انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > الملتقى الشرعي العام

الملتقى الشرعي العام ما لا يندرج تحت الأقسام الشرعية الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-13-2010, 08:59 AM
جمانه المسلمه جمانه المسلمه غير متواجد حالياً
عضو فضى
 




افتراضي مِحْرَآبٌ في السّمَآء!

 

بسمـ الله ..
لله الحمد كله من قبل ومن بعد .. حمدا على كل ما يصيب العبد
ثمـ
الصلاة على النبي محمد .. صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلمـ تسليمـآ مزيدا
وبعد :
السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركآتهـ


؛


أحيآنآ .. يتحرك قلمي دون سآبق إنذآر
وآخرى .. أُبصِرُ جمآلاً أحب لأعينكمـ أن تستلذ بـِـهِ كمآ آنآ


؛


هـُنـآ .. لـِ تهـفو القلوبَ إلى بآريهـآ



ミღ نبني محرآبا في السمآء .. ونُسْكِنُ الأروآح قنآديلآ ミღ



أو هو كمآ يقولون .. من كل بستآن زهـرة .. مبدأهـآ اليومـ في هذه الساعة المبآركـة


ووحدهـ ربي يعلمـ متى يكون المنتهـى ..




فحيآكمـ




تعاقدت إحدى المؤسسات الاستشارية الشهيرة مع أستاذ كبير السن خبير في مجال إدارة الأعمال من اجل إلقاء محاضرة عن أهمية تنظيم وإدارة الوقت و ذلك لفائدة مجوعة من مديري بعض الشركات الأمريكية الكبيرة.
و كانت هذه المحاضرة واحدة من خمس محاضرات تشكل اليوم الدراسي لهذه المجموعة المتميزة من التلاميذ، لذا لم يكن أمام هذا الأستاذ إلا ساعة واحدة من الزمن لينهي حصته.
قبل بداية الدرس وقف هذا الخبير يتأمل وجوه هؤلاء الحاضرين المتفوقين جدا و المستعدين لكتابة ما يمليه عليهم، فتكلم معهم بصوت خافت: عوض أن أعطيكم درسا أكاديميا سنجري اليوم تجربة بسيطة :


فقام الأستاذ بإخراج وعاء زجاجي كبير من تحت الطاولة التي تفصله عنهم ووضعه عليها في مواجهتهم حتى يروه جميعا ثم احضر عدد من الصخور الكبيرة بحجم كرات المضرب وقام بوضعها في الوعاء بعناية و احده بعد الأخرى. وعندما امتلأ الوعاء سال الحاضرين "هل هذا الوعاء ممتلئ"؟ فأجاب الجميع "نعم انه ممتلئ عن أخره. قال هل انتم متأكدون؟"

ثم سحب كيسا مليئا بالحصى الصغيرة من تحت الطاولة وقام بوضع هذه الحصى في الوعاء حتى امتلأت الفراغات الموجودة بين الصخور الكبيرة ثم سأل الحاضرين مره أخره "هل هذا الوعاء ممتلئ الآن؟ "
بدأ الحاضرون هذه المرة يفهمون فكرة الأستاذ فأجاب أحدهم ربما لا.
استحسن الأستاذ الإجابة وقام بإخراج كيس من الرمل ثم سكبه في الوعاء حتى امتلأت جميع الفراغات الموجودة بين الصخور ثم سأل مرة ثالثة "هل هذا الوعاء ممتلئ"؟ وكانت إجابة جميع الموجودين بالنفي.

بعد ذلك احضر الأستاذ إناءا مليئا بالماء وسكبه في الوعاء حتى امتلأ.
وسألهم أخيرا ترى ما هي الحقيقة الكبيرة التي نستخلصها من هذه التجربة في اعتقادكم؟.
أجاب أحد الموجودين بحماس، نفهم من هذا المثال انه مهما كان جدول المرء مليئا بالأعمال فانه يستطيع عمل المزيد والمزيد إذا توفرت لديه الرغبة والإرادة.

أجابه الأستاذ بهدوء لا ليس هذا هو المقصود من هذه التجربة و إنما المقصود هو أننا لو لم نضع الصخور الكبيرة أولا ما كان بإمكاننا وضعها أبدا"
ثم قال "سوف تتساءلون ماذا تعني الصخور الكبيرة؟ أنها أولوياتكم في هذه الحياة قد تكون مشروع تريدون تحقيقه، أو صحتكم، أو تعليمكم، أو إسعاد من تحبون أو أي شيء مهم في حياتكم"
تذكروا دائما بان تضعوا الصخور الكبيرة أولا وإلا فلن يمكنكم وضعها أبدا.


رتبوا أولوياتكم .. وتذكروا :
تأجيل الممكنات يجعلها مستحيلات .




همم عَليّة :
( أنا اليوم , و أنا بالأمس , كما كنت في الصغر , أمضي يومي أكثره في الدار اقرأ , و ربما مر عليّ يوم أقرأ فيه ثلاثمئة صفحة , ومعدل قراءتي مئة صفحة , من سنة 1340 إلى هذه السنة 1402 , اثنتان و ستون سنة , احسبوا كم يوما فيها , واضربوها بمئة تعرفوا كم صفحة قرأت .. )
ذكريات الشيخ الأديب الشامي علي الطنطاوي رحمه الله .




رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-14-2010, 11:11 AM
جمانه المسلمه جمانه المسلمه غير متواجد حالياً
عضو فضى
 




افتراضي


صيد الخآطر إبن الجوزي
(2)






[ إخواني لنفسي أقول ، فمن له شرب معي فليتردد :

أيتها النفس لقد أعطاك ما لم تأملي ، و بلغك ما لم تطلبي ، و ستر عليك من قبيحك ما لو فاح ضجت المشام !

فما هذا الضجيج من فوات كمال الأغراض ؟

أمملوكة أنت أم حرة ؟

أما علمت أنك في دار التكليف ، و هذا الخطاب ينبغي أن يكون للجهآل ، فأين دعواك المعرفة ؟

أتراه لو هبت نفحة فأخذت البصر ، كيف كانت تطيب لك الدنيا ؟

وا أسفاً عليك لقد عشيت البصيرة التي هي أشرف ، و ما علمت كم أقول عسى و لعل ؟ و أنت في الخطأ إلى قدام .

قربت سفينة العمر من ساحل القبر ، و ما لك في المركب بضاعة تربح .

تلاعبت في بحر العمر ريح الضعف ، ففرقت تلفيق القوى ، و كأن قد فصلت المركب ،

بلغت نهاية الأجل و عين هواك تتلفت إلى الصبا .

بالله عليك لا تشمتي بك الأعداء ، هذا أقل الأقسام ، و أوفى منها ، أن أقول : بالله عليك لا يفوتنك قدم سابق مع قدرتك على قطع المضمار .

الخلوة ، الخلوة ، و استحضري قرين العقل ، و جولي في حيرة الفكر ، و استدركي صبابة الأجل ، قبل أن تميل بك الصبابة عن الصواب .

اعجباً كلما صعد العمر نزلت ، و كلما جد الموت هزلت !

أتراك ممن ختم له بفتنة ، و قضيت عليه آخر عمره المحنة ، كان أول عمرك خيراً من الأخير .

كنت في زمن الشباب أصلح منك في زمن أيام المشيب و تلك الأمثال نضربها للناس و ما يعقلها إلا العالمون .

نسأل الله عز وجل ما لا يحصل مطلوبنا إلا به ، و هو توفيقه إنه سميع مجيب ]





متى آخر مرة
حآدثت فيها نفسك كهكذا حديث !
إن لذآك بآلغ الأثر .. فجرِّب !
حبيبه القلب ..

قـَـلْــبُـكـِ : ..~


لم يقسو مرة وآحدة .. وكذا لن يصفو من مرة وآحدة

لا تملي الطرق على البآب .. فإنه يوشك أن يفتح لك فالزميه

فعمّـآ قريب يفتح .. وفي الرحآب السمآويـة ستسبح الروح

وفي ظل الرضآ .. تطمئن النفس ويهدأ القلب وتصفو الحيآة ...







سـَ يـلين .. ولكن بعد حين

تذكري أن الله تبآرك وتعآلى يـُـحِب المـُـلِّحـين

فكمآ يحب سبحآنـه فلتكوني !









رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-14-2010, 11:51 AM
أم مُعاذ أم مُعاذ غير متواجد حالياً
لا تنسوني من الدعاء أن يرْزُقْنِي الله الفِرْدَوْسَ الأَعْلَى وَحُسْنَ الخَاتِمَة
 




افتراضي

جزاك الله خيرا
التوقيع

توفيت امنا هجرة الي الله السلفية
اللهم اغفر لامتك هالة بنت يحيى اللهم ابدلها دارا خيرا من دارها واهلا خيرا من اهلها وادخلها الجنة واعذها من عذاب القبر ومن عذاب النار .
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-17-2010, 08:45 AM
جمانه المسلمه جمانه المسلمه غير متواجد حالياً
عضو فضى
 




افتراضي

إذا سد الله عليك طريقا من طرقه .. فتح لك برحمته طريقاً أنفع منه وأكمل ..

فـَ تأمل

حال الجنين يأتيه غذاؤه وهو الدم , من طرق واحد وهو السرة ,فلما خرج من بطن أمه انقطع ذلك الطريق !

ففتح الله له طريقين اثنين أجرى له فيهما رزقاً أطيب وإلذ من الأول لبناً خالصاً سائغاً , فإذا تمت مدة الرضاعة وانقطع الطريقان بالفطام


فتح طرقاً أربع أكمل منها .. وهما طعامان وشرابان , فالطعامان من حيوان ونبات , والشرابان من مياه وألبان ,


ومايضاف إليهما من المنافع والملاذ .


فإذا مات إنقطعت عنه هذه الطرق الأربعة : فتح الله له إن كان سعيداً طرقاً ثمانية !!

هي أبواب الجنة الثمانية , يدخل من أيها شاء ..

إبن قيم الجوزية
فسلوا الله من فضله وصدق ربي ومن أصدق من الله قيلا
" وما قدروا الله حق قدره"

عليك بــالإخلاص جهدك كله ..
كبلتنا نفوسنا عن قليل العمل الصالح .. ناهيك عن كثيرهـ !
فاتنا ركب الصالحين أو يكـآد ..
ووالله ما لنا من عمل نرجوهـ عندهـ -مولانا ورحيمنا- غير حبنا لهم
وكرهنا أن نحشر مع من هم دونهم !


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09-17-2010, 04:34 PM
نصرة مسلمة نصرة مسلمة غير متواجد حالياً
" مزجت مرارة العذاب بحلاوة الإيمان فطغت حلاوة الإيمان "
 




افتراضي

مساحةٌ جميلةٌ و راقية أختي جمانة
أحب ما تنتقين لذلك فأنا أدعوكِ عندنا في ملتقانا ....؟؟؟
ستكون لكِ مساحةٌ مميزة و قلمك سيُبحرُ هنا و هناك
فهلاَّ أتيتِ.
التوقيع

ياليتني سحابة تمر فوق بيتك أمطرك بالورود والرياحين
ياليتني كنت يمامة تحلق حولك ولاتتركك أبدا

هجرة







رد مع اقتباس
  #6  
قديم 09-19-2010, 01:26 AM
جمانه المسلمه جمانه المسلمه غير متواجد حالياً
عضو فضى
 




افتراضي

جزاك الله خيرا حبيبتى كم اسعدنى تواجدك اشكرك لك هذه الدعوه
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 09-19-2010, 05:01 PM
المقدسية الحرة المقدسية الحرة غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي

يعطيكِ العآفية وما قصرتي
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 09-27-2010, 03:20 AM
أم الزبير محمد الحسين أم الزبير محمد الحسين غير متواجد حالياً
” ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص لأنه ليس لها فيه نصيب “
 




افتراضي

بارك الله فيكِ
التوقيع



عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 10-01-2010, 01:05 AM
جمانه المسلمه جمانه المسلمه غير متواجد حالياً
عضو فضى
 




افتراضي

(وهذا نص رسالة البطريرك "جريجو ريوس" الى قيصر روسيا يبين له فيه كيفية هدم الدولة العثمانية من الداخل):
(من المستحيل سحق ، وتدمير الاتراك العثمانيين بالمواجهة العسكرية؛ لأن الأتراك العثمانيون ثوريُّون جداً ومقاومون، وواثقون من أنفسهم، وهم أصحاب عزة نفس واضحة، وهذه الخصال التي يتمتعون بها إنما تنبع من ارتباطهم بدينهم، ورضائهم بقضاء الله وقدره وتشبعهم بهذه العقيدة، وأيضاً من قوة تراثهم وتاريخهم، وطاعتهم ومؤازرتهم لسلطانهم وقادتهم واحترامهم لكبارهم.
الأتراك العثمانيون أذكياء، وهم مجدّون مجتهدون متجاوبون مع رؤسائهم الذين يوجهونهم ويقودنهم في الطريق الايجابي الصحيح مما يجعلهم قوة هائلة تُخشى منها؛ فهي تتميز بالقناعة والتصميم وشدة المراس والثبات عند المواجهة.
إن كل مزايا الأتراك العثمانيين هذه ، بل، وبطولاتهم وشجاعتهم إنما تأتي من قوة تماسكهم بدينهم وإرتباطهم بأعرافهم وتقاليدهم وصلابة أخلاقهم ، ولذا:
أولاً: لابد من كسر شعور الطاعة عندهم تجاه سلطانهم وقادتهم وتحطيم روحهم المعنوية وروابطهم الدينية؛ وأقصر طريق لتنفيذ هذا ، تعويدهم التعايش مع أفكار وسلوكيات غريبة لاتتوائم مع تراثهم الوطني والمعنوي.
ثانياً: لابد من إغراء الأتراك العثمانيين لقبول المساعدات الخارجية التي يرفضونها من إحساسهم بعزتهم - وتعويدهم عليها؛ حتى لو أدى ذلك الى إعطائهم قوة وقدرة ظاهرتين فقط لمدة محدودة.
وفي اليوم الذي تهتز فيه معنوياتهم ، ستهتز قدراتهم الذاتية، فهذه المعنويات والروابط هي التي تدفعهم نحو النصر، إضافة الى قدراتهم الأخرى وكثرتهم العددية -التي تبدو في الشكل أكبر مما هي عليه في الواقع في السيطرة والحكم، ووجودهم في المجتمع الدولي.
كذلك يمكن هدمهم وتدميرهم بإعلاء أهمية وقيمة الأمور المادية في تصوراتهم وأذهانهم - أي إفسادهم بالإغراءات المادية، فإنه ليس بكاف إحراز انتصارات عليهم في ميدان الحرب العسكرية فقط، ولكن العكس هو الصحيح؛ لأن إذا اتبع طريق الحرب -وحده- لتصفية الدولة العثمانية ، ويكون سبباً في تنبههم وسرعة إيقاظهم ووصولهم لمعرفة حقيقة مايخطط ويُبَّيت في الخفاء لهم ولوطنهم من تخريب وتدمير.
إن مايجب علينا عمله هو إكمال هذه التخريبات في بنيتهم الذاتية والاجتماعية ومكانتهم الدولية دون أن يشعروا بشيء)

الدولة العثمانية / علي محمد الصلابي / ص477-478

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 10-01-2010, 01:07 AM
جمانه المسلمه جمانه المسلمه غير متواجد حالياً
عضو فضى
 




افتراضي

إن تأخر المسلمين اليوم عن القيادة العالمية لشعوب الأرض نتيجة منطقية لقوم نسوا رسالتهم، وحطوا من مكانتها، وشابوا معدنها بركام هائل من الأوهام في مجال العلم والعمل على حد سواء، وأهملوا السنن الربانية، وظنوا أن التمكين قد يكون بالأماني والأحلام. إن هذا الضعف الإيماني والجفاف الروحي، والتخبط الفكري والقلق النفسي، والشتات الذهني، والانحطاط الخلقي الذي أصاب المسلمين بسبب الفجوة الكبيرة التي حدثت بين الأمة والقرآن الكريم والهدي النبوي الشريف، وعصر الخلفاء الراشدين، والنقاط المشرقة المضيئة في تاريخنا المجيد .. إن السيرة النبوية تعطي كل جيل ما يفيده في مسيرة الحياة ، وهي صالحةٌ لكل زمان ومكان ومُصلِحةٌ كذلك .



من مقدمة كتاب ( السيرة النبوية عرض وقائع وتحليل أحداث ) لصاحبه ( عليّ محمد الصلابي ) وحبذا لو قرأتم مقدمته كاملة إذ فيها من الفوائد خيرا كثيرا ، والكتاب متوافر على الشبكة ..
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مِحْرَآبٌ, السّمَآء!, في


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 01:50 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.