وقفت على باب الرجا أزرف الأشواقِ
وانادى رباً عالماً بمكمن الأشواقِ
دموع الأسى والألم خرجت من الأعماقِ
وذنوبى أهلكت قلبى من كثرة الأشواكِ
وحنينٌ زاد مع الحياء من نظرة الخلاقِ
وأقول يا مولاى انت الملجأى للعاشق المشتاقِ
وسجدت لله الكريم تحيةً وتقرباً اسيرةً فلا تفك الوثاقِ
مشاركة متواضعة
من محبة للغة
المشاركة رقم ( 1 )
التعديل الأخير تم بواسطة أبو يوسف السلفي ; 03-16-2010 الساعة 08:51 AM
|