جُزيتَ خيرا أبا عمر ، وعسى الأخت يُصرف عنها شعور الضحك الذي ينتابها ، إذا بان أنها لا تفرق بين السؤال عن " المشروعية " ، والسؤال عن " الفرضية " .
ولي عودة -إن شاء الله- مع رؤوس أقلام حول الشبهات الكثيرة التي أثارها من قدموا اللقاء . أما سخريتهم وأسلوبهم الدنيء ، والذي انتاب بعضهم فيه نوبات ضحك أيضا ، فلا تحرك فينا شعرة !
وهذا البيان ليس انتصارا لمشايخنا ، وإنما لديننا وسنتنا ..
والله المستعان على البلا ، وبه ندفع كيد العِدا .
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الملك بن عطية ; 10-06-2010 الساعة 07:50 PM
|