عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 06-21-2009, 11:18 PM
أبو أنس الأنصاري أبو أنس الأنصاري غير متواجد حالياً
II كَانَ اللهُ لَهُ II
 




افتراضي

- إن الخميني يعظم و يقدس كتاب الكافي للكليني و الإحتجاج للطبرسي و غيرها , و يترحم في كتبه على المجوسي حسين النوري الطبرسي صاحب كتاب فضل الخطاب في إثبات تحريف كتا رب الأرباب . ص 31


- للخميني تفسير باطني في بعض الآيات مثلا في قوله تعالى ( إنّ الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها ) قال : فقد أمر الله الرسول صلى الله عليه وسلم بِرَد الإمامة إلى أهلها و هو أمير المؤمنين و عليه هو أن يردها إلى من يليه و هكذا ..... ص 31


- إن معتقد الإثني عشرية : لا ولاية إلا بالبراءة من أعدائهم و هم أبو بكر و عمر رضي الله عنهما و من اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين . ص 32


- يعتمد - الشيعة - على مبدأ التقية في جلب الناس حولهم , وإليك ما قاله الخميني لأتباعه في أحد خطاباته لا تبعدوا الناس عنكم الواحد تلو الأخر , لا تكيلوا التهم لهم بالوهابية تارة , و بالكفر تارة أخرى فمن يبقى حولكم إذا عمدتم إلى ممارسة هذا الأسلوب . ص 32


- و لعل ما فعلوه - أي الشيعة - في مكة سنة 1407 هجرية أقوى شاهد على حقدهم و نظرتهم للمخالفين لهم , حينما تظاهر في حرم الله بمكة ما يقارب 150 ألف منهم , و هجموا يريدون الكعبة , و تجمعوا في مظاهرات غوغائية , و كانوا يهدفون إلى تحقيق مخطط رهيب رافعين شعاراتهم و صور زعيمهم الخميني , و تقدموا رجالا و نساءا يريدون الحرم , لولا أن الله تعالى بفضله و منه أفشل مخططهم و حيل بينهم و بين دخول الحرم .


و اشتبكوا مع المسلمين و الجنود في حج عام 1409 هجرية بعمل متفجرات حول الحرم المكي الشريف في يوم 7 من ذي الحجة و راح ضحيتها حجاج أبرياء جاؤوا لأداء فريضة الحج . ص 33


- إن أهداف الشيعة من مسألة التقريب : أن يفتح لهم مجال لنشر عقائدهم في ديار السنة , و أن يستمروا في طعن الصحابة الكرام , وأن يسكت أهل السنة عن بيان الحق و إن سمع الروافض صوت الحق يعلو , ماجوا وهاجوا قائلين : إن الوحدة الإسلامية في خطر . ص 34


- قال عبد الحسين شرف الدين الموسوي - الرافضي - في كتاب له عن أبي هريرة - رضي الله عنه - : بأن أبا هريرة رضي الله عنه كان منافقا كافرا و أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أخبر عنه بأنه من أهل النار . ص 34



رد مع اقتباس