«الشات» صداقة زائفة

[الشافعى الصغير]

 

«الشات» صداقة زائفة



دراسات علمية تناولت هذا النمط الجديد فى الحوار والتواصل مع الآخر، ففى دراسة حديثة تحت عنوان «دور الإنترنت فى إكساب الشباب بعض السلوكيات السلبية» أثبتت أن ٦٨٪ ممن يجرون صداقات عبر الشات لم يتقابلوا مسبقًا، ولا يتبادلوا المحادثات التليفونية، كما أن ٥٨.٥٪، أكدوا أنهم لا يأتمنون أحداً من أصدقاء الشات على أسرارهم، وذكر ٤٨٪ منهم أنهم يستخدمون صورًا شخصية غير حقيقية أو صور شخصيات مشهورة، وهو ما يكشف عن أن تلك الصداقات مجرد وسيلة لتضييع الوقت.
وأشارت دراسة أخرى بعنوان «الآثار النفسية والاجتماعية لاستخدام الشباب المصرى لمواقع الشبكات الاجتماعية - دراسة على مستخدمى موقع فيس بوك» إلى أن دوافع الشباب لاستخدام الفيس بوك كانت التسلية والترفيه فى المرتبة الأولى، و٧٦.٥% من أفراد العينة يفضلون الصداقات خارج الموقع، بينما ٢٣.٥٪ يفضلون صداقات الموقع.
وعلى موقع الفيس بوك جاءت التعليقات على السؤال بردود مختصرة «استحالة»، «لأ طبعا» و«كل شىء ممكن»، و«لا أعتقد» الشات وسيلة للتواصل مع ناس نعرفهم من الأساس «مع الوحدة أو الغربة يكون هو المتنفس الوحيد للإنسان».

[تحب ربها]

الله المستعان

[يا رجائي]

ما كان لله دام واتصل وما كان غير ذلك انفصم وانقطع!!!!فبارك الله لك جهودك وسدد بالخير والعطاء دربك

[أم مُعاذ]

حتي بين الاخوات الامر فيه كذب
واكتشفن ان بعض الاخوات ممن يظهرن بمظهر السلفية والالتزام غير ذلك في حقيقتهم في امور كثيرة
والله المستعان
جزاكم الله خيرا

[(أم عبد الرحمن)]

جزاكم الله خيرا