عرض مشاركة واحدة
  #37  
قديم 03-22-2012, 02:44 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبد الله مشاهدة المشاركة
وجدت فتوى على موقع فضيلة الشيخ ياسر برهامي (حفظه الله) من سنة 2008

العنوان
تعزية المحاربين للإسلام ومواساتهم في مصائبهم
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالمسلم يسره هلاك أعداء الإسلام المحاربين، ويجوز له تعزية أهل العهد والذمة بألفاظ لا تدل على تعظيم موتاهم، أو الترحم عليهم، أو الاستغفار لهم، أو الشهادة لهم بالجنة، بل بنحو: اتق الله واصبر، والبقاء لله، أما المحاربين فينبغي تبكيتهم وتبشيرهم بسوء المصير.


المصدر



جزاكم الله خيرا أختنا الفاضلة ..
ونسأل الله السلامة والثبات على الحق
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس