبك على التصديق .. عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : ( ما أنت بمحدث قوماً حديثا لا تبلغه عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة ).


ما سلف كان جانباً يسيراً ضئيلاً صغيراً من ملكوت الله في سمائه .. وهي بضعة نجوم مختلفة الأحجام تمت المقارنة بينها وبين شمسنا .. والسؤال الذي يبرز هنا ماذا وراء ذلك الخلق العظيم ؟ وهل نجم قلب العقرب Antares الأحمر العملاق هو أكبر نجم في الكون تم اكتشافه؟وهل عدد نجوم السماء الدنيا محصور؟ وكم عددها؟ وما الحِكم الكونية في كون كوكب الأرض متناهي الصغر؟ وهل نحن وحدنا في هذا الكون؟ ولماذا حجم كوكبنا مقارنة بالسماء ضئيل جداً جداً؟ ولمن خُلق هذا الكون العظيم؟ ولمن خلقت كل هذه النيران والأفران النووية؟ والتي تفوق الشمس بالملايين، وما الحكمة من وجود بلايين النجوم في مجرتنا؟ أسئلة مشروعة ومستمدة من قوله تعالى: ** الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ }.


الآن أدعوك إلى التعرف على أكبر نجم مكتشف حتى الآن هو VY Canis Majoris ويبعد عنا 5 آلاف سنة ضوئية ويفوق الشمس حجماً بـ 9,261,000,000 أي 9 بليون و 261 مليون مرة !!!! ** فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }. هل تريد معرفة حجم أرضنا عند هذا العملاق؟ عفواً قد لا تسعفنا الحسابات ولا الأرقام للمقارنة ولكن حسبك بقوله تعالى ** وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونٍَ }. ولو افترضنا أن هذا النجم حل مكان شمسنا لبلع كلا من : عطارد والزهرة والأرض والمريخ والمشتري ووصل إلى حدود مدار زحل!! حتى أن الضوء على سرعته (300,000 /ثا) يستغرق أكثر من 8 ساعات ليكمل دورة واحدة حول محيط النجم العملاق.



وحتى تدرك عظمة الخالق في خلقه، لو افترضنا أنك تسير بسرعة 5كم في الساعة وبدون توقف لاستغرقت سنة من أجل الدوران على محيط الأرض فقط، بينما من أجل الدوران حول محيط الشمس ستحتاج إلى 104 سنوات!! بينما الطواف حول محيط أكبر نجم مكتشف يستغرق 217 ألف سنة!!! أرأيت مخلوقاً بهذا الحجم؟ وكم يا ترى تساوي الأرض عند هذا النجم؟ وما الحكمة في التفاوت والتباين الكبير بين أحجام النجوم؟. ولعل هندسة السماء الكونية اقتضت وجود نجوم عملاقة خيالية لداعي التوازن في الجاذبية الذي يمنع السماء أن تنهار ** وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ } ** إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً } ولله في خلقه شؤون.




النجوم هي وحدة بناء المجرات .. ومجرتنا مجرة التبانة تحتوي على ملايين بل بلايين النجوم والشموس! .. وهذه المعطيات الرقمية ليست نظرية وإنما مشاهدة حقيقية .. ويقدر العلماء طول مجرة التبانة بـ 100,000 سنة ضوئية1 أي ما يعادل 945,424,051,200,000,000 كم (تسعمائة وخمس وأربعين كوادرليون وأربعمائة وأربع وعشرين ترليون وإحدى وخمسين بليون ومائتين مليون كم) ويقدر عدد نجومها بين 200 - 400 بليون نجم.

وفي السماء الدنيا بلايين المجرات وكل مجرة تحتوي على بلايين النجوم!! .. والعلماء كلما طوروا مناظيرهم العملاقة اكتشفوا المزيد والكثير من المجرات العظيمة .. وحجم السماء أكبر وأعظم من أن يستوعبه العقل البشري أو يدركه الذهن الإنساني بل ولا حتى الحاسب الآلي .. ويكفي أن نذكر هنا أن متوسط قطر المجرات يساوي 30,000 سنة ضوئية .. بينما تقدر المسافة الوسطية بين كل مجرتين بـ 3 مليون سنة ضوئية! فعندها ندرك قوله تعالى ** رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا } فجعلها واسعة الأرجاء ممتدة البناء لحكمة شاءها خالق الأرض والسماء ** وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاعِبِينَ } بل السماء ** رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ }.



وعلى مستوى الكون المكتشف والمنظور (فقط) فإن أحدث تقدير علمي لعرض الكون يقدر بـ 156 بليون سنة ضوئية2 أي 1,474,861,519,872,000,000,000,000كم (واحد سبتليون وأربعمائة وأربع وسبعين سكستليون وثمانمائة وواحد وستين كونتليون وخمسمائة وتسع عشرة كوادرليون وثمانمائة وأثنين وسبعين ترليون كم!!!!!) .. ألم أقل لك سلفاً إذا لم تصدق ما بين يديك فاصرف عينيك .. وما زال الحديث عن (بعض) ما نبصر فما بالك بما لا نبصره ** فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ وَمَا لا تُبْصِرُونَ }. (لا تخبر أحداً عن هذا الرقم حتى لا يتهمونك بالجنون).

*****

الحقيقة أن الكلمات وحتى الأرقام تعجز عن وصف سعة الكون وما يختزنه من خلق عظيم ومدهش .. وعظمة المخلوق تدل على عظمة الخالق .. والتدبر في خلق الله والتفكر في الكون والتأمل في الوجود حتماً يرسخ الإيمان في القلوب، فيتعاظم خالق الوجود فيه فيدفعه ذلك إلى الخشوع والإذعان له سبحانه وتعالى وهو أولى من الجماد ** لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ }.

*****

هذا هو الموجود المخلوق فكيف بالموجد الخالق ؟ هل شرقتم بحجم ومساحة وسعة السماء المنظور ؟ أتريدون أن تقرؤوا عن مخلوق يتيم يكبر السماوات والأرض ؟ ولم يشاهده من البشر أحد، ولم يخلق مثله في الوجود أبدا، ودونك وصفه من الواحد الأحد حيث قال : ** وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ } .. سبحان الله والله أكبر وأجل وأعظم، خلق من خلقه يسع كل ما أدركناه وما لم ندركه، وما أبصرناه وما لم نبصره، وما صدقته عقولنا وما لم تصدقه .. فلا إله إلا الله والله أكبر وأعظم وأجل أي كرسي هذا؟ وأي خلق عظيم مهيب مخيف هذا؟ ** فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنَا }.

*****

الكرسي مخلوق عظيم بين يدي العرش، والعرش ما العرش؟ وما أدراك ما العرش؟ أعظم وأكبر من الكرسي قال ابن عباس رضي الله عنه (الكرسي موضع القدمين والعرش لا يقدر قدره إلا الله تعالى). وقال الحبيب عليه الصلاة والسلام: ( ما السماوات السبع في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة وفضل العرش على الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة ) تأمل مقارنة المصطفى عليه الصلاة والسلام بين الكرسي والعرش .. وتدبر وحدات القياس التي استخدمها بأبي هو وأمي.. شيء يفوق حجماً وهولاً صور المقارنة بين النجوم السالفة الذكر .. بل ويؤكد بشكل غير مباشر صحة الأحجام والمسافات التي تحدثنا عنها سلفاً .. كما يؤكد أن ما لم نبصره من الخلق أعظم مما أبصرناه وفي هذه المقالة عرضناه ** فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لازِبٍ }.



صاحبي .. أكيد أنك نسيت مساحة مسجدكم ! .. وهل يجوز لك بعد المقارنات العظيمة السالفة أن تقارن مساحة مسجدكم أو كوكبكم أو شمسكم أو مجرتكم أو حتى سمائكم بكرسي الرحمن !!!؟ فضلاً عن عرش الرحمن !!؟

فإذا كان هذا هو الخلق فكيف بالخالق الجبار ** سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ } و ** سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ } و ** لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ }.



أختم بجانب تطبيقي في هذا السياق .. فعندما تتأمل حجمك وقوتك وحيلتك وحضارتك مقارنة بخلق الخالق فهل يبقى في قلبك خوف من أحد سواه؟ وهل يبقى في صدرك حب لغيره؟ وهل يبقى في فؤادك شريك معه؟ وهل يتعلق القلب خوفاً وحباً ورجاءاً وأملاً بسواه ؟ وهل يستحق أحد غيره أن يصرف له الدعاء ؟ .. وعندما يهتز الإيمان ويضعف بسبب إنسان أو شيطان فتذكر حجمه في هذا الوجود مع الجبار المعبود فتزول الأعراض وتحور وفي بحر الإيمان تذوب .. وفي ختام هذا المكتوب يبشرك صاحب العطاء والجود بـ ** سَابِقُوا ..} ** وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ }.


وعلى دروب العلم نلتقي فنستقي ونرتقي.




منقوووووووووووووووووووووول

التعديل الأخير تم بواسطة العنبى ; 06-16-2009 الساعة 08:46 PM سبب آخر: خطأ ما
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-16-2009, 09:45 PM
أم الزبير محمد الحسين أم الزبير محمد الحسين غير متواجد حالياً
” ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص لأنه ليس لها فيه نصيب “
 




افتراضي

جزاكم الله خيراً
التوقيع



عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 03:07 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.