بَارَكَ الله فِيكَ أخِي أبُو أنَس الأنْصَارِي، وجَزَاكَ خَيْرَاً عَلَى فِعْلِكَ ودُعَاءِكَ، ولَكَ بمِثْلِهِ إنْ شَاءَ الله
لَقَدْ حَاوَلْتُ أنْ أحْذِف رَدِّي أو أُعَدِّلهُ حتى لا يَكُون تكْرَارَاً أمَامَ القَارِئ فَلْم أسْتَطِع، فَأنَا حَدِيثُ عَهْدٍ بمُنْتَدَاكُم، فَهَلاَّ أخْبَرْتَنِي بكَيْفِيَّةِ ذَلِك
وَفَّقَنَا الله وإيَّاكُم لِمَا فِيهِ الخَيْر والصَّلاح للأُمَّةِ الإسْلامِيَّة
|