Untitled-2
 

 
 
 
العودة   منتديات الحور العين > .:: المجتمع المسلم ::. > رَوْضَــــةُ الأَخَــــوَاتِ
 
 

رَوْضَــــةُ الأَخَــــوَاتِ خاصٌّ بالأَخواتِ فقط ! ويُمنع مُشاركة الرجال نهائياً! .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-27-2011, 09:50 PM
أم حُذيفة السلفية أم حُذيفة السلفية غير متواجد حالياً
اللهم إليكَ المُشتكى ,وأنتَ المُستعان , وبكَ المُستغاث , وعليكَ التُكلان
 




Arrow عبــــادة الصالحـــاتـ

 

بواسطة: عائشة


الحمد لله وحده , والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .. وبعد ..

يَسر مجموعة سائرات على درب الصحابيات أن تقدم لكنَّ





عبـادة الصالحـاتـ



الصالحاتـ وقيام الليل

كانت الصحابيات نموذجا يحتذى فى الاجتهاد والتبتل فى العبادة والإخلاص لله تعالى،

مع قيامهن بسائر واجباتهن نحو ازواجهن وأولادهن،

ومما ورد في هذا الشأن أن المرأة كان إذا جنها الليل تسأل زوجها:-


هل لك حاجة تريدها منى؟

فإن كان له حاجة لم تتأخر فى قضائها طاعة لربها،

فإن لم تكن له حاجة استأذنته فى أن تقوم ليلها عابدة لربها، وخلت بمحبوبها،

تتلو كتابه، وتَصفُّ قدمها في محرابه، وترسل دموعها خشية منه،

وهى تجتهد فى الاستغفار والبكاء حتى يظنها الظان أن جريمة وقعت منها،

وانظرى ما روى عن حفصة بنت سيرين ..

أنها اشترت جارية من السند،

فقيل للجارية : كيف رأيت مولاتك؟

فذكرت كلامًا بالفارسية، تفسيره :

إنها امرأة صالحة، إلا أنها أذنبت ذنبا عظيما، فهى الليل كله تبكى وتصلى.

فانظرى معى كيف حسبتها مرتكبة للذنوب العظيمة من شدة تقواها وخشوعها.
*1













الصالحاتـ والصدقة

أم المؤمنين عائشـة - رضي الله عنها -

كانت أم المؤمنين عائشة تطيب الدراهم، وتضع فيها المسك قبل أن تتّصدق بها،

فقيل لها : يا أم المؤمنين لم تفعلين هذا؟

فقالت : ."إن الدراهم تقع فى يد الله قبل أن تقع فى يد السائل".
*2



السيدة ربيعة خاتون أخت السلطان صلاح الدين الأيوبي

ذكـر المؤرخون أنها كانت من أكثر النساء صدقة وإحسانًا إلى الفقراء والمحاويج

وقد لُقبت "بست الشام"

وكانت تعمل في كل سنة في دارها بألوف الذهب أشربة وأدوية وعقاقير.
*3



الصالحاتـ والعمل لدين الله













محاضرات ننصحُكِ بها



أحوال العابدات



أين أنتن من هؤلاء ؟؟



مقاتلات من جيش النبوة



مواقف من حياة الصحابيات

يُتبع إن شاء الله


وقُمت ببعض التعديلات فى الروابط


التوقيع

اللهم أرحم أمي هجرة وأرزقها الفردوس الأعلى
إلى كَم أَنتَ في بَحرِ الخَطايا... تُبارِزُ مَن يَراكَ وَلا تَراهُ ؟
وَسَمتُكَ سمَتُ ذي وَرَعٍ وَدينٍ ... وَفِعلُكَ فِعلُ مُتَّبَعٍ هَواهُ
فَيا مَن باتَ يَخلو بِالمَعاصي ... وَعَينُ اللَهِ شاهِدَةٌ تَراهُ
أَتَطمَعُ أَن تـنالَ العَفوَ مِمَّن ... عَصَيتَ وَأَنتَ لم تَطلُب رِضاهُ ؟!
أَتـَفرَحُ بِـالذُنـوبِ وبالخطايا ... وَتَنساهُ وَلا أَحَدٌ سِواهُ !
فَتُب قَـبلَ المَماتِ وَقــَبلَ يَومٍ ... يُلاقي العَبدُ ما كَسَبَت يَداهُ !

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-28-2011, 02:14 AM
نقابي طاعة لربي نقابي طاعة لربي غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي

جزااااكى الله خيرا
وجعله فى ميزان حسناتكى




رد مع اقتباس
  #3  
قديم 08-20-2011, 06:50 AM
سفري بعيد وزادي لن يبلغني سفري بعيد وزادي لن يبلغني غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاك ربي الجنة وحرم جلدك على الناااااار

موضوع قيم بكل مل اتعنيه الكلمة ..

التوقيع

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ما من أيام أعظم ولا احب إلى الله العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد )
فلنجتهد في استغلالها عسى الله ان يغفر لنا ويرحمنــــا ,,*

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 08-20-2011, 07:23 PM
أم حُذيفة السلفية أم حُذيفة السلفية غير متواجد حالياً
اللهم إليكَ المُشتكى ,وأنتَ المُستعان , وبكَ المُستغاث , وعليكَ التُكلان
 




افتراضي

{1}مواقف من حياة الصحابيات



بسم الله الرحمن الرحيم




كانت الصحابيات نموذجا يحتذى فى الاجتهاد والتبتل فى العبادة والإخلاص لله تعالى، مع قيامهن بسائر

واجباتهن نحو ازواجهن وأولادهن، ومما ورد في هذا الشأن أن المرأة كان إذا جنها الليل تسأل زوجها:- هل

لك حاجة تريدها منى؟

فإن كان له حاجة لم تتأخر فى قضائها طاعة لربها، فإن لم تكن له حاجة استأذنته فى أن تقوم ليلها عابدة لربها،

وخلت بمحبوبها، تتلو كتابه، وتَصفُّ قدمها في محرابه، وترسل دموعها خشية منه، وهى تجتهد فى الاستغفار

والبكاء حتى يظنها الظان أن جريمة وقعت منها،

وانظرى ما روى عن حفصة بنت سيرين أنها اشترت جارية من السند، فقيل للجارية:- كيف رأيت مولاتك؟

فذكرت كلاماً بالفارسية، تفسيره:- إنها امرأة صالحة، إلا أنها أذنبت ذنبا عظيما، فهى الليل كله تبكى وتصلى.

فانظرى معى كيف حسبتها مرتكبة للذنوب العظيمة من شدة تقواها وخشوعها.

واما الإنفاق فقد كانت لهن باعا لا تدرك،

وحيث أن المرأة شأنها في ذلك كشأن الرجل- إن لم يكن أكثر - مفطورة على حب المال كباقى خلق الله،

وتزيد على ذلك محبتها للزينة والحلى، ومن ثم كانت دعوة النبى إلى كل امرأة مسلمة بضرورة الإكثار من

الصدقة لتفك بذلك رقبتها من النار، ولتحمى نفسها من الوقوع في أسر المحبة للزينة والمتاع الذي قد يحملها

على البخل بالواجب، وفى هذا يقول:-(يا معشر النساء تصدقن، فإنى رأيتكن أكثر أهل النار).

فقلن:- ولم ذلك يا رسول الله؟ قال:- (تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، وما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب

للب الرجل الحازم منكن).أخرجه البخارى.

ولذلك كانت الصحابيات يتسابقن فى الإنفاق، فكانت أم المؤمنين عائشة تطيب الدراهم، وتضع فيها المسك قبل

أن تتّصدق بها، فقيل لها:- يا أم المؤمنين لم تفعلين هذا؟

فقالت:- "إن الدراهم تقع فى يد الله قبل أن تقع فى يد السائل".

وهذا موقف يدل على فقه فى دين الله، تتعامل صاحبته مع الغيب على أنه واقع مشاهد، ومن ثم لا يحملها ذلك

على استكثار ما تعطى، لأن الآخذ هو الله، كما يحملها ذلك على حب الفقير والترحيب به ؛لأنه يحمل زادها إلى

الله تعالى.

ومما يُذْكَرُ فى هذا المقام أن زينب الثقفية امرأة عبد الله بن مسعود كانت صناعا تبيع من صناعتها، فقالت لعبد

الله:- والله إنك شغلتنى أنت وولدك عن الصدقة فى سبيل الله - أى لأنها تعطيهم ما تكتسبه لا تنفق - فسل

النبى فإن كان لي فى ذلك أجر وإلا تصدقت فى سبيل الله،

فقال ابن مسعود:- وما أحب أن تفعلى إن لم يكن لك فى ذلك أجر.فسألت النبى ، فقال:- (أنفقى عليهم فإن لكِ

أجر ما أنفقت عليهم).

فانظرى إلى توقها إلى ما يرضى ربها، ولا تخطئ ذلك مع ما يفعل ضعاف العلم هذه الأيام من حساب كمية

الأجر، فهى لا لا تبحث عن الأجر من حيث الكم والأكثرية ولكن من حيث أن ما له أجر هو ما يرضى عنه الله

ورسوله، وطالما ان له أجر فلا يهم حجمه أو أيهما أكثر، فأى فقيهة كانت هذه الصحابية !

وأما التنافس بينهن على الإنفاق فى سبيل الله تعالى، فقد ورد أن النبى قال لنسائه:-(أولكن يتبعنى أطولكن

يدا)، - بمعنى أولكن لحاقا بى بعد وفاتى - قالت السيدة عائشة : "فكنا إذا اجتمعنا بعد وفاة رسول الله نمد

أيدينا فى الحائط نتطاول، فلم نزل نفعل ذلك حتى توفيت زينب بنت جحش، وكانت امرأة قصيرة ولم تكن أطولنا

يدا، فعرفت أن النبى إنما أراد بطول اليد الصدقة، وكانت زينب امرأة صناع اليدين، فكانت تدبغ وتخرز

وتتصدق به فى سبيل الله".

وعن أم ذرة - وكانت تغشى عائشة - قالت: "بعث إليها - وتعنى عائشة - ابن الزبير بمال فى غرارتين -

جوالين - قالت: أراه ثمانين ومائة ألف، فدعت بطبق - وهى يومئذ صائمة - فجعلت تقسمه بين الناس، فأمست

وما عندها من ذلك درهم، فلما أمست قالت:- يا جارية هلمى فطرى، فجاءتها بخبز وزيت، فقالت لها أم ذرة:

أما استطعت مما قسمت اليوم أن تشترى لنا بدرهم لحما نفطر عليه؟ فقالت لها:- لا تعنفينى، لو كنت ذكرتنى

لفعلت.

فانظرى كيف نسيت تعبها ومشقة الصيام فى سعيها للإنفاق فى سبيل الله. ولم تكن وحدها فى ذلك، فعن عبد الله

بن الزبير قال:- "ما رأيت امرأتين قط أجود من عائشة وأسماء، وجودهما مختلف:- أما عائشة فكانت تجمع

الشيئ حتى إذا اجتمع عندها قسمت، وأما أسماء فكانت لا تمسك شيئا لغد. فلله دركن يا صحابيات الرسول

وطلاب مدرسته .

قال محمد بن كعب:- "كان عطاء زينب - أى بنت جحش - اثنى عشر ألف درهم ،ولم تأخذه إلا عاما واحدا،

حُمِلَ إليها فقسمته فى أهل رحمها وفى أهل الحاجة حتى أتت عليه، فبلغ ذلك عمر فقال: "هذه امرأة يراد بها

خير".

فوقف على بابها، وأرسل بالسلام وقال: "لقد بلغنى ما فرقت" فأرسل إليها بألف درهم لتنفقها، فسلكت بها

طريق ذلك المال"، أى أنها لم تحتفظ بها هى الأخرى. ولذلك كانت اسبق زوجاته لحاقا به.

لقد تربت هذه الأجيال على إيثار مرضاة الله تبارك وتعالى على كل شيئ، وبذا هانت الدنيا عليهم، فأخرجوها

من أيديهم طائعين.

وانطلقت أقوالهم وأفعالهم تحكى هذا، وتتوارثه الأجيال؛ ولذا لا نعجب أن تنزل آيات القرآن الكريم، وتتوارد

أحاديث النبي الأمين فى ضرورة اقتفاء آثارهن، والسير على دربهن؛ لأن إيمانهن هو النموذج، وسلوكهن هو

القدوة، وصدق الله- ﴿وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) التوبة : 100.






يتبع إن شاء الله
التوقيع

اللهم أرحم أمي هجرة وأرزقها الفردوس الأعلى
إلى كَم أَنتَ في بَحرِ الخَطايا... تُبارِزُ مَن يَراكَ وَلا تَراهُ ؟
وَسَمتُكَ سمَتُ ذي وَرَعٍ وَدينٍ ... وَفِعلُكَ فِعلُ مُتَّبَعٍ هَواهُ
فَيا مَن باتَ يَخلو بِالمَعاصي ... وَعَينُ اللَهِ شاهِدَةٌ تَراهُ
أَتَطمَعُ أَن تـنالَ العَفوَ مِمَّن ... عَصَيتَ وَأَنتَ لم تَطلُب رِضاهُ ؟!
أَتـَفرَحُ بِـالذُنـوبِ وبالخطايا ... وَتَنساهُ وَلا أَحَدٌ سِواهُ !
فَتُب قَـبلَ المَماتِ وَقــَبلَ يَومٍ ... يُلاقي العَبدُ ما كَسَبَت يَداهُ !

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 08-21-2011, 10:05 PM
حلمي اصير داعيه حلمي اصير داعيه غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاكي الله جنه الفردوس
موضووووع راائع
متابعه ان شاء الله

التوقيع



سُئل حاتم الأصم - رحمه الله - كيف تخشع في صلاتك ؟ قال : بأن أقوم فأكبر للصلاة . . وأتخيل الكعبة أمام عيني . . والصراط تحت قدمي , والجنة عن يميني والنار عن شمالي ، وملك الموت ورائي , وأن رسول الله يتأمل صلاتي وأظنها آخر صلاة , فأكبر الله بتعظيم وأقرأ وأتدبر وأركع بخضوع .. وأسجد بخضوع وأجعل في صلاتي الخوف من الله والرجاء في رحمته ثم أسلم ولا أدري أقبلت أم لا ؟؟!
حلمـــــ اصير داعيه ــي


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 08-22-2011, 03:09 AM
(أم عبد الرحمن) (أم عبد الرحمن) غير متواجد حالياً
نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل
 




افتراضي

بارك الله فيك وجزاك الفردوس الأعلى

التوقيع

[C

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 09-10-2011, 08:42 PM
أم حُذيفة السلفية أم حُذيفة السلفية غير متواجد حالياً
اللهم إليكَ المُشتكى ,وأنتَ المُستعان , وبكَ المُستغاث , وعليكَ التُكلان
 




افتراضي

الصحابيات و التابعيات مع الصدقة

أخواتي الغاليات هذه لمحة بسيطه عن بعض

مواقف الصحابيات وأمهات المؤمنين والتابعيات مع الصدقه

إنها همم عاليه..

ونفوس شامخه ..



كانت أسماء تأمر أبناءها وبناتها وأهلها بالصدقة تقول: أنفقوا ، أو أنفقن ، وتصدقن ، ولا تنتظرن الفضل، فإنكن إن انتظرتن الفضل، لم تفضلن شيئاً ، وإن تصدقتن لم تجدن فقده.

إنها أسماء بنت ابي بكر, كانت مثل أختها عائشه رضي الله عنها في محبة الإنفاق والصدقة.

قال ابن عمها عبد الله بن الزبير رضي الله عنه:

ما رأيت امرأة أجود من عائشه وأسماء , وجودهما مختلف؛ أما عائشه فكانت تجمع الشيء إلى الشيء حتى إذا اجتمع عندها وضعتْه مواضعه, وأما أسماء فكانت لا تدّخر شيئاً لغدٍ..

إنها شجرة طيبه لا ينتج عنها إلا كل جميل طيب..

إنها شجرة الجود والإحسان والصدقة التي سقاها أبو بكر الصديق رضي الله عنه يوم كان يعتق الضعفاء وينفق على الفقراء.

ويتصدق على ذوي الحاجات , فأثمرت هذه الشجرة ثماراً طيبه أمثال عائشه وأسماء وذريتها رضي الله عنهم أجمعين



السيدة ربيعة خاتون أخت السلطان صلاح الدين الأيوبي

ذكـر المؤرخون أنها كانت من أكثر النساء صدقة وإحساناً إلى الفقراء والمحاويج وقد لُقبت " بست الشام "

وكانت تعمل في كل سنة في دارها بألوف الذهب أشربة وأدوية وعقاقير.

! ماذا فعلت الصدقة لهم في هذا الزمن !

لنعمل على الصدقة

عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ( إن مما يلحق الميت من عمله وحسناته بعد موته : علما علمه ونشره ، وولدا صالحا تركه ، أو مصحفا ورثه ، أو مسجدا بناه ، أو بيتا لابن السبيل بناه ، أو نهرا أجراه ، أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته تلحقه بعد موته) رواه ابن ماجة.

وقال صلى الله عليه وسلم "مانقص مال عبد من صدقة"

وهنا بعض من الصدقات

المساهمة في تعليم القرآن ، ودعم جمعيات التحفيظ

المساهمة في الدعوة وتعليم الناس أمور دينهم بجهدي أو بمالي

توزيع الكتب والنشرات للمسلمين وغير المسلمين

المشاركة في الإنترنت والصحف بكتابة موضوعات هادفة

المساهمة في حفر الآبار

المساهمة في بناء المساجد

المساهمة في بناء المدارس والمراكز الإسلامية

الكلمة الطيبه صدقه

وأمر بالمعروف صدقه

ونهى عن المنكر صدقه

وتبسك في وجه أخيك صدقه كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

كما قال الشاعر

إن لم تكونو مثلهم فتشبهو ... إن التشبه بالكرام فلاح





اللهم إنا نسألك كل ما تحب و كل عمل يقربنا إليك آمين

التوقيع

اللهم أرحم أمي هجرة وأرزقها الفردوس الأعلى
إلى كَم أَنتَ في بَحرِ الخَطايا... تُبارِزُ مَن يَراكَ وَلا تَراهُ ؟
وَسَمتُكَ سمَتُ ذي وَرَعٍ وَدينٍ ... وَفِعلُكَ فِعلُ مُتَّبَعٍ هَواهُ
فَيا مَن باتَ يَخلو بِالمَعاصي ... وَعَينُ اللَهِ شاهِدَةٌ تَراهُ
أَتَطمَعُ أَن تـنالَ العَفوَ مِمَّن ... عَصَيتَ وَأَنتَ لم تَطلُب رِضاهُ ؟!
أَتـَفرَحُ بِـالذُنـوبِ وبالخطايا ... وَتَنساهُ وَلا أَحَدٌ سِواهُ !
فَتُب قَـبلَ المَماتِ وَقــَبلَ يَومٍ ... يُلاقي العَبدُ ما كَسَبَت يَداهُ !

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 09-10-2011, 09:01 PM
محبةالسنةالنبوية محبةالسنةالنبوية غير متواجد حالياً
عضو ماسي
 




افتراضي

اللهم أجعلنا منهم يارب بارك الله بك وجزاك خيرا كثيرا

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 09-11-2011, 12:29 PM
عذراء البتول عذراء البتول غير متواجد حالياً
عضو فضى
 




افتراضي

جزااااااكِ الله خيرا"

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 09-11-2011, 06:51 PM
أم حُذيفة السلفية أم حُذيفة السلفية غير متواجد حالياً
اللهم إليكَ المُشتكى ,وأنتَ المُستعان , وبكَ المُستغاث , وعليكَ التُكلان
 




افتراضي

جزاكن الله خيراً

التوقيع

اللهم أرحم أمي هجرة وأرزقها الفردوس الأعلى
إلى كَم أَنتَ في بَحرِ الخَطايا... تُبارِزُ مَن يَراكَ وَلا تَراهُ ؟
وَسَمتُكَ سمَتُ ذي وَرَعٍ وَدينٍ ... وَفِعلُكَ فِعلُ مُتَّبَعٍ هَواهُ
فَيا مَن باتَ يَخلو بِالمَعاصي ... وَعَينُ اللَهِ شاهِدَةٌ تَراهُ
أَتَطمَعُ أَن تـنالَ العَفوَ مِمَّن ... عَصَيتَ وَأَنتَ لم تَطلُب رِضاهُ ؟!
أَتـَفرَحُ بِـالذُنـوبِ وبالخطايا ... وَتَنساهُ وَلا أَحَدٌ سِواهُ !
فَتُب قَـبلَ المَماتِ وَقــَبلَ يَومٍ ... يُلاقي العَبدُ ما كَسَبَت يَداهُ !

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الصالحـــاتـ, عبــــادة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator


الساعة الآن 04:51 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.