عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 11-13-2011, 02:56 PM
أبو أسلم المنصوري. أبو أسلم المنصوري. غير متواجد حالياً
عضو فضى
 




افتراضي

أما الديموقراطية فهي من جنس الطاغوت الذي أمرنا الله أن نكفر به حتي نكون موحدين
"فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقي"
والطاغوت هو أي شرع أو أي منهج غير شرع الله
والعروة الوثقي هي لا إله إلا الله

فالديموقراطية الملعونة تقول إن الحكم والتشريع إلا للأغلبية للشعب لما جاءت به الصناديق
وربنا يقول
"إن الحكم إلا لله"
" أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين"

لذا فالديموقراطية في ذاتها شرك أكبر لأنها تهدم التوحيد وتكذب القرآن
ومعلوم أن الحاكمية والتشريع من أهم خصائص توحيد الألوهية

لذا قال العلامة الوادعي :
من أقر الديموقراطية وهو يعلم معناها فهو كافر
فتوى الشيخ الوادعي في حكم الديمقراطية الشرعي - منبر التوحيد و الجهاد

فنشهد الله أننا كفرنا بالديموقراطية كفرنا بها
ونرفضها ونحاربها ما حيينا ولو أريقت دماؤنا
حتي يكون الدين كله لله
رد مع اقتباس