عارفة يا تائبة موضوعك الآن فى محله كأنه وضع لى شخصيا فجزاك ربى الفردوس الأعلى عليه حتى وإن كان منقولا
جعلك الله دائما مفتاحا للخير مغلاقا للشر ولا تنسنى من الدعاء فالكرب زاد والهم أصبح هموم والقلب مُتعَب والله وحده هو القادر على شفائه وهو وحده القادر على ما انا فيه فوالله ليس لى إلا الله فيما انا فيه فلا يستطيعه أحدٌ إلا هُو فهو وحده مصرف القلوب فقلوب العباد بين اصبعين من أصابعه يقلبها كيف شاء