11-07-2007, 08:02 PM
|
|
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبىّ الأمين
وبعد...
من ناحية مانقلت عن شريط الشيخ أسامة ابن لادن -بارك الله به وسدد خطاه للحق- فلا أنقم عليه فيه إلا دقيقة واحده "وهى من الدقيقة 39 : 40" أظن, وهى التى تعرض فيها للتعرض لعلماء الحرمين -حفظهم الله- وتكفير العين, فعفا الله عنا وعنه ووفقه إلى ما يحبه ويرضى
أما مانقلته عن الجزيرة, فجزاك الله خيراً
وقد قال الشيخ أحمد النقيب -حفظه الله- منذ أكثر من سنة أن قناة الجزيرة ليست خالصة 100%, فسبحان الله
ولكن السؤال الأن, ألم يأن الوقت أن ينتبه كل منا إلى مصلحته ويحرص على ما ينفعه؟! ونُعلم من حولنا شرع ربنا وسنة نبينا -عليه الصلاة والسلام- بعيداً عن الخلافات التى تحدث -التى لا تُفيد- ونقلها للناس الذين ليس لهم عقول لتقبلها؟!
بلا, أظنه آن الوقت
جزاكم الله خيراً
والحمد لله
..
التوقيع |
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
|