عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 01-27-2009, 05:58 AM
أم الزبير محمد الحسين أم الزبير محمد الحسين غير متواجد حالياً
” ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص لأنه ليس لها فيه نصيب “
 




افتراضي

الله المستعان
اقتباس:
(وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ). أفلا نتخلق بالمطاوعة، والنفور من الاختلاف؛ لنكون إخوانا في الدنيا والآخرة، ولتسلم صدورنا من تحريش الشيطان، ولتقوم للأمة دولة وسلطان
لولا هذه الفرقة لرأينا حال العرب والمسلمين أفضل
لوللا الفرقة والخلافات الدنوية لرأينا الإسلام منتصر مند زمان بعيد
لكن نسيان الجراح أمر صعب
وخلق الخلاف بيننا أصبح أمر مألوف حتى اختلط الحابل بالنابل - فأصبح الخلاف محمدة والإتفاق مذمة
ولا حول ولاقوة إلا بالله

بوركتِ يا حبيبة
ولكنكِ وضعتِ يدكِ على الجرح
نسأل الله أن يردنا إليه ردا جميلا
وأن يرينا الحق حقا فيرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا فيرزقنا اجتنابه - اللهم آمين

اقتباس:
لا اختلاف بينهم ولا تباغض، قلوبهم قلب واحد)
اللهم سلم قلوبنا وطهرها من البغض والحسد

اللهم ألف بين قلوب المسلمين - اللهم آمين
التوقيع



عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )
رد مع اقتباس