عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 04-24-2011, 10:09 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

أضحك الله سنّك يا أبا عمر والفاضل الدكتور السرجاني ..
ويتبادر لذهني الكثير من الأحداث التي عايشناها بالفعل مع "بوكسات" الشرطة والظباط..
ولكن أريد أقف عند نقطة مهمة جدًا في ذهني وذهن الكثير, وقد أكد عليها الشيخ, وهي: لا تدع مجال لنفسك كفردٍ وجماعة أن تتقوقع على نفسك مرة أخرى, وتعطي الفرصة لأحد أن يركبك برضاك مرة أخرى !
فامفيش حاجة اسمها ييجوا يخدوا أخ بليل.. ويمر الأمر بالإسترجاع وكفى -والإسترجاع عظيم!-
ومافيش حاجة اسمها إن النقاب تتمنع منه الأخوات أثناء الإمتحان كما خرج قرار محكمة اليومين أمس !!.. لا! الكل يجتمع أيام الإمتحانات ويدخلوهم غصب, ويكون وسطهم رجال قانون يعرفوا يتكلموا في فنّهم وقت الحاجة...الخ

فهي نقطة هامة جدًا, وأحببت التأكيد عليها .
وجزاك الله خيرًا ياحبيب .
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس