الصحابة وتحريم المتعة
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا يونس بن محمد. حدثنا عبدالواحد بن زياد. حدثنا أبو عميس عن إياس بن سلمة، عن أبيه، قال: رخص رسول الله ? عام أوطاس، في المتعة ثلاثا. ثم نهى عنها.
وحدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا ليث عن الربيع بن سبرة الجهني، عن أبيه سبرة؛ أنه قال: أذن لنا رسول الله ? بالمتعة. فانطلقت أنا ورجل إلى امرأة من بني عامر. كأنها بكرة عيطاء. فعرضنا عليها أنفسنا. فقالت: ماتعطي؟ فقلت: ردائي. وقال صاحبي: ردائي. وكان رداء صاحبي أجود من ردائي. وكنت أشب منه. فإذا نظرت إلى رداء صاحبي أعجبها. ثم قالت: أنت ورداؤك يكفيني. فمكثت معها ثلاثا. ثم إن رسول الله ? قال: « من كان عنده شيء من هذه النساء التي يتمتع، فليخل سبيلها».
حدثنا محمد بن عبدالله بن نمير حدثنا أبي حدثنا عبدالعزيز بن عمر حدثني الربيع بن سبرة الجهني؛ أن أباه حدثه؛ أنه كان مع رسول الله ? فقال: «يا أيها الناس ! إني قد كنت أذنت لكم في الاستمتاع من النساء. وإن الله قد حرم ذلك إلى يوم القيامة. فمن كان عنده منهن شيء فليخل سبيله. ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيئا».
حدثنا إسحاق بن إبراهيم. أخبرنا يحيى بن آدم. حدثنا إبراهيم بن سعد عن عبدالملك بن الربيع بن سبرة الجهني، عن أبيه، عن جده قال: أمرنا رسول الله ? بالمتعة، عام الفتح، حين دخلنا مكة. ثم لم نخرج منها حتى نهانا عنها.
حدثنا عمرو الناقد وابن نمير. قالا: حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري، عن الربيع بن سبرة، عن أبيه؛ أن النبي ? نهى عن نكاح المتعة.
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا ابن علية عن معمر، عن الزهري، عن الربيع بن سبرة، عن أبيه؛ أن رسول الله ? نهى، يوم الفتح، عن متعة النساء.
قال ابن شهاب: وأخبرني ربيع بن سبرة الجهني؛ أن أباه قال: قد كنت استمتعت في عهد رسول الله ? امرأة من بني عامر، ببردين أحمرين ثم نهانا رسول الله ? عن المتعة.
قال ابن شهاب: وسمعت ربيع بن سبرة يحدث ذلك عمر بن عبدالعزيز، وأنا جالس.
وحدثني سلمة بن شبيب. حدثنا الحسن بن أعين. حدثنا معقل عن ابن أبي عبلة، عن عمر بن عبدالعزيز. قال: حدثنا الربيع بن سبرة الجهني عن أبيه؛ أن رسول الله ? نهى عن المتعة. وقال: ألا إنها حرام من يومكم هذا إلى يوم القيامة. ومن كان أعطى شيئا فلا يأخذه».
حدثنا يحيى بن يحيى. قال: قرأت على مالك عن ابن شهاب، عن عبدالله والحسن ابني محمد بن علي، عن أبيهما عن علي بن أبي طالب أن رسول الله ? نهى عن متعة النساء يوم خيبر وعن أكل لحوم الحمر الإنسية.
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وابن نمير وزهير بن حرب جميعا عن ابن عيينة قال زهير: حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري، عن الحسن وعبدالله ابني محمد بن علي، عن أبيهما، عن علي؛ أن النبي نهى، عن نكاح المتعة، يوم خيبر. وعن لحوم الحمر الأهلية.
وحدثني أبو الطاهر وحرملة بن يحيى قالا: أخبرنا ابن وهب. أخبرني يونس عن ابن شهاب، عن الحسن وعبدالله ابني محمد بن علي بن أبي طالب، عن أبيهما؛ أنه سمع علي بن أبي طالب يقول لابن عباس: نهى رسول الله ?، عن متعة النساء، يوم خيبر. وعن أكل لحوم الحمر الإنسية.
وقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما: أن عليا رضي الله عنه قال لابن عباس رضي الله عنهما « أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر» (صحيح البخاري6/129) وورد هذا فى كتب الشيعة وفي رواية فى البخارى « عن متعة النساء زمن خيبر»
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا يونس بن محمد. حدثنا عبدالواحد بن زياد. حدثنا أبو عميس عن إياس بن سلمة، عن أبيه، قال: رخص رسول الله ? عام أوطاس، في المتعة ثلاثا. ثم نهى عنها.
وحدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا ليث عن الربيع بن سبرة الجهني، عن أبيه سبرة؛ أنه قال: أذن لنا رسول الله ? بالمتعة. فانطلقت أنا ورجل إلى امرأة من بني عامر. كأنها بكرة عيطاء. فعرضنا عليها أنفسنا. فقالت: ماتعطي؟ فقلت: ردائي. وقال صاحبي: ردائي. وكان رداء صاحبي أجود من ردائي. وكنت أشب منه. فإذا نظرت إلى رداء صاحبي أعجبها. ثم قالت: أنت ورداؤك يكفيني. فمكثت معها ثلاثا. ثم إن رسول الله ? قال: « من كان عنده شيء من هذه النساء التي يتمتع، فليخل سبيلها».
حدثنا محمد بن عبدالله بن نمير حدثنا أبي حدثنا عبدالعزيز بن عمر حدثني الربيع بن سبرة الجهني؛ أن أباه حدثه؛ أنه كان مع رسول الله ? فقال: «يا أيها الناس ! إني قد كنت أذنت لكم في الاستمتاع من النساء. وإن الله قد حرم ذلك إلى يوم القيامة. فمن كان عنده منهن شيء فليخل سبيله. ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيئا».
حدثنا إسحاق بن إبراهيم. أخبرنا يحيى بن آدم. حدثنا إبراهيم بن سعد عن عبدالملك بن الربيع بن سبرة الجهني، عن أبيه، عن جده قال: أمرنا رسول الله بالمتعة، عام الفتح، حين دخلنا مكة. ثم لم نخرج منها حتى نهانا عنها.
حدثنا يحيى بن يحيى. قال: قرأت على مالك عن ابن شهاب، عن عبدالله والحسن ابني محمد بن علي، عن أبيهما عن علي بن أبي طالب أن رسول الله ? نهى عن متعة النساء يوم خيبر وعن أكل لحوم الحمر الإنسية.
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وابن نمير وزهير بن حرب جميعا عن ابن عيينة قال زهير: حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري، عن الحسن وعبدالله ابني محمد بن علي، عن أبيهما، عن علي؛ أن النبي نهى، عن نكاح المتعة، يوم خيبر. وعن لحوم الحمر الأهلية.
وحدثني أبو الطاهر وحرملة بن يحيى قالا: أخبرنا ابن وهب. أخبرني يونس عن ابن شهاب، عن الحسن وعبدالله ابني محمد بن علي بن أبي طالب، عن أبيهما؛ أنه سمع علي بن أبي طالب يقول لابن عباس: نهى رسول الله ، عن متعة النساء، يوم خيبر. وعن أكل لحوم الحمر الإنسية.
وقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما: أن عليا رضي الله عنه قال لابن عباس رضي الله عنهما « أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر» (صحيح البخاري6/129) وورد هذا فى كتب الشيعة وفي رواية فى البخارى « عن متعة النساء زمن خيبر»
تحريم المتعة من كتب الشيعة
روى أحمد بن محمد بن عيسى في نوادره و ابن إدريس في سرائره عن ابن أبي عمير عن هشام بن الحكم عن أبي عبد الله في المتعة قال: ما يفعله عندنا إلا الفواجر (ابن ادريس في سرائره ص483والوسائل 14/456، وبحار الأنوار100/318)
وروى ابن إدريس في سرائره ص66 و أحمد بن محمد في نوادره ص66 بإسناده عن ابن سنان قال: سألت أبا عبد الله عن المتعة فقال لا تدنس بها نفسك .» (الوسائل 14/450).
وروى الكليني عن المفضل قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول في المتعة :دعوها أما يستحي أحدكم أن يرى في موضع العورة فيحمل ذلك على صالحي إخوانه وأصحابه» (الكافي 5/ 453، البحار 100، 103/ 311، العاملي في وسائله 14/450، النوري في المستدرك 14/ 455).
وروى المفيد والكليني عن علي بن يقطين قال: سألت أبا الحسن عن المتعة فقال: ما أنت وذاك قد أغناك الله عنها» (خلاصة الإيجاز في المتعة للمفيد ص57 الوسائل 14/449، ونوادر أحمد ص87ح199).
وروى الكليني عن عمار قال: قال أبو عبد الله (ع) لي و لسليمان بن خالد: قد حرمت عليكما المتعة.
وروى المفيد والكليني عن ابن شمون قال: كتب أبو الحسن (ع) إلى بعض مواليه لا تلحوا علّي المتعة إنما عليكم إقامة السنة فلا تشتغلوا بها عن فرشكم وحرائركم فيكفرن ويتبرين ويدعين على الآمر بذلك ويلعنونا !!
الاستبصار-الشيخ الطوسي جزء3صفحة142جزء5صفحة511-عن زيد بن علي عن آبائه عن علي عليهم السلام قال: حرم رسول الله صلى الله عليه وآله لحوم الحمر الاهلية ونكاح المتعة
عن امير المومنين((حرم رسول))الله صلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية((ونكاح المتعة)) انظر التهذيب2/189الاستبصار2/142وسائل الشيعة14/441
عن زيد بن علي عن آبائه عن علي عليهم السلام قال:حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمر الاهلية ونكاح المتعة. تهذيب الأحكام-الشيخ الطوسي جزء7صفحة251
وسائل الشيعة للحر العاملي الجزء12صفحة12رواية32..زيد بن علي عن آبائه عن علي(ع)قال:حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمر الاهلية ونكاح المتعة
الشيعة أرادوا الإفلات من هذه الأحاديث فاحتجوا بأن :
الإمام قالها تقية كما زعم بعضهم، فالجواب أن لا تقية في متعة النساء!
قال كاشف الغطاء في أصل الشيعة «ومن طرقنا الوثيقة عن جعفر الصادق (ع) أنه كان يقول: ثلاث لا أتقي فيهن أحدا: متعة الحج ومتعة النساء والمسح على الخفين.» (أصل الشيعة وأصولها ص100).
كما أن التقول على رسول الله بأحاديث وبتحريم ما احله ليس تقيه بل هو افتراء على النبى صلى الله عليه وسلم والعجيب ليبيحوا زواج المتعة يحتجون بقول الله تعالى :
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ }
فكيف الرسول يحرم الحلال تقية - او كيف سيدنا على يحرم ما احل الله تقية -ونفس الشيىء لأئمتهم وعمائمهم اليس تحريم ما احل الله اعتداء والله لا يحب المعتدين !!!
يحتج البعض بحديث :
(تمتعنا على عهد رسول الله فنزل القرآن قال رجل برأيه ما شاء)
والمقصود به (متعة الحج )
الحديث رواه البخاري عن مطرف بن عمران وهي متعلقة بمتعة الحج وليس في متعة النساء. بدليل أن البخاري أخرجه في كتاب الحج لا في كتاب النكاح وأطبق شراح صحيح البخاري كالعسقلاني والعيني و القسطلاني وشراح صحيح مسلم كالنووي والمازري وغيرهم على تفسير المتعة هنا «بمتعة الحج»
ثم لو كان الامر كما يفهم من ظاهر الحديث فهذا يعنى ان التحريم ايضا فى حياة الرسول تم بموافقته
ولو لم يوافق رأى عمر الشرع وما امر به الله لما سكت عن التحريم
شرع الله لا تكون من نتائجه كارثه اجتماعيه واخلاقيه
يشهد عليها القاصى والدانى
والزواج يحفظ للمرأة حقوقها وكرامتها وماء وجهها
************
ايران اكثر بلد ساقط اخلاقيا فهى تمتهن المتعة من عقود تحت شعار الدين ووصفت مجلة الشراع الشيعية مدينة مشهد المقدسة عندهم، بأنها تكثر فيها المتعة، وأنها المدينة الأكثر انحلالا على
الصعيد الأخلاقي في آسيا!!!
وانتقلت الآفة للعراق وستسقط بنيته الاجتماعية قريبا جدا
فبعد أن كان الزنى سبة وعارا، أصبح شرفا وثوابا
واصبح الباحثين على ثوابه لا يحصوا ولا يعدوا
فذكرت صحيفة يو إس إي توداي الأمريكية، بعد استطلاع أجرته في العراق، بعد سقوط النظام أنه: «بعد انتخابات 31 يناير - 2005 !!! - وتشكيل الشيعة أكبر كتلة في الجمعية الوطنية العراقية، انتشر العمل بالمتعة في المدن الشيعية بشكل كبير»
ونقلت عن رجل شيعي يدعى الزبيدي من مدينة الصدر الشيعية قوله «إنه كان خائفا تحت حكم صدام، إنهم كانوا يعاقبون الناس على زواج المتعة، والآن الجميع يمارسونه»
وأضاف أحد رجال الدين يدعى سيد كريم قال «إن هناك الآن الكثير من الفنادق في المدن الشيعية كالنجف وكربلاء والكاظمية، يرعاها الشيعة وتبارك هذا الزواج»
صحيفة يو إس إي تواداي، الخميس 5-6-2005
وهكذا يستغل هذا الزواج لدعوة الشباب إلى التشيع
بدعوى أنه دين يسر،
ولا تضييق فيه على الشباب، خصوصا من لا يستطيع منهم الزواج،
وسمى أحد الباحثين
« الزبير دحان في كتابه الاستنساخ الفكري»
لهؤلاء المتشيعين بسبب زواج المتعة،
بالمؤلفة فروجهم،
في مقابل المؤلفة قلوبهم الذين كانوا في بداية الإسلام.
ويبقى دائما سؤال للمؤلفة فروجهم يفتقر إلى الجواب:
هل أحكام الله نزلت ليعمل بها الخلق أم لا؟
ومن أكثر حرصا على العمل بها؟
أليس الأنبياء؟
فلماذا لم نرىولم نسمع النبي يتمتع: لا هو ولا أهل بيته؟
منقول من عدة مصادر