الله أكبر
إي والله أحسسنا بالعزة عند سماع هذه الكلمات
ثبته الله وأمثاله على الحق ، وجزاك الله خيراً على هذه البشرة يا عبد الملك
ما أحوجنا اليوم لتذكر موقف إمام أهل السنة والجماعة - الإمام أحمد - وقت محنة خلق القرآن ، فلم يخضع لحظة ، ولم يأخذ بالرخصة المشروعة له آنذاك ، حتى لا يُفتن من بعده ، فلماذا اليوم نرى من يأخذ بما هو دون الرخصة ، بل هي سقطات لا يقبلها المنهج أبداً
أسأل الله تعالى أن يوحد أهل السنة ، وأن يعيد من ضل منهم إلى صراطه المستقيم ، هو ولي ذلك والقادر عليه
|