03-08-2011, 03:16 AM
|
|
اقتباس:
3. مراعاة أن يكون هجاء الكافر ردّاً عليه ، لا ابتداء من المسلم .
5. جواز ابتداء المبتدع ، والمعلِن بفسقه ، بالهجاء
|
إذن ما فائدة التنبيه على عدم مبادءة الكافر بالهجاء مع جوازه البدء مع المبتدع والفاسق..؟!
عسى المراد: أن الأولى عدم البدء, مع جوازه إن حصل, فيترتب عليه عدم اللوم والتخطيء .
التوقيع |
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
|