[هجرة إلى الله السلفية]

مرجئة الفقهاء طائفة من أهل السنة، لكنهم خالفوا النصوص في اللفظ وإن كانوا من أهل العلم والدين،
فهم اخرجوا العمل من مسمى الايمان لكنهم يرون ان الاعمال يعاقب على سيئها ويجازى على احسنها وان اسمها بر وتقوىوليس ايمان وانها واجبة
اما اهل السنة
فيقولون ان الايمان هوالاعتقاد بالقلب والاقرار باللسان والعمل بالجوارح اي ان الاعمال داخلة في مسمى الايمان وهي تسمى بر وتقوىوايمان فهم قد وافقوا النصوص والادلة
فالخلاف ليس خلافا بالمعنى المفهوم انما هو في اللفظ
والبعض يقول ان ابو حنيفة قال بقول المرجئة لكنه ليس مرجئ حتى لايختلط على الناس
==
اما قولك
مذهب الإمام أبي حنيفة وهو عليه جمهور وأصحابه،
فصحتها ابوحنيفة واصحابه من اهل الكوفة
===
ناقصات عقل ودين
فدينهن ليس كامل بل ناقص لترك الصلاة والصيام
فهذا دليل انه ينقص
اما كونه ليس بأرادتهن فليس الامر هنا هل النقص بالاختيار ام اضطراريا
لكن الامر هنا ان الايمان ينقص في احيان
ويزيد في احيان ومنها هذا
جزاكِ الله خيرا
ارجو ان اكون قد وضحت ويمكنك الاستفسار ثانية ان لم يك واضحا
جزاكِ الله خيرا