أخواي عبد الملك, وأبا أنس, الأمور انضبطت معكما..؟!
حيث أنني مازلت أستقبل رسائلهم الطيبة منذ أن اشترك منذ 3 شهور تقريبًا إلى الآن دون أن أجدد الإشتراك !
---
من ظريف رسائلهم
دهاء أعمى:
جلس أعمى وبصير يأكلان تمرًا في ظلمة الليل, فقال الأعمى: أنا لا أرى!, ولكن فعل الله كذا وكذا بمن يأكل اثنتين اثنتين, وعندما انتهى التمر صار نوى الأعمى أكثر من نوى البصير!,
فقال البصير: كيف يكون نواك أكثر, وقد قلت ما قلت؟
فقل الأعمى: لأني آكل ثلاثا ثلاثا !
التوقيع |
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
|