بسم الله والصلاة على رسول الله وصحبه ومن والاه ,,,,
أجوبة امتحان الفترة المكية
ج1/ تعريف السيرة :
*لغة : الطريقة- السنة- الهيئة.
*اصطلاحا: حياة النبي صلى الله عليه وسلم وطريقته منذ ولادته الى يوم وفاته.
ج2/مما يدل على بدعية الاحتفال بالمولد النبوي ان المؤرخين اختلفوا في تاريخ ميلاد النبي صلى الله عليه وسلم.
ان الصحابة لم يحتفلوا بميلاده بعد وفاته.
ج3/من الارهاصات التي لم تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم:
*انه ولد مختونا مسرورا.
* انه وقع معتمدا على يديه رافعا وجهه الى السماء.
*انه كان يناغي القمر ويشير اليه باصبعه.
*ان امه لم تجد مشقة اثناء ولادته.
* انه لم ير احد سواته.
ج4/ وقعت حادثة شق الصدر للنبي صلى الله عليه وسلم مرتين المرة الاولى عندما كان صغيرا عند مرضعته والمرة الثانية في ليلة المعراج.
نرد على من ينكرها ان لدينا حديثا صحيحا عن النبي صلى الله عليه وسلم وان راوي الحديث راى اثر المخيط الملائكي على صدر الرسول صلى الله عليه وسلم.
ج5/مراتب الوحي كما ذكرها ابن القيم:
*الرؤيا الصادقة في المنام.
*الالهام من الملك.
* كان جبريل يتمثل له رجلا فيتلقى منه الوحي*
*تلقيه الوحي من فوق سبع سماوات كما حدث في ليلة المعراج في فرض الصلاة.
* رؤيته الملك في صورته الحقيقة التي خلق عليها.
*انه كان ياتيه الوحي قويا مثل صوت الجرس حتى كان يغمى عليه من شدته.
ج6/الصحابي هو كل من عاصر النبي صلى الله عليه وسلم وتبعه واهتدى بهديه وسمع منه.
ج7/ من الحكم وراء الكف عن القتال في مكة ان:
*طبيعة البيئة وشخصيات اهل مكة كانت تناسبها الدعوة السلمية.
*قلة عدد المسلمين وانحصارهم في مكة.
* ان بعض ممن كانوا يؤذون المؤمنين هم انفسهم اسلموا فيما بعد وكانوا خير معين على نصرة الاسلام.
ج8/ صبر المؤمنون على الحصار في شعب مكة وذلك لانهم ذاقوا حلاوة الايمان وعلموا ما ينتظرهم من اجر عظيم جزاء صبرهم .وان الرسول صلى الله عليه وسلم كان بينهم فكان قدوتهم في الصبر.كما انهم كان لديهم احساس عال بتحمل مسؤولية هذالدين والدفاع عنه واحتمال الاذى في سبيل اعلاء رايته.
ج9/نرد على من انكر حادثة انشقاق القمر من غير المسلمين انها من الغيبيات التي تستلزم الايمان بالله وقدرته فيجب اولا الدخول في الاسلام .
اما المسلم فنقول له ان هذا مما جاء به الاسلام وهو ثابت بحديث صحيح فعليك ان تؤمن بكل ماجاء به الاسلام.
كما ان هذه الحادثة وقعت ليلا فكان اغلب الناس نيام فلم يشاهدها الا القليل من الناس وهم من طالبوا بحدوثها فكانوا في الموعد.