عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 02-28-2009, 02:51 PM
هجرة إلى الله السلفية هجرة إلى الله السلفية غير متواجد حالياً
رحمها الله رحمة واسعة , وألحقنا بها على خير
 




افتراضي

7/وهذه معلومات أخرى جاءت في جريدة الرياض :


يمكن الاستفادة من نوى التمر حيث يمكن انتاج ما يعرف ببديل الكاكاو (أو الشاكليت) وقد اجريت البحوث على ذلك وثبت نجاحها عندما خلطت مع الآيسكريم لم يستطع من اجريت عليهم التجربة التمييز بين الآيسكريم المضاف اليه الشاكليت أو المضاف إليه مسحوق نواة التمر المحمض.
كما وأن أحد الشركات الأجنبية قد انتجت ما يسمى الآن ببديل القهوة بدون كافيين من نواة التمر ويستعمل بكثرة في سلطنة عمان.
ويمكن كذلك انتاج مادة (الفورفورال) من نوى التمر وهي تستخدم في مجالات هامة مثل مصافي النفط وكمذيب لها في انتاج المبيدات الحشرية.
وجاء : أن عدداً من البحوث أجريت في عدد من الجامعات في المملكة عن النخيل وقد أثبتت أن النخلة لها فائدة أكبر وذات قيمة غذائية كبيرة وأن تركيب نواة التمر من حيث العناصر يشابه إلى حد كبير التركيبة الغذائية لحليب الأم المرضع وهذه الحقيقة يجب الاستفادة منها واستغلالها في إعداد حليب الأطفال المصنع وبعض الأطعمة مثل الخبز والمعجنات ومما لا شك فيه أن قيمتها الغذائية الطبيعية سوف ترتفع وتعم الفائدة بعون الله
جريدة الرياض اليومية

السبت 5 رمضان 1426هـ - 8 أكتوبر 2005م - العدد 13620

التجارب أثبتت فائدتها لمرضى السكر والوقاية من «السرطان»
الأحسائيون يحولون «نواة التمر» إلى قهوة ذات منافع صحية
لاحساء - تحقيق وتصوير : صالح المحيسن:
(عمتنا) كنية أطلقها الرسول صلى الله عليه وسلم على النخلة، وهي ذاتها التي يفضل الكثير أن يكنى بها النخلة إمعاناً في الحب لهذه الشجرة المباركة! ولعل أكثر صفة تنعت بها النخلة أنها (كريمة) فهي كلها خير، حيث لا يرمى منها شيء فتهب صاحبها كل ما تملك!!.
فمن المعروف أنها تنتج الرطب ومن ثم التمر والدبس، إلا أنها لا تقف عند هذا فقد استفاد الفلاح من كل أجزائها، بدءاً من جذعها مروراً بسعفها الطري واليابس ورواكيبها (الكرب) وانتهاءً عند ليفها، ولم يكن يرمى منها سوى نواة التمر (الطعّام) وهو الجزء المتبقي بعد أكل الرطب أو التمر!. وهكذا مرت سنوات طويلة والناس ترمي هذه النواة ظناً منهم ألا فائدة منها، إلا أن الأيام أثبتت خلاف ذلك، فقد استثمر أهل الأحساء نواة التمر وحولوها إلى مشروب قهوة ذات مذاق طيب لا تختلف عن القهوة المعروفة، لكنها تتميز عن القهوة بما تحمله من منافع صحية، وهذا ما أكده ل (الرياض) الدكتور عدنان الوايل المتخصص في مواد العطارة والنباتات العشبية حيث أشار إلى أنها مقوية للأعصاب ومعالجة لحالات مثل الربو والعيون والأغشية المخاطية وخافضة للحرارة وغيرها الكثير!!.
ولمعرفة المراحل التي تمر بها النواة حتى تصبح قهوة معدة للشرب التقينا بالمواطن إبراهيم علي الرمضان الذي يملك خبرة جيدة بصناعتها، فشرح لنا ذلك..
 

رد مع اقتباس