عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 06-29-2009, 02:14 PM
ام الحسنين ام الحسنين غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




Icon37 يمين زور ارجوكم افيدونى

 

السلام عليكم...........انا اسفة للاطالة ححكى بالتفصيل عسى ان يكون لها مخرج بنت ثلاث سنوات ونص مع امها فى زيارة جدتهاالعادى ان البنت دى بتنزل هى واخوها خمس سنوات ونص يستنو التكتك يجي وتنزل امهم تركب ويروحو بيتهم واهل الشارع كلهم عرفين العيال وبيرعوهم لانهم صعايدة وكمان الناس كلهم عرفين ام العيال المهم فى اليو م ده نزلو العيال مع اولاد خالتهم وقبل الام ما تنزل كان فيه ميكرو باص واقف تحرك خبط البنت توفت.........الهم لا اعتراض على امرك ولا راد لقضائك ..................فى التحقيق ابو البنت قال انها كانت مع امها بتزور جدتها..................وكيل النيابة قال اخد اقوال الام حاول الزوج منع الحكاية دى عن طريق المحامى لكن وكيل النيابة اكدله ان دى كلمتين مش اكتر علشان نكمل التحقيق على فكر المحامى اخو ها يعنى خال البنت
حاضر يا نيابةالام راحت النيابة على الاساس ده.......وهناك اتفاجئت بالمحامى بيقولهااوعى تقولى غير ان البنت كانت فى ايدك واتفلتت واعى تقولى انه كانت فى الشارع ونتى فوق لائن كده ممكن تبقى جنحة اهمال عقوبتها من 3الى 7سنين
مكنش فى نية مسبقة للكدب ولو سئلك وكيل النيابة انت بتتهمى السواق قولى ايوة لغاية منخلص التحقيق وبعدين تتسهل سواء بالصلح او ان النيابة تفرج عننو.........المهم دخلت لوكيل النيابة وبعد ما عصرها سؤال كانت بتنفى فيهاالغلط عن السواق جائت الطامة احلفى اليمين ليه ده تحقيق بس احلفي اليمين ان ك كنتى مع بنتك .........للمعلم الام كان عليها الدورة الشهرية يعنى ينفع متحلفش لكن من خوفها نسيت تقول حتى لما قالها انتى بتتهمى السواق خافت تقول ايوة ..........فقالت مش هو الى خبطها.........................المهم خرجت الام من عند وكيل النيابة رجلها مش شيلاها اتورطت فى يمين زووووووووووووووور وبدلان من ان تصبر وتحتسب طمعا فى شفاعة ابنتها يوم القيامة باتت تخاف من عذاب الله عز وجل وظنت انها حرمت من ابنتها دنيا واخرة ................................. وهى الان تبحث عن الكفارة او اى حل يخرجها من هذا المئزق الى الذهاب للنيابة مرة اخرى نظرا لظروف بيئتها الصعيدىه فزوجها واهلها لن يوافقوها ارجوكم لوجه الله هل تجوز الكفارة فى هذا الموقف ا رجوكم افيدونى وراسلونى على الاميل ارجوكم بردو قلبها وساعدو فى ذهاب همها