12-02-2009, 09:53 AM
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالملك السبيعي
قال ابن الجوزي : وإنما ينبغي للإنسان أن يتبع الدليل ، لا أن يتبع طريقاً ويتطلب دليلها. ا.هـ
درة قالها الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
أصحاب الباطل يعتقدون ، ثم يستدلون !
أما أصحاب الحق ، يا صاحبي ، فإنهم :
يستدلون ، ثم يعتقدون ..
احفظ هذه ، فكم تذكرها كلما نظرت في جهة !
|
أي نعم; لذلك قيل " استدل ثم اعتقد, لا تعتقد ثم تستدل قتَزِلّ "
بوركتَ
..
التوقيع |
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
|