[أبو سُهَيْل]

هدمُ عمرو خالد وأشباهه فيه بناءٌ لبنيان الدِّين!!

لأن الأمر باختصار أنه -وأشباهه- ضلّوا السبيل ويضلون من ورائهم,
فإن قال قائل أين أنتم من مناصحتهم. فنقول لهم اذهبوا وانظروا مناصحة أهل العلم له وتوضيحهم له أمثال وجدي غنيم -حفظه الله- وهو موجود هاهنا في القسم وغيره الكثير; فلم لم يستجب عمرو خالد لهذا النصح..؟!
أجيبوا تعرفوا الأمر!
فتقبلوا الحق وإن كان مرًّا, فلأن تقابلوا الله وأنتم خندق الدفاع عن الدين أيًّا كان الخصم خيرٌ لكم من أن تدافعوا عن شخصٍ على حساب دينكم!
فمالكم جعلتم الدين أهون الأمور عندكم!
هداني الله وإياكم إلى سبيل الرشاد!

وللأخ طه سفير; كان خيرٌ لك أن تنكر هذه الطامات أولاً وتتبرأ إلى الله منها خيرٌ لك وأعذر عند ربك بأن تتكلم بالنقطة التي قتلت بحثاً عند أهل العلم; وهي: انصحوا في السر لا في العلن!, وقد وضحت طرفاً من هذا الأمر بردي بالأعلى.
فاتقوا الله وكونوا قوّامين بالحق ولو على أنفسكم!

جزى الله خيراً الأخت ناقلة الموضوع
والله المستعان وإليه نلوذ.