عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 11-15-2010, 04:16 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ابو الفضل مشاهدة المشاركة
اخى جزاك الله خيرا ولكنى احترم علمائنا السلفين واجلهم واحترمهم
فهم عصب الدين واصله ولابد من التنوع
فهم من صلوا العصر فى بنى قريظه اما انا اخى مع من صلوا عند الاذان
فسامحنى اخى على عدم الاتفاق
وحفظ الله لنا علماء السلف وجميع السلفين من كل شر
ولكنها طباع البشر
جزاك الله عنا كل خير ونفعنا الله بتوجيهاتك ونصائحك لنا فى الله
بارك الله فيك أخي الفاضل, وشرح صدرك للخيرات, وباعد بينك وبين المنكرات .
ومعذرة أخي الفاضل, أطمع في أن ينفسح صدرك لبعض النقاش في بعض الجزئيات ..

أولًا: ما كيفية هذا التنوع الذي جعلت منه بدًا..؟! وما معنى هذا التنوع..؟!
ثانيًا: فارق بين المسألة التي نحن بصددها, وقياسها على من صلوا في بني قريظة, ومن صلوا في أول وقته .
هذا لأن هذا الخلاف أقره النبي -عليه الصلاة والسلام-, وهو أمر ليس في قدحٌ في ثوابت من ثوابت هذا الدين .
أما المسألة التي نحن بصددها حذّر منها أهل العلم, ومما يقدح العقيدة بخصوص هذه الإنتخابات = الديمقراطية العَفِنَه والإقرار بها ولو ضمنيًا , كما هو مُبَيَّن بالروابط أعلاه .
ففارق بين هذه وتلك أخي الفاضل .
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس