[محب أصحاب النبي]

ما زال الكثير والكثير من شبابنا وشاباتنا وآبائنا ينخدعون بالمنحرف عقائدياً أحمد الشقيري وضلالاته ومنكراته في برنامجه الذميم خواطر 6 ولا يخلو البرنامج بتاتاً من آلات المعازف والغناء وقرع الطبول وضرب الدفوف.

ومع أن الشيعة لديهم كفريات وشركيات وإلحاد وأكاذيب وخرافات إلا أنهم يقولون بحرمة آلات الغناء والمعازف وكذلك حرمة حلق اللحى، بل إنهم صادقون في أنهم لا يريدون التقارب مع المنحرفين عقائدياً كمحمد حسين فضل الله الهالك وحسن الصفار والصوفي الضال الجفري والصوفي الضال علي جمعة والضال المضل سلمان العودة والضال المضل محمد العوا.

بل إن الشيعة صادقون في عدم استجابتهم للمغفلين والمدلسين من دعاة التقريب بين المذاهب والأديان، بل إن المدلسين من دعاة التقريب بين المذاهب يلبسون علينا بقولهم: نحن نسعى للتقارب بين المذاهب الإسلامية الثمانية ومن المدلسين والملبسين مفتي الضلالة علي جمعة الذي لبس علينا بقوله: إنهم يريدون عمل فتنة بين السنة والشيعة وأنه لا فرق بيننا وبين الشيعة إلا في المسائل الفقهية وأن الأزهر يمكن له حل المشاكل الفرعية كما يزعم الصوفي علي جمعة، في حين أن الشيعة أنفسهم يعترفون بوجود خلاف مع السنة في العقيدة كما ذكروا ذلك في مواقعهم الإلكترونية.

مع أن الشيعة يقرون بحرمة آلات المعازف والغناء وكذلك حرمة حلق اللحى، إلا أن علماء ودعاة الضلالة يقولون بحلية آلات المعازف وجواز حلق اللحى، نعوذ بالله من التدليس والتلبيس.

إنها فعلاً ثقافة التلبيس والتدليس على الناس، بل إن الشيعة صادقون في أن عمرو خالد من دجاجلة الأمة العربية وهو كذلك لأنه يريد تمييع الدين وأحكامه وشرعه وهو فعلاً من المنحرفين عقائدياً.