[ال كنزوع]

الله سبحانه وتعالى عندما امر الرسول العظيم صلى الله عليه وآله وسلم بمقاتلة الكفار و فهذة الاية من سورة التوبة 73 وفي سورة التحريم اية 9
المراد في الجهاد بذل الجهد في اصلاح الامر من جهتهم ودفع شرهم ففي الكفار ببيان الحق وتبليغة و الا فالحرب.... وفي المنافقين باستمالتهم و تاليف قلوبهم حتى تظمئن قلوبهم الى الايمان و الا فلم يقاتل النبي ( صلى الله عليه و آله) منافقا قط وقيل المراد اشدد عليهم في اقامة
الحدود لان اكثر من يصيب الحد في ذلك الزمان المنافقون لماذا اذن تربط ما بين ابو بكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة ( رضوان الله عنهم اجمعين ) افي قلبك مرض ام في بصرك غشاوة ايوجد احد من الرافضة قال انها نزلت في ام المؤمنين او في احد من الخلفاء( رضى الله عنهم وارضاهم) دلني في اي كتاب قال احد علماء الشيعة انهم منافقون او كفار اتحدك ولكن اصابك ما اصاب قوم نوح وعاد وثمود حتى اخذتهم الصاعقة قل خيرا لا انا و لا انت خير من
اصحاب الرسول و هم طلبوا منك ان تدافع عنهم ان الله اختارهم ليكونوا جنب رسولة العظيم فدوه باموالهم وانفسهم ولكن انت الان تتجاوز عليهم بما لا يحق لك اتفي الله في قوما وعدهم الله الجنة فاين انت الان انك في لهوك مع النت ولا تعرف كم في اليوم تصلي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته