عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 12-11-2010, 12:29 AM
الراصد العربي الراصد العربي غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي الشعب المسكين بين المالكي الهجين والسيستاني اللعين

 

الشعب المسكين بين المالكي الهجين والسيستاني اللعين

كان ومازال الشعب العراقي العريق في اصالته وعروبته على مر الحقب الماضيه يتعرض دائما للغزوات والحروب من قبل الاعداء للسيطره على ثرواته من جهة ومن جهة اخرى طمس هويته العربيه والاسلاميه
اما نهب الخيرات فتكون عن طريق عملاء في داخل هذا البلد وما اكثرهم في ايامنا هذه فنسمع ونقرا عن اتفاقيات وبروتكلات عمل لصالح الاعداء وصفقات تجاريه واناطة المشاريع الى شركات معينه كل هذا وغيره لايتم الا عن وجود عملاء متنفذون لهم في السلطه واما هذا الشعب المسكين فهو ضحية بين المحتل والعميل الذي يحاول ان يرضي اسياده فاليوم نرى ابن الحفافه المالكي الهجين أي يهودي فارسي يمارس هذا الدور وبنجاح منقطع النضير فنراه خانع خاضع ذليل امام اسياده الامريكان من جهة والفرس اليوم من جهة اخرى فمره يقمع الشعب ومره يجوع هذا الشعب بابسط مفردات البطاقه التموينيه واليوم نراه يسلم الوزارات الهامه الى مليشيات القتل والارهاب حتى يبقى هذا الشعب في قتل دائم وتهجير وتشريد وهتك اعراض
واما الطامه الكبرى فهي اختراق اليهود للحوزه وزرع عملاء لها من داخل الحوزه لكي يتمكنو من اسكات الجماهير اذا ما لم تفلح في اسكاتهم بالطريق الاول وهذا الشعب المسكين يركض وراء مرجعيات اكثرها عميله ووضيعه تتاجر بالدين والشعب من اجل مناصب زائله وفتات الدنيا الفانيه
ولسنا ببعيدين عن السستاني الزاني الذي سكت عن جرائم المحتل ومنها الاغتصاب في ابي غريب وتاييده لدستور برايمر بدل ان يكون القران هوا لدستور وكذلك رفضه لحل مليشيات مقتده سليل قوم لوط وغيره الكثير الكثير الذي يحتاج الى مجلدات من عمالة هؤلاء الفسقه الفجره امثال السستاني الزاني ابو كرون
فضاع هذا الشعب بين حكومة المالكي الهجين وبين الاسلام الامريكي الصفوي للسيستاني اللعين
فنقول صبرا صبرا ياشعبي العزيز متى تصحوا وتطلب العهد الجديد
متى والى متى تبقى خاضع للعميل ويبقى هو السيد وانت العبد الذليل

التعديل الأخير تم بواسطة أبو يوسف السلفي ; 12-13-2010 الساعة 10:55 AM سبب آخر: لا يقال لوطي بارك الله فيك ، فهي نسبة لسيدنا لوط ، وهو من هذه الفعلة بريء
رد مع اقتباس