قال بعض الفضلاء في أحد المواقع معلقًا على هذه الحادثة التي قام بها هذا الفاجر الخبيث عاسر البغيض وليس ياسر الحبيب :
اهْتَدَى شِيْعِي بِسَبَب هَذَا الْمَلْعُوْن الْخَبِيْث .. و الْهِدَايَة سَبَبُهَا أَنَّه تَابِع قَنَاة صَدَى الْإِسْلَام بِالصُّدْفَة - وَكَمَا أَن الْصُدْفَة دَائِمَّا مَا تُنَبِّه الْإِنْسَان مِن غَفْلَتِه - بَرْنَامَج صَوْتِي يُقَدِّم الْسَّيِّد حَسَن الْحُسَيْنِي مِن عُلَمَاء أَهْل الْسُّنَّة فِي الْبَحْرَيْن يُرِد الْمَدْعُو الْمَلْعُوْن شُبُهَاتِه بِالْأَدِلَّة مِن كِتَاب الْلَّه .. فَكَان هَذَا أَثَر كَبِيْر عَلَى أَخِيْنَا الْمُهْتَدِي مُسْلِم ( أَبُو فَهِد ) مِن هَذَا الْتَشَيُّع الْبَاطِنِي وَأَنْتَقِل إِلَى مَذْهَب أَهْل الْسُّنَّة وَالْجَمَاعَة مَذْهَب أَهْل الإِيْمَان وَالْنُّوْر الْمُبِيْن .
فَأَقُوْل أَن الْهَجْمَة الْشَّرِسَة مِن قِبَل الْرَّافِضَة عَلَى أُم الْمُؤْمِنِيْن عَائِشَة بِنْت الْصِّدِّيق أَبِي بَكْر عَلَيْهِمَا الْسَّلَام إِنَّمَا هِي خَيْر لَنَا ، وَالْلَّه سُبْحَانَه يَصِف حَالَة الْأَفْك بِالْخَيْر وَيُؤَكِّد عَلَيْهَا أَن خَيْر
أَسْأَل الْلَّه يُنَوِّر بَصَائِر عَوَام الْشِّيْعَة ، وَيَهْدِيْهِم إِلَى مَا كَان عَلَيْه الْصَّحَابَة و أَزْوَاج نَبِيِّك وَآَل الْبَيْت رِضْوَان الْلَّه عَلَيْهِم
|