عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 07-17-2012, 01:54 AM
أبو عائشة السوري أبو عائشة السوري غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي

نبدأ فنقول : كما أن الأعور الدجال ناره جنة و جنته نار،كذلك فدأب أتباعه اليهود و من انتهج نهجهم تلبيس الحق بالباطل و كتمان الحق، فالواجب على المسلم تجاه الفتن ترك الأهواء و اتباع الشريعة الربانية الغراء ،لنتدبر شكل النجمة الموجودة على علم سوريا سواءاً الحالي أو حتى علم الاستقلال:




لقد أظهر المقطع السابق هذه النجمة مقلوبة ،و بيّن أن المثلثين المرفوعين لفوق عبارة عن قرني الشيطان للماسونية كما هو واضح في هذه الصورة:



لقد أظهر المقطع السابق هذه النجمة مقلوبة ،و بيّن أن المثلثين المرفوعين لفوق عبارة عن قرني الشيطان للماسونية كما هو واضح في هذه الصورة:





و لنتذكر معاً أن الماسونية مرتبطة بالسحر ، و الساحر لا يفلح حيث أتى، حتى طريقة التعامل بالسحر في حياتنا العملية توضح المغزى من هذه اللعبة،فالمرأة التي تذهب إلى الساحر و تطلب منها أن يعمل لها عملاً لتسبب الضرر للآخرين من باب الحسد،يعطيها هذا الساحر نشرة شيطانية يسميها بالحجاب لتضعها في بيت من تريد أن تسبب لهم هذا الضرر ،و هذا أحد أكثر الأساليب استعمالاً لدى السحرة كما هو معروف ،هذا عن النجمة و هي بالمقلوب ، فماذا عن شكلها و هي غير مقلوبة؟ لنتدبر شكلها معاً لنكتشف السر بإذن الله تعالى :



سنقارن بينها و بين هذه الصورة المنسوبة كذباً لنبي الله عيسى عليه الصلاة و السلام:



لنتدبر الشكل الهندسي للنجمة،المثلث الذي على اليمين للنجمة تقابله اليد اليمنى على للمصلوب ،و المثلث الذي على اليسار تقابله اليد اليسرى للمصلوب،و المثلث الذي في المنتصف يقابله الرأس للمصلوب،و المثلث الذي تحت على اليمين تقابله قدم المصلوب اليمنى،و المثلث الذي في الأسفل و اليسار للنجمة تقابله القدم اليسرى للمصلوب،يعني يصبح تداول هذه الأعلام في حكم تداول الصلبان و تعليقها للزينة و الله تبارك و تعالى أعلى و أعلم ،و لنعد إلى علم استقلال سوريا،عدد نجومه ثلاثة،شعار :" الله - سوريا - حرية و بس" تثليث ،و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ، و قد يقول قائل:" هي نجمة مثلها مثل نجوم السماء لم كل هذا الكلام؟"
الجواب:النجوم التي نراها في السماء شيء ، و هذه النجمة التي نراها بهذا الشكل الهندسي شيء آخر ،النجوم عبارة عن كواكب كروية أو شبه كروية ،هذا من ناحية ،من ناحية أخرى ،لنعد إلى مبادئ الماسونية ،قلنا بأن من أُسس تنظيمهم تماثيل الحيوانات و البشر، لم يقم أحد بازدراء البشر و لا الحيوانات ، لكن عندما تم نحتها على شكل تماثيل و تصويرها صارت إلى التحريم الذي ورد في صحيح السنة المطهرة ،كذلك بالنسبة للكواكب مثل النجوم و الأهلة،لم يزدريها الشرع و لا أحد من البشر و هي تزين السماء،لكن عندما تم رسمها و تصويرها صارت إلى التحريم و دخلت في طقوس الماسونية و عبدة الكواكب ،و كون النجوم متداولة في مدارس الأطفال و رتب الجيش فهذا لا يبرر التعامل بها و هنالك ما يغنينا عنها ، و الله تبارك و تعالى أعلى و أعلم .
ملاحظة : أورد المقطع شعار الهلال على سبيل الذم و قال بأنه أيضاً أحد رموز الماسونية ، هو رأي شخصي لصاحب المقطع يحتمل الخطأ كما يحتمل الصواب،لكن أيضاً رسول الله صلى الله عليه و سلم مدح الأهلة التي تظهر في السماء و لم يقل شيئاً عن تصويرها و رسمها لا بمدح و لا بذم
هل توقف المدّ الماسوني عند هذا الحدّ؟ لا طبعاً، تعالوا لنتعرف على المعارض السوري برهان غليون رئيس المجلس الوطني السوري :



و الآن شاهدوا معي هذه الوثيقة:



يعلق "روبرت دارنتون" أستاذ تاريخ أوروبا الحديث في جامعة "برنستون" في ذكرى احتفال فرنسا بمرور مائتي عام على قيام الثورة الفرنسية قائلاً:
{ إذا كانت فرنسا تحتفل بمرور مائتي عام على سقوط الباستيل، وإزالة الإقطاع، وإعلان حقوق الإنسان والمواطن، فإن الوضع في فرنسا في الفترة التي قامت فيها الثورة لم يكن في حقيقة الأمر على كل ذلك القدر من السوء كما يعتقد الكثيرون. فالباستيل كان خاليًا تقريبًا من السجناء وقت الهجوم عليه يوم (14 يوليو 1789م = 2 من ذي القعدة 1402هـ) كما أن الإقامة فيه لم تكن سيئة تمامًا كما يتصور الناس، ولكن ذلك لم يمنع الثوار من أن يقتلوا مدير السجن لا لشيء إلا لأنه من النبلاء، ثم طافوا بعد ذلك بجثته في الشوارع }
و يضيف قائلاً:{ وإذا كانت الثورة قد أعلنت حقوق الإنسان والمواطن فإنها لم تلبث أن أهدرت هذه الحقوق بما ارتكبته من جرائم ومذابح وموجات إرهاب اجتاحت فرنسا كلها بعد 5 سنوات فقط من إعلان تلك الحقوق لدرجة أن بعض المؤرخين البريطانيين مثل "ألفريد كوبان" كان يصف هذه الإعلانات (حقوق الإنسان والمواطن) بأنها مجرد أسطورة ويقول المؤرخ الفرنسي "بيير كارون" الذي أصدر عام 1935م كتابًا عن المذابح التي حدثت في السجون الباريسية إبان عهد الثورة، يقول عن هذه المذابح: (إن هذه المذابح كان لها طابع شعائري جارف، وقد بدأت بالهجوم على بعض السجون بزعم القضاء على بعض المؤامرات التي كانت تدبر فيها للإطاحة بالثورة، وأقام "الدهماء" من أنفسهم محكمين وقضاة ومحلفين في فناء هذه السجون، حيث كان السجناء يقدمون للمحاكمة واحدًا بعد الآخر فتوجه إليهم التهم ويحكم لهم أو عليهم ليس تبعًا للأدلة والشواهد؛ وإنما تبعًا لمظهرهم العام وسلوكهم وشخصيتهم بل وتكوينهم الجسدي. كما كان أي تردد أو أي اضطراب يظهر على الشخص يعد دليلاً للإدانة وعلى ثبوت التهمة فيحكم عليه بالإعدام، وكان الذي يتولى المحاكمة وإصدار الحكم شخصًا عاديًا، كما كانت أحكامه تقابل بالتصفيق والصياح من الجماهير الذين تجمعوا من الشوارع المحيطة وأصبحوا بمثابة محلفين، وكان الشخص الذي يحكم ببراءته يؤخذ بالأحضان والتهنئة والقبلات ويطوفون به الشوارع، بينما كان الشخص الذي يحكم عليه بالإدانة يتم إعدامه طعنًا بالخناجر والسيوف وضربه بالهراوات الثقيلة ثم تنزع عنه ملابسه ويلقى بجسده فوق كومة من أجساد الذين سبقوه.

والغريب أن الذين كانوا يقترفون هذه المذابح كانوا يرتكبونها باسم الحرية وحقوق الإنسان و المواطن والعدالة والمساواة)}
أما "سيرجو بوسكيرو" رئيس الحركة الملكية الإيطالية فيقول:{ إن الثورة الفرنسية كانت عبارة عن حركة معادية للشعب الفرنسي إبان قيامها، كما أن أسطورة السيطرة الشعبية على سجن الباستيل لم تكن سوى عملية سطو على مخزن الأسلحة في الباستيل الذي كان يستضيف 7 مساجين فقط منهم 3 مجانين}
ويضيف قائلاً:{ إن الثورة الفرنسية بحق قامت بأكبر مجزرة في التاريخ أو على الأقل في الشعب الفرنسي، حيث قتلت 300 ألف فلاح، وهي بذلك تعد منبع الإرهاب العالمي؛ إذ ولدت "ظاهرة الإرهاب" من الثورة الفرنسية.
أما على صعيد السياسة الخارجية التي انتهجتها حكومات الثورة الفرنسية فقد جاءت متناقضة تمامًا مع ما أعلنته الثورة من مبادئ (الحرية والإخاء والمساواة) وبخاصة فيما يتعلق بشعوب آسيا وإفريقيا التي استعمرتها والتي تعاملت معها بمنطق السيد والعبد. ولم تمضِ فترة وجيزة من الزمن حتى جاءت الحملة الفرنسية على مصر عام (1789م)، ثم بعدها بفترة جاء الاحتلال الفرنسي للجزائر والمغرب وتونس وغيرها من المناطق في آسيا وإفريقيا}
ومما يؤكد أسطورية المبادئ التي رفعتها الثورة الفرنسية من الحرية والإخاء والمساواة إلقاء نظرة سريعة على بعض أفكار الفيلسوف الفرنسي "مونتسكيه" الذي قامت الثورة على مبادئه وأفكاره، وفي ذلك تقول الدكتورة "زينب عصمت راشد" أستاذة التاريخ الحديث بجامعة عين شمس:{ إنه ليؤسفنا حقًا أن ينخدع العالم بوجود مفكرين راشدين بين من زعموا أنهم ثاروا لدعوة الحق والحرية والعدالة والإخاء والمساواة، وفيهم من استحل ظلم الإنسان لأخيه الإنسان لا لشيء سوى بشرته. ويعد مونتسكيه أشهر الأمثلة على ذلك، وهو من أئمة التشريع في الثورة الفرنسية، وصاحب كتاب "روح القوانين"، إذ يقول في تبرير استرقاق البيض للسود كلامًا لا يمكن صدوره من عقل مفكر، يقول مونتسكيه في بعض عباراته: "لو طلب مني تبرير حقنا المكتسب في استرقاق السود لقلت إن شعوب أوروبا بعد أن أفنت سكان أمريكا الأصليين لم تر بدًا من استرقاق السود في إفريقيا لتسخيرهم في استغلال تلك البقاع الواسعة، ولولا استغلالهم في زراعة هذه الأرض للحصول على السكر لارتفع ثمنه"}
وتمضي د. زينب قائلة:{ يقول مونتسكيه مبررًا جرائم الاستعمار الأوروبي ما يأتي: "أولئك الذين سخروا في هذا العمل ليسوا غير أقوام من السود، فطس الأنوف لا يستحقون شيئًا من رحمة أو رشاد "}
ويقول: "إنه لا يتصور مطلقًا أن الله بحكمته السامية قد وضع في تلك الكائنات السود أرواحًا يمكن أن تكون طيبة" و تذكروا ما حلّ بالزنوج في كل من جنوب أفريقيا و أمريكا من تمييز عنصري لا إنساني ، و تذكروا بأن أمريكا التي حملت راية الحرية و ما زالت تحملها قامت على أنقاض مجازر شنيعة ارتكبتها بحق الهنود الحمر صارت مضرب المثل في القذارة و الوحشية ، و نفيدكم علماً بأن تمثال الحرية في نيويورك يحمل في يده شعلة ، و في اليد الأخرى رسالة مكتوب فيها تاريخ الثورة الفرنسية .
طبعاً كان حديثنا كله من وجهة نظر حيادية بغض النظر عن عقيدتنا كمسلمين ، فكلنا نعرف أن الثورة الفرنسية جعلت من فرنسا:" أول دولة علمانية في التاريخ" و نعرف أن فرنسا قتلت في الجزائر ما يزيد على مليون موحّد رحمهم الله، و هي التي دعمت الطائفة النصيرية عند احتلالها لسوريا و سمّتهم
" العلويّة" و ما زال السذّج من الصوفية في سوريا يظنون بأن بشار و عائلة الأسد من نسل عليّ و فاطمة رضي الله عنهما و أرضاهما، و فرنسا هي التي شجعت سليمان المرشد النصيري على ادعاء الألوهية، و عَبَدَتُهُ ما زالوا موجودين في الساحل السوري و حمص و ريف حماه إلى يومنا هذا و يتسمَّون بالمرشدية، و فرنسا هي التي درس فيها ميشيل عفلق مؤسس حزب العبث النَّتَني الشركي الحاكم في سوريا، و كلنا قرأنا في التاريخ ما فعلته حملة نابليون بونابرت على أرض الكنانة مصر من هدم للمساجد و محاربة للإسلام و تأسيس ظهور حركة تحرير المرأة بزعامة قاسم أمين و أستاذه محمد عبده و أستاذ أستاذه جمال الدين الرافضي الإيراني المتأفغن و وضع ركيزة أساسية لغزو أمة الإسلام فكرياً، يذكر الدكتور أمين عبد محمود مؤلف كتاب "مشاريع الاستيطان اليهودي منذ قيام الثورة الفرنسية حتى نهاية الحرب العالمية الأولى" :{أن الوعد الفرنسي بإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين كان مقابل تقديم الممولين اليهود قروضًا مالية للحكومة الفرنسية التي كانت تمر آنذاك بضائقة مالية خانقة، والمساهمة في تمويل الحملة الفرنسية المتجهة صوب الشرق بقيادة بونابرت} .
بقي علينا أن نقول
بما أننا تعرفنا على أهل المظلومية
وكما أن الشيء يتبين بضده
فعلينا أن نكون عكس كل ما ذكرناه أعلاه
فصاحب المسؤولية ممن سار على المنهج الرباني لا يكتفي فضلاً عن أنه يدفع السيئة بالحسنة فهو في أسوء الحالات يجازي السيئة بمثلها
ويكظم الغيظ ،ويعطي من حرمه،ويعفو عمن ظلمه،ويخالق الناس بخلق حسن،ويجتهد قدر إمكانه بجب المغيبة عن نفسه،ويصبر على ما أصابه ،ولا يعتبر كل هذا ولا غيره ضعفاً ولا عجزاً ولا قلة حيلة ولا نقصاً في شخصيته،ويطالب بحقوقه بحرص وتفانٍ ولكن بعدل وإنصاف وربما بإحسان إلى من أساء إليه،بل ويؤثر على نفسه في فضل زاده وماله وسكنه،بل ولو كان به خصاصة،جسده يمشي على الأرض وعقله وقلبه معلق بالله والدار الآخرة،لا يحب ولا يبغض إلا لله وفي الله،ولا يجاهد إلا لإعلاء كلمة الله وجعلها العليا وجعل كلمة الذين كفروا السفلى،لا يأكل إلا طيباً،لا يشرب إلا طيباً،لا يلبس إلا طيباً،ليس بفاحش ولا متفحش،لا يرجو في كل هذا إلا الله والدار الآخرة خالصة مخلصة،وغير ذلك مما عرفناه ومما فاتنا أن نذكره ومن أراد أن يعرفه فلن يحتاج إلا فلسفة فرويد المركبة على غريزة الميل إلى الجنس الآخر،ولا الميكافيلية التي تقول بأن الغاية تبرر الوسيلة،ولا ديكارت الذي يدعو إلا إزالة الشك بحسب زعمه عن طريق محو كل شيء يدعو إلى الخوف من الله أو الإيمان أو الكفر وتصفية وفرمتة العقل والقلب حتى يعود إلى مرحلة الطفولة ثم يبني إيمانه على أساس سليم على حد زعمه،ولقد سبقه إلى هذه الحماقة بمئات السنين الجبائي المعتزلي وقال بها،بل نعود وبكل بساطة وأريحية إلى قوله تعالى:"ألا بذكر الله تطمئن القلوب"والذكر هنا هو القرآن والسنة،بفهم خير القرون الذين أنعم الله عليهم رضوان الله عليهم ،غير المغضوب عليهم من المضلِّلين اليهود ومن انتهج نهجهم،ولا الضالين التائهين النصارى ومن انتهج نهجهم،مثل كل من حاد عن طريق الحق وجادة الصواب،كمثل أهل قرية حفرت البلدية عندهم حفرة،فجمعوا أربعة من كبار عقلاء قومهم فقال الأول:"أرى أن نضع الحراسة لمدة أربعة وعشرين ساعة حتى لا يقع فيها أي شخص"فرد الثاني:"ومن أين تضمن بقاء الحرس وعدم نومهم وهروبهم وكيف ستراقبهم!أنا أرى أن نضع سيارة إسعاف مناوبة إلى جانب الحفرة،كلما سقط فيها أحد أسعفته إلى أقرب مستشفى أو طبيب مناوب"فرد الثالث:"وكيف تريد وضع سيارة إسعاف!وهل تضمن أن يعيش المريض حتى يصل إلى المستشفى أو الطبيب ويأخذ العلاج والإسعاف!سبحان الله،أنا أرى أن نبني مستشفى بجانب الحفرة فيتم إسعاف من يسقط في الحفرة بشكل مباشر ومضمون بإذن الله تعالى"فرد الرابع:"ما هذا الهراء يا رجل!وهل تقدر تكاليف المستشفى وتجهيزاتها ومصاريفها !ومن سيبتلى بها!هذا الشعب المسكين من قوت يومه ولقمة عيشه!حرام عليكم هذا إسراف وتبذير،أنا أرى بأن نحفر القرية بالكامل لتكون على مستوى الحفرة ولنسرع في هذا الأمر لئلا يتعاظم حجم الضرر على القرية وأهلها ونحن مشغولون بهذه الآراء والجدال فالوقت يداهمنا!!!"
يتبع إن شاء الله
التوقيع

من عجائب الشمعة أنها تحترق لتضيء للآخرين ... ومن عجائب الإبرة أنها تكسو الناس وهي عارية ... ومن عجائب القلم أنه يشرب ظلمة ويلفظ نوراً
لئن تغدو فتشعل شمعة واحدة ، خير لك من أن تلعن الظلام مليون مرة
الإيجابي : يفكر في غيره
السلبي : يفكر في نفسه
الإيجابي : يصنع الظروف
السلبي : تصنعه الظروف
لا يستطيع أحد ركوب ظهرك إلا إذا كان منحنياً
قال ابن القيم رحمه الله :{ كما أنه ليس للمصلي من صلاته إلا ما عقل منها ، كذلك فإنه ليس للإنسان من حياته إلا ما كان لله }
رد مع اقتباس