الموضوع
:
| ▓ » حمــلة الا حجابي « ▓ |
عرض مشاركة واحدة
#
8
10-29-2009, 02:39 PM
ام فارس***
عضو جديد
رداً على طنطاوي
====================
الروابط
رابط مباشر :
روابط مباشرة للاسطوانة وتدعم استكمال التحميل
Archive
اللهم تب علينا لنتوب
او
رابط تحميل مباشر على أرشيف
او
رابط تحميل مباشر على أرشيف
او
رابط تحميل مباشر على أرشيف
او
رابط تحميل مباشر على أرشيف
او
رابط تحميل مباشر على أرشيف
سنقوم بتغيير الامتداد من divx الى rar
رابط مباشر للاسطوانة يدعم استكمال التحميل
سبحان الله وبحمده
==
==
==
==
==
==
==
==
==
رابط جديد للاسطوانة مرفوعة على موقع
adrive
سبحان الله العظيم
تم بحمد الله وتوفيقه
روابط اسطوانة
وانتصر النقاب
يا طنطاوى
بتقسيم جديد لاصحاب النت ذات السرعات الضعيفه على المديافير
سبحانه الله وبحمده سبحانه الله العظيم
هذه روابط مباشرة للاسطوانة
http://123up.cc/2b572syrqvao/abogouria.rar.html
او
http://usershare.net/alshopaky/fhdio6atfa77
او
http://www.megaftp.com/188937
او
http://www.novaup.com/download/4adb2f6a9218e
و انتصر النقاب ... تصريحات شيخ الأزهر الجديدة
بعض مقطتفات من حديث أخير لشيخ الأزهر تم عرضه على إحدى الفضائيات
و الحوار موجود على النت)
وأكد طنطاوي: "أنا لست ضد النقاب، ولم أسئ في حياتي إلى امرأة منتقبة؛ لكن مرحبا بالنقاب كونها في الشارع، او في عملها وهناك رجال "
وأكد أن للفتاة الحرية في أن تضع النقاب، وهي قادمة إلى المعهد من بيتها، وأن لها الحرية في أن تغطي وجهها إذا خرجت من الفصل إلى الطرقة الموجودة أمامه، وكذلك في ساحة المعهد، لكن عندما تدخل الفصل وسط الفتيات والنساء فلن يسمح لها بارتداء النقاب
قال شيخ الأزهر تصريحات أخرى نعترض عليها
و لكن هذا الذى يهمنا من كلامه " للفتاة الحرية في أن تضع النقاب، وهي قادمة إلى المعهد من بيتها، وأن لها الحرية في أن تغطي وجهها إذا خرجت من الفصل إلى الطرقة الموجودة أمامه، وكذلك في ساحة المعهد "
و ها هن أخواتنا قد انتصرن فى معركتهن و لله الحمد و المنة
ولم يعد من حق أحد منع المنتقبة من دخول المدرسة أو الجامعة بالنقاب أو أن يطلب منها كشف وجهها
فها هو كبيرهم قد صرح بنفسه
و يأبى الله إلا أن يتم نوره و لو كره الكافرون
وإليكن هذا الدرس : " لمس أكتاف لصالح العفاف "
http://www.yaqob.com/site/docs/sharayet.php?id=1711&cat_id=15
ام فارس***
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها ام فارس***