حبيبى فى الله حقا أبا مصعب
بارك الله فيك ،، وأنا بالفعل فهمت مقصدك جيدا ولله الحمد
ولكن كان باقى كلامى بسبب ضيق صدرى من حال الأزهر فقط ، فحقا كما تفضلت وقلت ياأخى نستحق أن نعزى أنفسنا عما آل إليه حال هذه المؤسسة التى كانت عملاقة فى يوم من الأيام الخوالى ، ومما يزيد الحزن فى القلوب أنى أعلم فيه أناسا نحسبهم على خير ، ومع ذلك يتحدث الأزهر باسمهم دوما ، وهم من ذلك براء .. جزاك الله خيرا على اهتمامك وبورك مسعاك .
وأسأل الله أن يوفق أخانا محب السلفية فى عمله ، وأن يعينه عليه .
|