عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 05-22-2011, 11:56 PM
من أهل السنة من أهل السنة غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي بعض فتاوى الرافضة في زواج المتعة :: الحمد لله على نعمة الإسلام

 

أنظر فتاوى الرافضة في زواج المتعة .. واحمد ربك على نعمة الإسلام !!

هذه محاضرة منقولة فيها من قلة حياء الرافضة الشيء الكثير وكان الافضل عدم نشرها ولكن لابد للناس ان يقرأوا عن هذه الفرقة الضالة وعلي اقراء واضحك واعرف قلة ادبهم وقلة عقولهم: مع تحياتي :
احكام زواج المتعة عند الرافضة (محاضرة واسئلة) وقبل أن تقرأ أسبيحك عذرا على ما نشر فإني أبرأ إلى الله مما فيه ولولا الغيرة على عقيدة السلف ما تجرأت لنقل مثل هذا الفساد ... ولكن حتى يعلم الناس فساد عقيدة الروافض ويعرف بنو سوفيا ما هي حقيقة أخوانهم الذين ينادونهم بالأخوة ويفتخرون بها حتى يستعطفوهم لتأييد حججهم الواهية

فإلى المحاضرة مفرغة :

20-7-2002 20:04 احتفت الطائفة الشيعية في ديربورن بولاية ميتشيغن في الولايات المتحدة الأميركية بقدوم أحد الحجج من قم المشرفة زائرا ومحاضرا في شبابهم وأعيانهم. وبدأ الحفل في أحد قاعات جامعة ديربورن بتقديم هذا الضيف الكريم، فبدأ مراقب الحفل بعد الترحاب والتصفيق الطويل بقوله: يسرنا أيها الإخوة والأخوات أن نستضيف في هذه المناسبة الطيبة أحد كبار فقهاء الشيعة الإمامية، وهو في الحقيقة مصدر العلوم والحكم والآثار، ومركز دائرة الفضلاء النبلاء الأحبار، وقطب الشريعة الذي عليه منها المدار في هذه الأعصار، وركن الشيعة وشيخها الجليل المنزلة والمقدار، إن قلت في الفضل فمثل الشمس في رابعة النهار، وإنْ في الفيض فأنى يحسن أن تقاس به الأنهار؟

- تصفيق حاد منقطع النظير من الجمهور، وقد وقفوا له تبجيلا. بعدها القى محاضرة طويلة عريضة عن نكاح المتعة

- قيام وتصفيق حاد من الحضور

- عريف الحفل: نشكر لسماحة آية الله العظمى يعقوب عزرا العاملي ما أتحفنا به من جميل القول في المتعة، وكم هو حري بنا في هذه المناسبة شباب وشابات أن نطبق هذا الحق المشروع من الآن فيستمتع بعضنا ببعض لمدة أسبو! ع أو ليلة أو حتى ساعة، وأترك الميكرفون للإخوة والأخوات الحضور لطرح استفساراتهم حول المتعة أو غيرها.



السؤال :- اسمي زينب عبد الحسين، وسؤال هو: تزوجت صديق لي في الجامعة زواج متعة وحددنا الوقت لمدة ساعة، وذهبت معه إلى غرفته في سكن الطلاب، ولكن الوقت أخذنا، وفي أثناء الجماع انتهت المدة ولما ننتهي من قضاء الوطر بعد، واستمرينا في المواقعة، فهل وقعنا في الزنا؟
الجواب :- آية الله العظمى العاملي: إن الحسنات يذهبن السيئات، قبولك للمتعة حسنة عظيمة، والاستمرار في المواقعة بعد انتهاء المدة المحددة وإن كانت سيئة لكنها جنحة بسيطة.




السؤال : - أنا نضال مقهور، طالب جامعي، تعرفت على أخت شيعية، ونشأت بيننا علاقة غرامية، واتفقت معها على أن نعقد فيما بيننا نكاح المتعة، وحين اختليت بها، رفضت أن أجامعها لئلا تفقد بكارتها، فما العمل؟
الجواب :- آية الله العاملي: إذا كنت قد دفعت لها أجرة المتعة، فارجع لها .. يا أخي هناك سبيلين، الدين يسر وليس عسر، واستمتع بالسبيل الثاني، ماكو حرج في المسألة.




السؤال:- المراقب يقرأ رسالة خطية: أنا شابة مقيمة هنا، وحدثت نفسي عدة مرات بزواج المتعة، لكني أستحي من طرح الموضوع مع أي شاب ، فماذا أفعل؟
الجواب :- آية الله العاملي: يقولون لا حياء في الدين ، أنا أحل لك مشكلتك ، آني شخصيا أحتاج الليلة إلى أخت مؤمنة تمتعني بنفسها ، صار لي أيام في السفر والترحال بعيد عن أم العيال ، وقد ورد عن الأئمة عليهم السلام أنه من تمتع مرة كان في درجة الحسين ومن تمتع مرتين كان في درجة الحسن ، ومن تمتع ثلاث مرات كان في درجة أمير المؤمنين ، ومن تمتع أربع مرات كان في درجة النبي صلى الله عليه وآله ؟ أكو أحسن من هذا ؟ فهذه فرصتك لكي تكوني في درجة الحسين رضوان الله عليه، ماكو مانع بعد المحاضرة تقابليني لعقد نكاح المتعة. بعدين آني معاكم إنشاء الله لمدة أسبوع ، فأي أخت مؤمنة تحب أن تجبر بخاطري وتنال الثواب العظيم تتصل بي في الفندق هوليداي إن مأجورة إن شاء الله . .

!!!!!!!!!!
( عليك من الله ما تستحق قليل الحياء والدين )




السؤال:- اسمي منى عبد الرضا وسؤالي هو عن أجرة الاستمتاع ، يعني هل يمكنني أن أحدد أجرة كل جزئية من جسدي يريد أن يستمتع بها الرجل ؟
الجواب :- آية الله العاملي: لا شك أختي الكريمة ، فهذا حقك ، ونكاح المتعة إيجاب وقبول ، فكما أن الرجل يؤجر منزله أو يؤجر سيارته أو حماره ، أنت أيضا لك الحق أن تؤجري جسدك ، كله أو بعضه ، فيستمتع الرجل منك بالجزء الذي استأجره.


السؤال:- اسمي ميرزا مرتضى غلام علي ، وسؤالي هو ما أقل المدة المشترطة في المتعة؟
الجواب :- آية الله العاملي : جاء في الكافي للكليني طيب الله ثراه من كتاب النكاح ، باب ما يجوز من الأجل قوله عن مُحَمَّدٌ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ خَلَفِ بْنِ حَمَّادٍ قَالَ أَرْسَلْتُ إِلَى أَبِي الْحَسَنِ { عليه السلام } كَمْ أَدْنَى أَجَلِ الْمُتْعَةِ هَلْ يَجُوزُ أَنْ يَتَمَتَّعَ الرَّجُلُ بِشَرْطِ مَرَّةٍ وَاحِدَةٍ قَالَ نَعَمْ. وعليه فلا بأس أن تستمتع بأختك المؤمنة لعملية جنسية واحدة. ولكن مجرد أن تنتهي تصرف نظرك

السؤال:- اسمي سكينة غلوم باقر محبي ، وسؤالي هو عن طبيعة زواج المتعة ، هل يكون كونفدنشال، أعني هل يجب أن يعرف الأهل والأقارب أني متعت نفسي من شخص أحبه ؟
الجواب :- آية الله العاملي : لا يجب، وإن كنت أحبذ إعلانه حتى تشيع هذه الفضيلة ولا يتحرج منها بين العارفين المؤمنين . فما العيب فيه ؟ العيب أن يكون لك بوي فرند من غير زواج ، والإسلام أحل لك البوي فريند بطريقة الزواج المؤقت ، لكن إن أبقيت الزواج سرا، فلا بأس. لأن الشباب في هذا الزمن وهذه البلاد لا يمكن أن يقاوم الغريزة الجنسية، كما أنه لا يمكنه كطالب جامعي في كثير من الأوقات أن يتحمل مسؤولية الزواج الدائم ، فأين يذهب بطاقته الجنسية؟ فنكاح المتعة كان الحل الأمثل لتصريف هذه الطاقة وهذا الشبق الجنسي عند الشباب والشابات.

السؤال:- اسمي عبد الأمير حسين الوائلي ، تزوجت أخت شيعية نكاح مؤقت لمدة ستة شهور، وتحس بالغيرة كلما كلمتها عن حاجتي لنكاح أخوات أخريات لليلة واحدة أو لعرد واحد كما ذكرتم قبل قليل ، ودوما في شجار حول هذه المسألة، فهل يجوز لي أن أتزوج عليها واحدة أو أكثر؟
الجواب :- آية الله العاملي : أقول لأخواتي الشيعيات أن يتقين الله فإنما هن مستأجرات للمتعة، فلا يجوز لهن أن يمنعن الرجل من استئجار حتى ألف صبية، . فلا داعي للغيرة والشجار فيشمت أهل السنة بكن ، بل يجب عليكن إظهار السرور والقبول بالأمر الواقع ، وهو أن الرجل يدفع ماله لغرض الاستمتاع الجنسي بكن لإشباع غريزة هو غير قادر أن يصرفها بشكل آخر. فأقول ماكو مجال للغيرة مع أخت مؤمنة أحبت أن تؤجر جسدها لرجلك.

السؤال:- المراقب يقرأ رسالة خطية: سماحة آية الله العاملي ، أنا متزوجة زواج دائم ، وزوجي رجل دين ، وكثيرا ما يبيت الليل خارج المنزل ، فأسأله أين كان ، فيرد بأنه قضى الليلة عند أخت شيعية تزوجها متعة، وأنا أخاف أن أصاب بالمرض الخبيث الإيدز لكثرة معاشرته لنساء كثيرات، فماذا أفعل؟
الجواب :- آية الله العاملي : لا شك أن الأحوال تغيرت والزمن تغير وكثرت الأمراض الجنسية، واذكر أن الكليني روى في كتابه الكافي عن مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ أَبَانٍ عَنْ أَبِي مَرْيَمَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ { عليه السلام } أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ الْمُتْعَةِ فَقَالَ إِنَّ الْمُتْعَةَ الْيَوْمَ لَيْسَ كَمَا كَانَتْ قَبْلَ الْيَوْمِ إِنَّهُنَّ كُنَّ يَوْمَئِذٍ يُؤْمَنَّ وَالْيَوْمَ لا يُؤْمَنَّ فَاسْأَلُوا عَنْهُنَّ. يعني على الرجل أن يتأكد أن المرأة التي يعاشرها لليلة واحدة أو لمرة واحدة ، هي امرأة عفيفة تريد أن تشبع رغبتها الجنسية، وليست امرأة عاهر.


السؤال:- اسمي هناء رضا الأنباري، وأريد أن أعرف أقل المهر في نكاح المتعة.
الجواب :- آية الله العاملي : هذا سؤال تسأله كثير من الأخوات، والجواب عليه أن الأمر عائد لها، لأن الرجل إنما يريد أن يستأجر فرجها أو ما شابه، والبضاع بضاعتها، فهي التي تحدد إن شاءت أجرة استمتاعه بها، وإن عرض عليها مبلغا فرضيت به كان بها، ويجزئ في أقله دولارا واحدا،

السؤال:- اسمي علي حسين مكي ، أحيانا أجد حرجا شديدا في عرض المتعة على الأخت، فما هو السبيل الأمثل لعرض الفكرة عليها ؟
الجواب :- آية الله العاملي: المسألة تحتاج إلى بعض اللطافة في العرض . لا مانع من أن تمازحها بحيث تثير فيها الشهوة الجنسية حتى تجد أرضا خصبة لسؤالك. يعني مثلا وأنا قادم إلى هنا بالطائرة، صدف أني كنت جالسا بجانب سيدة جميلة وجدت في قلبي شوقا للتحدث إليها والاستمتاع بها، فسألتها عن طبيعة عملها فقالت أنها باحثة اجتماعية. فقلت: تبحثين في ماذا؟ قالت: في مسائل الزواج والطلاق. قلت: هذا أمر جميل، وأنا بصفتي رجل دين تهمني الأبحاث التي تجرينها، فهلا أخبرتيني عن أنجح الزيجات؟ قالت: بعد دراسة مستفيضة تبين لي أن أكثر حالات الزواج السعيدة هي عند الطليان والإيرانيين. فلم أتردد في السؤال: وكيف ذلك؟ فقالت: المعروف عن الرجل الإيطالي طول عزموله وعن الإيراني خمالته. وعندها قالت: إلى الآن لم أتعرف على اسمك الكريم، فأجبت ها على التو: اسمي أنطوني رفسنجاني. - القاعة تضج بالضحك والتصفيق والاستحسان - فكان هذا مدخلا لعرض نكاح المتعة معها ووافقت بلا تردد. ومثل هذا المزاح البريء مع الأخوات لا بأس به إذا كان الهدف منه الوصول إلى التمتع بها، إما إذا لم يكن هناك نية فالأحوط العدم .

السؤال:- اسمي موسى علي الكاظمي، وأقول لك صراحة أني أجد ميلا نحو الرجال أكثر من النساء، فهل يجوز أن أعقد نكاح المتعة على رجل مثلي؟
الجواب :- آية الله العاملي: أما أن تعقد نكاح المتعة على رجل فهذا لم يقم عليه دليل من روايات الأئمة المعصومين، وإنما حصر هذا النوع من الزواج بين الجنسين. وأما إفراغ شهوتك مع رجل آخر، فقد ورد في المحاسن للمحدث الجليل الثقة أبي جعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقي، في الجزء الأول منه الباب 51 عن محمد بن علي، عن غير واحد من أصحابه يرفعه إلى أبي جعفر عليه السلام قال: قيل له: أيكون المؤمن مبتلى؟ قال نعم، ولكن يعلو ولا يعلى. فإذا كنت الذي يعلو فهذا الحديث يفتيك، والذي عليه مشايخنا في العراق ولبنان والهند وباكستان اللعب مع الصبيان، أما الرجال فلا.

السؤال:- أخوكم حسين موسى الفنجري، سماحة الشيخ أحيانا تكون عندي الزوجة المؤقتة فأرى الرغبة عند أخي أو صديقي في استعارتها، فهل يجوز لي أن أحلها له؟
الجواب :- آية الله العاملي: قد وردت روايات كثيرة عن المعصومين عليهم السلام في جواز إعارة الجارية، والجارية لغة تطلق على الأمة المملوكة أو البنت الصبية،

يتبع بقية المحاضرة
رد مع اقتباس