عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 05-29-2010, 04:10 AM
المثني المثني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




افتراضي

يقول هذا الاسوانى

وكذلك التيارات السلفية فهى تبغض أهل البيت ويبغضون الإمام على كرم الله وجهه ويتناولون الصحابة رضى الله عنهم بما لا يليق فهم كالشيعة على ضلال واضح

اقرآ كي تعرف ماهى عقيدة السلفية في الصحابة وأهل البيت رضي الله عنهم ومن كتب الشيخين

يقول شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله في العقيدة الوسطية: الذى تتهكم عليه



ومن أصول أهل السنة والجماعة سلامة قلوبهم وألسنتهم لأصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم كما وصفهم الله به في قوله تعالى : ( والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم ) وطاعة النبي صلى الله عليه و سلم في قوله : ( لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه ) . ويقولون ما جاء به الكتاب والسنة والإجماع من فضائلهم ومراتبهم ويفضلون من أنفق من قبل الفتح وهو صلح الحديبية وقاتل على من أنفق من بعد وقاتل ويقدمون المهاجرين على الأنصار ويؤمنون بأن الله قال لأهل بدر وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر : ( اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم ) وبأنه لا يدخل النار أحد بايع تحت الشجرة كما أخبر به النبي صلى الله عليه و سلم بل لقد رضي الله عنهم ورضوا عنه وكانوا أكثر من ألف وأربعمائة ويشهدون بالجنة لمن شهد له رسول الله صلى الله عليه و سلم كالعشرة وثابت بن قيس بن شماس وغيرهم من الصحابة ويقرون بما تواتر به النقل عن أمير المؤمنين على بن أبي طالب رضي الله عنه وغيره من أن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر ويثلثون بعثمان ويربعون بعلي رضي الله عنهم كما دلت عليه الآثار وكما أجمع الصحابة على تقديم عثمان في البيعة مع أن بعض أهل السنة كانوا قد اختلفوا في عثمان وعلي رضي الله عنهما - بعد اتفاقهم على تقديم أبي بكر وعمر - أيهما أفضل فقدم قوم عثمان وسكتوا وربعوا بعلي وقدم قوم عليا وقوم توقفوا لكن استقر أمر أهل السنة على تقديم عثمان ثم علي وإن كانت هذه المسألة - مسألة عثمان وعلي - ليست من الأصول التي يضلل المخالف فيها عند جمهور أهل السنة لكن التي يضلل فيها مسألة الخلافة وذلك أنهم يؤمنون أن الخليفة بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم أبو بكر وعمر ثم عثمان ثم علي ومن طعن في خلافة أحد من هؤلاء فهو أضل من حمار أهله
ويحبون أهل بيت رسول الله ويتولونهم ويحفظون فيهم وصية رسول الله صلى الله عليه و سلم حيث قال يوم ( 1 ) غدير خم : ( أذكركم الله في أهل بيتي وقال أيضا للعباس عمه وقد اشتكى إليه أن بعض قريش يجفو بني هاشم فقال : ( والذي نفسي بيده لا يؤمنون حتى يحبوكم لله ولقرابتي ) وقال : ( إن الله اصطفى بني إسماعيل واصطفى من بني إسماعيل كنانة واصطفى من كنانة قريشا واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم ) ويتولون أزواج رسول الله صلى الله عليه و سلم أمهات المؤمنين ويؤمنون بأنهن أزواجه في الآخرة خصوصا خديجة رضي الله عنها أم أكثر أولاده أول من آمن به وعاضده على أمره وكان لها منه المنزلة العالية والصديقة بنت الصديق رضي الله عنها التي قال النبي صلى الله عليه و سلم : ( فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام ) ويتبرءون من طريقة الروافض الذين يبغضون الصحابة ويسبونهم وطريقة النواصب الذين يؤذون أهل البيت بقول أو عمل ( 2 ) ويمسكون عما شجر من الصحابة ويقولون : إن هذه الآثار المروية في مساويهم منها ما هو كاذب ومنها ما قد زيد فيه ونقص وغير عن وجهه . والصحيح منه هم فيه معذورون إما مجتهدون مصيبون وإما مجتهدون مخطئون . وهم مع ذلك لا يعتقدون أن كل واحد من الصحابة معصوم عن كبائر الإثم وصغائره بل يجوز عليهم الذنوب في الجملة ولهم من السوابق والفضائل ما يوجب مغفرة ما يصدر عنهم إن صدر حتى إنهم يغفر لهم من السيئات ما لا يغفر لمن بعدهم لأن لهم من الحسنات التي تمحو السيئات مما ليس لمن بعدهم . وقد ثبت بقول رسول الله صلى الله عليه و سلم إنهم خير القرون وأن المد من أحدهم إذا تصدق به كان أفضل من جبل أحد ذهبا ممن بعدهم ثم إذا كان قد صدر من أحدهم ذنب فيكون قد تاب منه أو أتى بحسنات تمحوه أو غفر له بفضل سابقته أو بشفاعة محمد صلى الله عليه و سلم الذي هم أحق الناس بشفاعته أو ابتلى ببلاء في الدنيا كفر به عنه . فإذا كان هذا في الذنوب المحققة فكيف الأمور التي كانوا فيها مجتهدين إن أصابوا فلهم أجران وإن أخطأوا فلهم أجر واحد والخطأ مغفور
ثم القدر الذي ينكر من فعل بعضهم قليل نزر مغفور في جنب فضائل القوم ومحاسنهم من الإيمان بالله ورسوله والجهاد في سبيله والهجرة والنصرة والعلم النافع والعمل الصالح
ومن نظر في سيرة القوم بعلم وبصيرة وما من الله عليهم به من الفضائل علم يقينا أنهم خير الخلق بعد الأنبياء لا كان ولا يكون مثلهم وأنهم الصفوة من قرون هذه الأمة التي هي خير الأمم وأكرمها على الله


ويقول شيخ الاسلام بن تيمة فى الصفدية

وكذلك أهل السنة في الإسلام فهم في الصحابة وسط بين الرافضة التي يغلون في على فيجعلونه معصوما أو نبيا أو إلها وبين الخوارج الذين يكفرونه

ثم بعد هذا نهيك عن كتاب(منهاج السنة)للشيخ الأسلام بن تيمية أنصحك بقراته


فأين هذا من الشيعة الذين يسبون الصحابة وهم عندهم مابين فاسق أو كافر أو منافق إلا سبعة نفر فقط من الصحابة فاضل ان عند هم أن القران الذي بين أيدينا ألان هو قران محرف وان القران الصحيح مع ايمامهم
المزعوم الذي يسكن السرداب

وهذه بعض من أصول الاثنى عشرية


القول بالرجعة :
وذلك تكذيب لقوله تعالى ( أنهم إليها لا يرجعون )
ذكر بالكافي ان الله قال للملائكة : الزموا قبر الحسين حتى تروه قد خرج فانصروه وابكوا عليه وعلى ما فآتكم مننصرته فإنكم قد خصصتم بنصرته والبكاء عليه




- كل من كذب بالإمام الغائب فهو اشد كفرا من إبليس ( الإمام الغائب هو : هو محمد بن الحسن العسكري ومن يسميه محمد فقد كفر بل يسمونه الحجة الغائب مع العلم إن الحسن العسكري مات ولم ينجب لذلك سمي الإمام الغائب وهذا موجود في كتاب الكافي الذي ينال سناء علماء الشيعة جميعا وهو عندهم اصح من كتاب الله عز وجل )




- ورد فى الكافي إن إبليس يأتي يوم القيامة وقد غل 80 غلا قال يا ربي أني قد غللت 80 غلا لكني رأيت رجلا قد غل 120 غل فمن هو قال عمر




- عدم الاجتماع مع أهل السنة على اله :
جاء في الأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري : ( إننا لا نجتمع مع أهل السنة على اله ولا على نبي ولا على أمام فان الرب الذي نبيه محمد وخليفته أبو بكر ليس بربنا ولا نبي نبينا ولا خليفته إمامنا فنحن نكفر بالرب الذي نبيه محمد وخليفته أبو بكر )



- القول بتحريف القرآن الكريم مشتهر جدا عند الرافضة ومن الذين يقولون بهذا المجلسي هاشم البحراني , قال يوسف البحراني : إن القول بتحريف القرآن من ضروريات مذهب الشيعة




- الطعن بعرض النبي عليه الصلاة والسلام :
ورد فى بحار الأنوار ( ان النبي عليه الصلاة والسلام كان ينام وعن يمينه عائشة وعن يساره علي في فراش واحد في لحاف واحد ثم يقوم و يصلي الليل ويترك علي وعائشة في فراش واحد تحت لحاف واحد
ويقولون ان المهدي المنتظر اول ما ينزل يخرج ابو بكر وعمر فيصلبهما ويحرقهما ويخرج عائشة ويجلدها الحد ( أي حد الزنا ) ( شريط كرامات ابي الحسن )



فهل بعد هذا يوجد شبه بين السلفية والشيعة
التوقيع

إِذا المَرءُ لَم يُدنَس مِنَ اللُؤمِ عِرضُهُ * فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ
وَإِن هُوَ لَم يَحمِل عَلى النَفسِ ضَيمَها * فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ
تُعَيِّرُنا أَنّا قَليلٌ عَديدُنا * فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ
وَما قَلَّ مَن كانَت بَقاياهُ مِثلَنا* شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ
رد مع اقتباس