[حامل الإجابات]

طبعاً هذا كذب ولايصح
والكذب يكون بالقول والفعل والإشارة
ولقد كُفينا في الشرع طرق نافعة لواتخذناها لكانت انفع وأجدى لكل أنواع البشر معاندين ومخالفين,
والصحابة قاموا بالدعوة وبلغوا مبلغاعظيما ولم يكن التمثليات من بين ماقاموا به,

والأصل في الدعوة أنها نفع للداعي قبل المدعو
والتمثيل يجر إلى الوقوع في الكفر بتمثيل دور الكافر والقول بكلمات كفرية
قال تعالى (ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله...)
فجعل أعلى مراتب الإحسان أن تدعو
فالدعوة نفع للداعي فإذا لم يخلص فيها كان جهنم مصيره
فعليه ان يبحث عن نفع نفسه أولاً وإنقاذها
أجاب عليها الشيخ سيدالعربي -حفظه الله-